قصه مكتوبه عن الام للاطفال

فحكت له زوجته أنها استيقظت من النوم لتنظف المنزل وتقوم باعمالها اليومية، وبدأ باطعام الدجاجة، فوجدت تحتها بيضة مصنوعة من الذهب، فسجد المزارع شكرًا لله، واخذ البيضة ليبيعها في السوق، واشتري منزلًا جديدًا ومزرعة كبيرة، وظل يحكي لأولاده هذه القصة ليعلمهم جزاء الإحسان للآخرين.

قصة عن يوم الشجرة مكتوبة للأطفال ⋆ تطبيق حكايات بالعربي

الحمار الآخر: "إذاً على ما يبدوا بأنّ الحل في الحديد". وقد كان، فلقد قام الحمار الآخر بتركيب الحديد في رجليه، وتخلّص من ظُلم ذلك الذئب إلى الأبد.. وكان كُلّما وجد الذئب حماراً، توجّه إليه الحمار أبوحديد وأسدى إليه النصيحة كي يتخلّص من ظُلم الذئب. ولكن، ذات يومٍ، اجتمع الحمير ذوو الحديد كي يتناقشوا في أمر الذئب. قال الحمار أبو حديد: "ماذا ترون يا معشر الحمير ؟! ماذا نفعل بذلك الذئب". فقال أحدهم: "نجتمع عليه ونقتله". وقال آخر: "بل نعمل سويّاً من أجل إخراجه من هذه الغآبة إلى مكانٍ بعيد". وقال ثالث: "أعتقدُ بأنّه يجبُ علينا أن نجعلهُ يُنظّف بيوتنا – فكما تدينُ تُدان". قال الحمارُ أبو حديد: "بل نجعلهُ يُنظّف بيوتنا ثم يرحل".. وهنا ارتفعت أصوات الحمير بالموافقة على هذا الرأي.. وهنا اتّجه الحمير إلى بيت الذئب وطرقوا الباب، وما أن فتح الذئب الباب حتّى وجد مجموعة الحمير في وجهه وفي أرجلهم الحديد وتعلو وجوههم علامات التحدّي، فأدرك بأنّه لا طاقة له بهم، فقال: "ماذا تريدون ؟". قصة عن يوم الشجرة مكتوبة للأطفال ⋆ تطبيق حكايات بالعربي. الحمير: "جئناك من أجل الدين الذي عليك، عليك أن توفي به". الذئب: "لم أقترض من أحدٍ شيئاً". الحمير: "بل اغتصبت جُهدنا ووقتنا وظلمتنا".

قصة عن فرحة العيد للاطفال تعد القصة هي أفضل تعليم وأقوى معلم يمكن الاستعانة به للتعبير عن روح الأمل والتفاؤل في نفوس الأطفال، ذلك لأنها تجعل الطفل يطلق العنان لخياله ويبدأ في خلق مكان للابتكار والإبداع، ومنذ ذلك الحين أشرف الوقت على استقبال عيد الفطر المبارك، من خلال الموقع الإلكتروني سنطلعكم على بعض القصص الرائعة التي يمكنكم الاستفادة منها عند الحاجة، لذا تابعوا معنا خلال السطور القادمة لنتعرف معاً على أهم القصص. لا شك أن العيد هو أجمل يوم يمكن أن يتطلع إليه الطفل، لأن فرحته تختلف عن أي فرحة أخرى لأن الفرح فيه واسع ومختلط بألوان البالونات مع رائحة من الروحانيات الربانية، ومن أفضل القصص عن فرح العيد ما يلي: كانت هناك ابنتان (لمى وتيا) كانتا تنتظران بفارغ الصبر مجيء العيد وعندما جاء يوم السبت. ارتدت الفتاتان ملابس جديدة وأخذت العيديا مع والدهما في نزهة على الأقدام، وكانت لمى تكبر تيا بأربع سنوات، وقد طلبت الصغرى من الكبرى أن تصطحبها معها حال الخروج من المنزل من أجل اللعب والتنزه. ثم فكرت أختها قليلاً وقالت: إذا لم أوافق على هذا فسوف يتم حبس أختي كل يوم، ولم يخرجها أحد غيري، ووافقت لمى على طلب أختها وأخذته معها في الخارج.