المذيع خالد اليوسف

على مركز الملك فهد الثافي في الرياض، رعى السبت وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد بن صالح العواد حفلا أقامته وزارة الثقافة والإعلام، واشتمل الحفل، على العديد من الفقرات تنوعت بين الشعر النبطي والفصيح، وعروض تراثية وأنغام وطنية، وتكريم الشخصية الوطنية المذيع خالد اليوسف رحمه الله. كما تخلل الحفل أوبريتا بعنوان (سلمان حبيب المملكة)، وأوبريتا عن سمو ولي العهد بعنوان (وجه السعد)، وتم تكريم المشاركين في مسابقة (موهبتي للسعودية) والرعاة، كما أقيمت معارض مصاحبة للحفل لـ«الفن التشكيلي، والصور الفوتوغرافية، والكاريكاتير، والخط العربي».

  1. الكلمة الدلالية “خالد اليوسف”
  2. خالد  اليوسف
  3. الإعلامي خالد اليوسف يرحل و إعلاميو السعودية ينعونه - مجلة هي
  4. الدكتور خالد بن محمد اليوسف

الكلمة الدلالية &Ldquo;خالد اليوسف&Rdquo;

غيّب الموت، صاحب الابتسامة والأسلوب الجميل المذيع خالد اليوسف، الذي ساهم في بداية الإذاعة والتلفزيون عندما كان مبناها قديماً وكاميرا التصوير بحجم الرجل، وقد كان من أبرز مذيعي القناة السعودية الأولى في سنواتها الذهبية قبل عقود؛ حيث تقف زاوية #كانوا_معنا على محطات في حياته. الإعلامي خالد اليوسف يرحل و إعلاميو السعودية ينعونه - مجلة هي. وقد لعب شغف "اليوسف" بإذاعة "صوت العرب" دوراً في إشعال وقوده في الإصرار على دخول هذا المجال؛ حيث كان يدرس نهاراً ويعمل ليلاً في الإذاعة والتلفزيون في سن مبكرة لم تتجاوز السادسة عشرة. حياته وبداياته ولد "اليوسف" بمكة المكرمة عام 1367هـ 1947م، وتلقى تعليمه في المعهد العلمي، ثم درس في قسم اللغة العربية، وبدأ الراحل مشواره الإعلامي في غرة رمضان من عام 1385هـ 1965م، وقد نال ثقة المسؤولين في الإعلام وعلى رأسهم عباس غزاوي مدير عام الإذاعة والتلفزيون آنذاك، بعد أن اجتاز اختبارات القبول في الإذاعة؛ حتى إن "غزاوي" الذي طالبه بقراءة عناوين الصحف عند الانتهاء ناداه بلهجته المحببة قائلاً: "الولد هذا ييجي منه". أشهر برامجه ومن أشهر برامجه، برنامج "ما يطلبه المستمعون"، وكان له أسلوب خاص في طريقة التقديم يتميز بها عن غيره، وبرنامج قراءة إحدى نشرات أخبار "البي بي سي" من لندن بدعم من منير شمة، وتقديمه نشرات الأخبار عبر تلفزيونات دول مجلس التعاون الخليجي.

خالد  اليوسف

قصة التلفزيون السعودي: يرويها المذيع خالد اليوسف - YouTube

الإعلامي خالد اليوسف يرحل و إعلاميو السعودية ينعونه - مجلة هي

تركي اليوسف أكثر الممثلين السعوديين إتقاناً لأدوار الشر عمون- تركي اليوسف هو أحد الممثلين السعوديين الذين يملكون حضوراً فنياً مؤثراً في ذاكرة المشاهد المحلي والخليجي. الكلمة الدلالية “خالد اليوسف”. ورغم الهدوء الذي تتسم به ملامحه وطبيعته النفسية إلا أن ذلك ليس سوى نوع من الهدنة مع المتلقي الذي يصطدم مع شخصيته الدرامية الموغلة في الشر التي يتقنها اليوسف جيداً. وتأهيله الفني منذ سن مبكرة بمروره على مقاعد الدراسة في أحد المعاهد الفنية بدمشق، واحتكاكه بنجوم الدراما السورية في حوالي 17 عملا بدويا وتاريخيا في أواخر الثمانينات عوامل صقلت شيئا من موهبته التي عززها بالقراءة والاطلاع والمشاهدة والممارسة. وقبل هذه المرحلة شارك في الفيلم السعودي الياباني المشترك عام 1986 وهو في عمر 18 عاماً، إضافة إلى تجربة عمله في الإذاعة رتبت حضوره على مستوى نبرات الصوت والتنفس والإحساس والتفاعل مع المحيط، وكان دخوله للإذاعة في مطلع التسعينات بتأثير والده المذيع المخضرم خالد اليوسف الذي كان يرى في ابنه خير خلف له إلى أن آمن لاحقاً بأن روح الممثل داخل الابن تركي تطغى على كل شيء، ويرى أن والده له تأثير ثقافي على شخصيته، وللعلم تركي اليوسف من جيل المذيعين سعود الدوسري ومحمد عابس في بداية التسعينات.

الدكتور خالد بن محمد اليوسف

حقوق النشر والتأليف © 2022، شركة أرقام الاستثمارية, جميع الحقوق محفوظة. Google Play وشعار Google Play هما علامتان تجاريتان لشركة Google LLC, إن Apple وشعار Apple علامتان تجاريتان لشركة Apple Inc. ‎، مسجلتان في الولايات المتحدة وبلدان أخرى. إن App Store هي علامة خدمة لشركة Apple Inc. ‎ rss

تصفّح المقالات error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ

انتقل إلى رحمة الله تعالى المذيع المعروف خالد اليوسف بعد معاناة مع المرض. وكان اليوسف -رحمه الله- قد التحق بالإذاعة السعودية عام 1384هـ كمذيع رسمي، بعد بداية البث بفترة قصيرة، وارتبط اسم اليوسف بعدد من البرامج الشهيرة ومنها "ما يطلبه المستمعون". وفِي لقاء مع صحيفة الحياة قبل سنوات استعاد اليوسف ذكريات عمله في الإذاعة منذ انطلاقتها، والتلفزيون في بداياته، كاشفاً أن حبه لإذاعة «صوت العرب»، كان دافعاً له للانخراط في هذا المجال الذي شده في ذلك الوقت. وقال اليوسف آنذاك إن أولى صعوبات الدخول للمجال الإعلامي وقتها، كانت في اختبار المتقدمين الجدد للعمل الإذاعي، إذ وجد أمامه في لجنة الاختبارات الأديب المعروف عباس غزاوي، الذي طالبه بقراءة عناوين الصحف، ولم يجد صعوبة في ذلك - بحسب قوله - إذ إنه درّب نفسه جيداً على قراءتها أكثر من مرة، وعند الانتهاء من اختباره ناداه الغزاوي بلهجته الشعبية المحببة قائلاً: "الولد هذا يجي منه". وبين أنه وبعد أيام قليلة من تعيينه مذيعاً، دخل عليه وزير الإعلام السابق جميل الحجيلان وضيفه وزير الإعلام الإيراني، وكان اليوسف على الهواء، ولارتباكه اختلطت الأوراق أمامه، فارتجل بجرأة أهم ما تضمنته، وهو ما أنقذه من مأزق كاد يلقي به خارج الإذاعة.