وفقًا لبحث نُشر في مجلة Journal of Pharmacological Sciences ، فإن التدخين يغير من زيادة تدفق الدم في المخ بوساطة أكسيد النيتريك و يؤثر بدوره على تطور مرض الزهايمر. تدريب الدماغ كل يوم لتحسين تدفق الدم إلى الدماغ، من الضروري أيضًا تحسين وظائفه المعرفية: الذاكرة ، و الفضول ، و الاهتمام اليومي … كل هذا ينشئ روابط جديدة بين الخلايا العصبية لدينا و يعزز تكوين الأنسجة الأكثر مقاومة للأمراض المحتملة. لذلك لا تتردد في تعلم أشياء جديدة كل يوم ، و القراءة ، و الاشتراك في الفصول الدراسية ، و احتفظ بدفتر يوميات و اكتب أفكارك و اكتشف ما يقدمه العالم لتحسين ذاكرتك و تركيزك. قوة المشاعر الإيجابية يؤدي التوتر والقلق اليومي إلى تغيير كيمياء الدماغ العصبية. يمكن أن يسبب هذا التغيير تقلبات تهدد الدورة الدموية الدماغية. على العكس من ذلك ، يمكن أن يكون للمشاعر الإيجابية تأثير مفيد ، ليس فقط على تدفق الدم في المخ ، و لكن أيضًا على الوظائف الإدراكية. اتبع هذه النصائح: هل لديك روح الدعابة! مارس الاسترخاء أو اليوجا لتعيش اللحظة. اعتن بعلاقاتك ، و استمتع بأصدقائك و عائلتك … لا تبقى في المنزل! لتحسين الدورة الدموية الدماغية ، يجب على المرء أن يعيش حياة صحية لتنشيط الدورة الدموية للمخ و تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض ، يكفي بشكل أساسي تبني عادات نمط حياة صحي.
لتنشيط الدورة الدموية في الرأس والدماغ ومنطقة أعلى الجسم بشكل عامّ، ينصح باتباع واحد أو أكثر من الإجراءات الآتية: ممارسة الأنشطة الرياضية التي تعزز تدفق الدورة الدموية، كالرياضات الهوائية مثل: الجري، وركوب الدراجة الهوائية، وقفز الحبل وغيرها، أو ممارسة رياضات القوة والتحمّل بشكل عامّ. تناول المكملات الغذائية التي تساعد على تنشيط دورة الدم للدماغ، مثل زيت السمك، أو زيت كبد الحوت، أو أي مصدر يزوّد الجسم بمادّة الأوميغا omega بأنواعها. تناول الأطعمة التي تعزز من تدفق الدم للدماغ، كالمكسرات النيئة مثل الجوز واللوز والبندق. استشارة الطبيب المختصّ فيما إذا كان استخدام الأدوية المميّعة للدم كدواء الأسبيرين سيكون مفيدًا في حالتك أم لا.
عند عدم وصول الدم للمخ لعدة دقائق فقط، تبدأ خلايا المخ بالموت، وتسمى هذه الحالة "نقص التروية" أو "الإقفار"، وتؤثر سلبًا في نشاط الخلايا العصبية، أما كثرة وصول الدم للمخ، فقد تزيد من الضغط داخل الجمجمة، وتؤدي لتلف خلايا المخ أيضًا، ومن الأسباب التي تؤدي لمشكلات الدورة الدموية المخية: انخفاض ضغط الدم أو ارتفاعه. ضعف الدورة الدموية، بسبب الالتهابات أو العدوى أو مشكلات الغدة الدرقية أو أمراض الأوعية الدموية. التوتر والضغط العصبي. إصابات المخ. لذا فتنشيط الدورة الدموية المخية يتم أولًا بعلاج مسبب ضعفها، ومن الممكن اتباع الإجراءات التالية للمساعدة: زيادة استهلاك فيتامين "د" الذي يدعم الذاكرة، وينظم نقل الجلوكوز والكالسيوم للمخ. ممارسة التمارين الرياضية لدعم الأوعية الدموية وتنشيط الدورة الدموية للمخ ولكل أعضاء الجسم، خاصة التمارين المتوسطة، -وليست العنيفة- كاليوجا والسباحة وتمارين الأيروبيك. تقليل الملح في الطعام الذي يزيد ضغط الدم، ويؤثر في الأوعية الدموية. تقليل السكر في الطعام الذي بزيادته لجلوكوز الدم يؤثر في الأوعية الدموية ونشاط المخ. تعريض اليدين لماء بارد، لتنشيط الدورة الدموية في المخ بشكل مؤقت.
البصل: يحتوي على مادة الأليسين التي تمنع انسداد الشرايين وتقلل من انسدادها وينشط الدورة الدموية. الجنكة: تعتبر من أهم الأعشاب التي تنشط الدورة الدموية، ويمكن تناولها على شكل مكملات غذائية. طحالب الأسبورلينا: تساعد في تخليص الدم من السموم مما يزيد من تدفق الدم إلى المخ. الثوم: يحتوي أيضاً على مادة الأليسين التي تمنع ترسب الكوليسترول في الشرايين، كما أنه ينشط الدورة الدموية، كما يحتوي على مضادات الأكسدة والمضادات الحيوية الطبيعية التي تحافظ على صحة الشرايين. الناردين: يمنع تشنجات الدورة الدموية. التوت البري: يعتبر من أشهر الثمار التي تنشط الدورة الدموية وتقضي على الكوليسترول الذي يسبب انسداد الشرايين في المخ. القرفة: تنشط الدورة الدموية وتزيد من تدفق الدم إلى الشرايين. إكليل الجبل: يحتوي على مضادات الأكسدة القوية التي تنقي الدم وتنشط الدورة الدموية وتزيد من تدفق الدم إلى المخ. الفلفل الحار: يحتوي على مركبات طبيعية تنشط الدورة الدموية في المخ وتقضي على الكوليسترول الضار في الدم. الزعرور: يُعرف عنه بأنه من أفضل النباتات لتنشيط الدورة الدموية والقضاء على الكوليسترول الضار. نصائح لعلاج الدورة الدموية المخية تجنب التدخين بشكلٍ تام.
ممارسة الرياضة للرياضة فوائد عديدة لصحة الجسم، ومنها تنشيط الدورة الدموية، فخلال ممارسة الرياضة، يتم تحريك كافة أعضاء الجسم، مما يساعد في تدفق الدم جيدًا. تساعد الرياضة في تنظيم التنفس، وتقوية العضلات، والحفاظ على مرونة العظام، والاحتفاظ بالرشاقة، وعدم اكتساب الوزن الزائد الذي يؤثر على نشاط الدورة الدموية. ينصح بالإلتزام بممارسة الرياضة يوميًا، مثل: رياضة المشي، الركض، وتمارين التمدد والإطالة في الصباح. الحفاظ على مستويات ضغط الدم إن الأشخاص الذين يعانون من انخفاض ضغط الدم هم الأكثر عرضة لضعف الدورة الدموية خاصةً في اليدين أثناء النوم، بالإضافة إلى العديد من المشكلات الصحية الأخرى المتعلقة بالدورة الدموية. لذلك يجب الحفاظ على مستويات ضغط الدم من خلال قياسه والمتابعة مع طبيب في حالة عدم توازنه. تغير وضعية الجسم بين حين وآخر يجب تغير وضعية الجسم بين حين وآخر، فيمكن اتباع الوضعيات الآتية لتنشيط الدورة الدموية: الوقوق بعد الجلوس الطويل: إذ أن الجلوس لوقت طويل يؤدي إلى صعوبة تدفق الدم إلى الأطراف السفلية، وبالتالي الوقوف سيسهل تدفق الدم إلى الساقين. رفع الساقين لأعلى أثناء الاستلقاء على الظهر: حيث يبدأ الدم في التدفق إلى أعضاء الجسم بالمنطقة العلوية، وينصح بوضع وسادة أسفل الساقين أثناء النوم لضمان وصول الدم إلى مختلف أجزاء الجسم.
الجرعة الموصى بها تحت إشراف طبي. وهذا مع الطعام 5 مجم في الأسبوع الأول و 10 مجم في الأسبوع الثاني و 20 مجم في الأسبوع الثالث. يمكنك أيضًا معرفة المزيد من خلال: هل يذهب فيروس الورم الحليمي البشري بعيدًا؟ كيف تصاب وكيف يتم تشخيصها؟ بيوتردين ينظم التمثيل الغذائي في الدم ، ويفيد في الحالات التالية: انخفاض في التوتر العصبي والنفسي. تحسين الذاكرة طويلة المدى. يزيد القدرات العقلية والجسدية. يزيد من تدفق الدم في الجسم. يقلل من آثار انسحاب الكحول من الجسم. الجرعة الموصى بها للأطفال دون سن 8 سنوات: قرص واحد يومياً لمدة أسبوع. الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و 14 عامًا يأخذون قرصين مرة واحدة يوميًا لمدة عشرة أيام. للمراهقين الذين تزيد أعمارهم عن 14 عامًا: قرص واحد أو قرصين يوميًا لمدة 10 أو 12 يومًا. الطب جلياتيلين يحسن هذا الدواء الدورة الدموية في الدماغ ويستخدم في الحالات التالية: هذا يزيد من حجم الذاكرة. زيادة سرعة التركيز. تخلص من اللامبالاة. قدرتها الفعالة على تحسين الأداء العقلي. تحسين القدرة المعرفية. تحسين المزاج العام. يتم تغيير الاستجابات السلوكية الإيجابية نتيجة لتحسين تدفق الدم إصلاح الخلايا التالفة بعد السكتة الدماغية.