المصدر:الوطن 5, 564 total views, 1 views today
كشفت تقارير أن الشيخ جوعان بن حمد، شقيق أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد هو مهندس المصالحة الخليجية لافتة إلي انه ومعه وزير خارجية قطر محمد عبد الرحمن هما من أدارا المفاوضات مع أمير الكويت لإنجاز الاتفاق. و قالت التقارير أن جوعان هدد تميم بن حمد بانقلاب إذا استمر في عناده ووقوفه ضد المصالحة. جوعان بن حمد.. معلومات خطيرة عن ”الوريث ” الذي أجبر ”تميم ” علي قبول المصالحة الخليجية | الأخبار | الموجز. وتفاعل جوعان مع المبادرة الكويتية لإنهاء الأزمة الخليجية بين بلاده والمملكة العربية السعودية. واكتفى الشيخ جوعان بن حمد بعمل إعادة تغريد عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي لتغريدة لوزير خارجية قطر، الشيخ محمد عبد الرحمن آل ثاني، والتي جاء فيها: "بيان دولة الكويت خطوة مهمة نحو حل الأزمة الخليجية. نشكر للكويت الشقيقة وساطتها منذ بداية الأزمة، كما نقدر الجهود الأمريكية المبذولة في هذا الصدد ونؤكد أن أولويتنا كانت وستظل مصلحة وأمن شعوب الخليج والمنطقة". وكان الشيخ أحمد ناصر المحمد الصباح، وزير خارجية الكويت، قد أعلن في وقت سابق عن إجراء مباحثات مثمرة لحل الأزمة الخليجية. وأضاف الوزير الكويتي، في كلمة بثها تلفزيون الكويت، اليوم الجمعة، إن مباحثات مثمرة جرت خلال الفترة الماضية لحل الأزمة الخليجية المستمرة منذ 2017 بين قطر من ناحية والسعودية والإمارات والبحرين ومصر من ناحية أخرى.
"والزُّبيرُ" وهو الزُّبَيْرُ بنُ العَوَّامِ القُرشِيُّ الأسديُّ، ابنُ عمَّةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، ومِن السَّابِقين إلى الإسلامِ، يُلقَّبُ بِحَواريِّ رسولِ اللهِ؛ وهو أوَّلُ مَن سَلَّ سيفَه في الإسلامِ، هاجَر إلى الحبَشةِ في الهجرةِ الأولى ولم يُطِلِ الإقامةَ بها، شارَك في جميعِ الغزواتِ مع النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، وبعدَ مقتَلِ عُثمانَ بنِ عفَّانَ خرَج إلى البصرةِ مُطالِبًا بالقِصاصِ مِن قَتَلةِ عُثمانَ، فقَتَله عَمرُو بنُ جُرْموزٍ في موقعةِ الجمَلِ، فكان قَتلُه في رجَبٍ سنةَ سِتٍّ وثَلاثين مِن الهجرةِ، وله أربعٌ وسِتُّون سَنةً. "وطَلْحةُ" وهو طلحةُ بنُ عُبيدِ اللهِ بنِ عُثمانَ بنِ عمرِو بنِ كعبٍ، مِن بَني تَيْمِ بنِ مُرَّةَ بنِ كعبٍ، وهم أهلُ الصَّحابيِّ أبي بكرٍ الصِّدِّيقِ، أسلَم على يدَيْ أبي بكرٍ الصِّدِّيقِ، وشَهِد المشاهِدَ مع النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم، وقُتِل بعدَ موقِعةِ الجمَلِ. "وعبدُ الرَّحمنِ" وهو عبدُ الرَّحمنِ بنُ عوفِ بنِ عبدِ عوفِ بنِ عبدِ الحارثِ بنِ زُهْرةِ، وهو مِن السَّابِقين الأوَّلين إلى الإسلامِ؛ إذْ أسلَم قبلَ دُخوِل النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم دارَ الأرقَمِ بنِ أبي الأرقمِ، وهاجر الهِجرتَين وشَهِد بدْرًا وسائرَ المشاهدِ، وآخى النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بينَه وبينَ سعدِ بنِ الرَّبيعِ الخَزْرَجيِّ، وتَصدَّق على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بشَطْرِ مالِه، ثمَّ تصَدَّق بأربَعين ألْفِ دينارٍ، ثمَّ حَمَل على خَمْسِمائةِ فرَسٍ في سَبيلِ اللهِ وخَمسِمائةِ راحلةٍ، وكان يَصِلُ زَوجاتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم بالعَطايا والمالِ.