لتجميع ثروة في 2018.. أوقف 4 عادات! - video Dailymotion Watch fullscreen Font
حساسية الطعام: تظهر أعراض حساسية الطعام خلال دقائق أو ساعات من تناول طعام معين، وتتمثل الأعراض بحدوث الغثيان، والقيء، والطفح الجلدي، وتجدر الإشارة إلى ضرورة الاتّصال بالطبيب فوراً في حال أدّت حساسية الطعام إلى ظهور أعراض معينة على الطفل مثل ضيق التنفس، أو انتفاخ الفم أو الحلق. تناول أطعمة أو مشروبات سامّة: في الحالات التي يُعتقد فيها بأنّ هذه الحالة هي المسؤولة عن حدوث التقيؤ لدى الأطفال، يُنصح بالاتّصال بالإسعاف فوراً، مع الحرص على تجنّب إجبار الطفل على التقيؤ، أو إعطائه أياً من الأطعمة أو السوائل، إلّا في الحالات التي يتم فيها توجيه النصيحة من قِبل مسؤول الرعاية الصحيّة للقيام بذلك. التهاب السحايا البكتيري: (بالإنجليزية: Bacterial meningitis)، يُمثل هذا الالتهاب عدوى خطيرة تُصيب الدماغ، وفي الحقيقة إنّ احتمالية الإصابة بهذا النوع من الالتهاب قد انخفضت منذُ تطوير لقاح المستدميّة النزليّة من النوع ب (بالإنجليزية: Haemophilus influenzae type B vaccine)، ومن الجدير بالذكر أنّه تتمثل أعراض الإصابة بالتهاب السحايا البكتيري بحدوث التقيؤ، وارتفاع في درجة الحرارة، وصراخ الطفل الحادّ، وتصلّب الرقبة.
لا أستطيع الجزم اذا كان عمر الطفل 2 يوم او شهر او سنه ، لكن الموضوع هنا عن كمية و مدة الاستفراغ حيث أنه في حال كان لفتره زمنية كبيرة او استفراغ كميات كثيرة من القئ يجب أن يتم تحويل الطفل إلى المراكز الطبيه ، خوف من الجفاف. و من الممكن أن يتم الحفاظ على سوائل الجسم لطفل، مع أخذ بعين الاعتبار أنه لا يمكن أن نعطي الطفل سوائل عن طريق الفم لان هذا لا ينفع. لا بد من ذكر ان الدواء في هذه المراحل لا يمك الا عن طريق الوريد و في هذه الحالة يجب أخذ الطفل إلى أقرب مركز صحي.
كيف أوقف الاستفراغ؟ - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
الاستفراغ هو خروج الطعام من المعدة بسرعة وبقوّة، أحياناً يكون إرادياً ويمكن السيطرة عليه، وأحياناً أخرى تكون العمليّة خارجة عن إطار السيطرة، ويرتبط في العادة الاستفراغ بالجهاز الهضمي ولكن قد يكون ناتجاً عن أسبابٍ أخرى. أسباب الاستفراغ حدوث مشاكل في الجهاز الهضمي مثل تهيّج جدار المعدة، وانسداد أو شلل الأمعاء، والتهاب المرارة، أو البنكرياس، أو الأمعاء، وقرحة المعدة أو الأمعاء، والتهاب الكبد. الإصابة ببعض الأمراض مثل التسمّم الغذائي، والتهاب السحايا، والنزيف في الدماغ، واحتشاء عضلة القلب، والشقيقة البطنية، وفرط الغدة الدرقية، ومرض أديسون. الحمل؛ حيث إنّه عند الحمل تعمل الهرمونات على إرخاء صمام المعدة ممّا يؤدّي إلى سهولة خروج الطعام من المعدة، وإذا لم تُعالَج فإنها قد تسبب القرحة. تناول الكحول والمخدرات والإفراط بها. تناول بعض الأنواع من الأدوية التي تسبب الاستفراغ كآثار جانبية، مثل مسكنات الآلام وأدوية القلب. الأسباب النفسية مثل القلق والخوف والتوتر. الإصابة بأمراض في الجهاز العصبي مثل الصداع النصفي. طرق علاج الاستفراغ شرب السوائل وخاصةً الماء بعد الاستفراغ، فمثلاً إذا كان طفلاً صغيراً يمكن للأم أن تعرض على الطفل شرب كمية قليلة من الماء وإذا لم يستجب عليها انتظار فترة ثم العرض عليه مرةً أخرى، وعند الكبار يجب شرب الماء بعد الاستفراغ وشرب العصائر الطبيعية الخفيفة بالتدريج مع زيادة الكمية كلما خف التقيؤ، فالمهم المحافظة على رطوبة الجسم وحمايته من الإصابة بالجفاف.
إيقاف الحليب عن الطفل إذا كان صغيراً فإنّ الحليب يحتوي على سكر اللاكتوز الذي يسبب تهيّج المعدة بسبب صعوبة هضمه مما يزيد من عملية الاستفراغ. الابتعاد عن إرهاق المعدة بأي من الأطعمة الدسمة التي تحتاج إلى مجهود مضاعَف من المعدة لهضمها مثل الوجبات الجاهزة وكثيرة التوابل والمقالي وكثيرة السكر. التركيز على تناول الأغذية الخفيفة المُغذية؛ فإذا كان الطفل صغيراً أقلّ من سنة يمكن للأم أن تركّز على الأرز المطحون والبطاطا المسلوقة مع الجزر المسلوق والمهروس جيداً، وعند الكبار يمكن تناول الدجاج المشويّ، والأرز الأبيض، والشوربات التي تحتوي على الخضار. تناول الأطعمة الباردة والابتعاد عن الأطعمة الساخنة التي تهيّج المعدة. مضغ جذور الزنجبيل واليانسون. تناول بعض المشروبات التي تساعد في التخلص من الاستفراغ، مثل: منقوع النعناع، خليط الخل مع الماء، ومنقوع القرفة، وماء الأرز الذي ينتج عند طبخ الأرز. تناول بعض الأدوية التي تساعد في تخفيف الاستفراغ. في حال استمرار الاستفراغ لمدة تزيد عن ثلاثة أيام يجب مراجعة الطبيب فوراً لتحديد السبب وتجنباً للإصابة بالجفاف. تصفّح المقالات