عبارات شكر وتقدير للاصدقاء فقط

May 02 2019 عبارات شكر وتقدير للاصدقاء. عبارات شكر وتقدير للاصدقاء. إذا كنت تجد صعوبة في التعبير عن مدى امتنانك لشخص ما وشكره على ما قدمه لك إليك بعض الاقتباسات والعبارات التي يمكنك مشاركته معه على مواقع التواصل الاجتماعي نوضحها فيما يلي. Dec 20 2017 عبارات شكر وتقدير للاصدقاء إن الشكر لهو من أعظم الصفات التي يجب أن يتمتع بها الإنسان لذا على المسلم أن يشكر كل من قدم له خدمة أو معروف أو قدم له خيرا وكذلك. عبارات شكر وتقدير جزء من رسالة شكر وتقدير لصديق. عبارات شكر وتقدير للاصدقاء. حين ترى احتراما وتقديرا يسطع من صديق ما ولاتعرف كيفية صياغة عبارات شكر وتقدير للأصدقاء ان تتميز امامة وتجد كل مايناسبك من المعاني والمفردات التي لها اثر كبير في اعماق القلب. بوستات شكر وتقدير للأصدقاء. الرئيسية عبارات شكر وتقدير للأصدقاء عبارات شكر وتقدير للأصدقاء. عبارات شكر وتقدير للأصدقاء. Apr 01 2018 عبارات وكلمات شكر وتقدير للاصدقاء -تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشكر الذي لا يستحقه إلا أنت إليك يا من كان له قدم السبق في ركب العلم والتعليم إليك يا من بذلت ولم تنتظر العطاء إليك أهدي عبارات. كلمات شكر للاصدقاء لما يبذلونه في سبيل سعادتنا.

لك يا معلمتي كل معاني الشكر والتقدير، الذي يساوي حجم عطاؤك اللا منتهي. عمل المعروف يدوم، عمل الخير يدوم وفضلك على يامعلمتي لا أنساه أبداً. من علمني حرفاً صرت له عبداً. إلى معلمتي ذات القلب الأبيض النقي أود أن أعبر لكِ بكلمة شكر ما تكفي جهودك العظمية معي. إلى معلمتي الرائعة المتميزة، إذا في يوم رفعت صوتها فإن ذلك لأنها تريد الخير والصالح لى. أستاذتنا الفاضلة… لك مني كل الثناء والشكر، بعدد قطرات المطر، وبعدد ألوان الزهر. عندما يذكر إنجاز الأبناء يذكر معها تلك الشمعة التي كانت تنير لنا الطريق، نعم انها تلك الروح الطاهرة معلمتي. أنا مدين لوالدي لأنهما حققا لي فرصة التعليم ومدين لمعلمتي لأنها أمنت لي حياة جديدة. إقرأ المزيد: صباح الخير اجمل الصور والعبارات عبارات شكر وتقدير للطالبات أن تقدم عبارات شكر وتقدير لنجاح الطلبات من أهم الأمور التي تساعد الطلاب على الصمود والنجاح وتحسين مستواهم التعليمي، وذلك اقتداءً لقول الرسول صلى الله عليه وسلم " من لا يشكر الناس لا يشكر الله"، ولهذا علينا أن نقدم المدح للطلاب لكي يحلقون بطموحاتهم عالية نحو السماء، ومن أجمل عبارات شكر للطالبات مايلي: تزاحمت الكلمات حينما حاولت أن أعبر لك عبارات شكر وتقدير لمجهودك الجبار، فهنيئاً لمجهودك الجبار.

و ما هذه الألوفُ المؤلّفَةُ من أبنائنا إلا أَغْرَاسٌ تَعَهّدَهَا المعلمُ بِمَاءِ عِلْمِهِ، فانبعثتْ و أثمرتْ و فاضتْ معرفةً و فَضْلاً. فجَدِيرٌ بنا أن نَحْتَفِيَ و نُكرّمَ مَن حمل هذهِ الرسالةَ و أدّاهَا على أكملِ وَجْهٍ. كيفَ لا وَ قد كَرّمَه ُرسولُ اللهِ (ص) بِقوله: " إنّ اللهَ و ملائكَتَهُ وأهلَ السمواتِ والأرضِ حتّى النملَ في جُحْرِها و حتّى الحوتَ في جَوْفِ البحْر لَيُصَلّون على مُعَلِّمِ الناسِ الخَيْرَ " صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم. أستاذنا الكريم، إنّ كلَّ ما يحتاجه المعلمُ حتّى يَرْتَقِيَ لِمَصَافِّ الأنبياءِ شروطٌ ثلاث: ضميرٌ حيّ، و قلبٌ مُحِبٌّ، و إخلاصٌ في العملِ، و قد تَوفرتْ جميعُها فيكم طيلة حياتِكم المِهنية ، و هو ما تستحقون عنه الحفاوةَ و العرفانَ بالجميلِ، لقد أدّيتم الأمانةَ، و حقّقتم الرسالة، و سجلتم بَصَماتٍ يَشْهَدُ لكم بها تلامذَتكُم و مختلفُ الأطرِ التي اشتغلتْ معكم، و ستبقى شهاداتهم في حقّكم وِسَامًا فَخْرِيّا يُتوّج سِنينَ حياتكم. إننا اليوم إذ نتوجّه بالتكريم إليكم، إنما نتوجه إليكم بتحية التقديرِ و الاحترامِ لمرحلةٍ مِنْ مراحلِ عَطائكم الوظيفيّ الذي أخذ سنواتٍ مِنْ عُمْرِكُمْ تميّزت بالتضحية و نُكْرَانِ الذّاتِ في سبيل أداء الأمانة ،و إنّ أقلّ الْتِفَاتَةِ شُكْرٍ تُقدَّمُ لكم، هي الاحتفالُ بكم و تكريمُكم في حفلٍ يحضرُه زملاؤُكم الذين لا يزالونَ في الخدمة.

كلمة بمناسبة حفل تكريم أستاذ متقاعد بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين و على آله و صحبه أجمعين، أما بعد: إنه لمن دواعي سُروري و اغتباطي أن أكونَ معكم و بينكم في يومِ الوفاءِ و العرفانِ هذا، الذي تُحْييه مؤسستنا احتفاءً بالأستاذِ الكريمِ " ……. " الذي أنهى خدمتَهُ بَعْدَ مَسِيرةٍ حَافِلَةٍ بالعطاءِ في ميدانِ الشَّرَفِ، ميدانِ التربيةِ و التعليمِ. و إننا إذْ نُكرّمُ اليومَ زميلاً عزيزًا، لهُ في قلوبِنا كلَّ المحبّةِ و التقديرِ، فإنّنا نتطلّعُ في مؤسستنا إلى إرْسَاءِ تَقْليدٍ حضارِيٍّ، يَكُونُ فيه الْاِحْتِفَاءُ بأهْلِ الفَضْلِ، و العِرْفانُ بحقِّ السّابقين، واجبًا لا مناصَّ من تأديتِه، و نَهْجًا لا بُدّ من مُواصَلَتِهِ وَ تَرْسِيخِه… أيها الإخوة و الأخوات: أشكركم جميعًا على حضوركم و مشاركتكم في هذا الحفل الذي نكرّم فيه اليومَ رَجُلاً ينتمي لأسرةٍ تحمل أسمى رسالةٍ، ألا و هي رسالةُ التربيةِ و التعليمِ التي حملها خاتِمُ الأنبياءِ و المرسلين محمد (ص). فالمعلمُ كانَ و لا يزالُ مربيا يقودُ الجاهِلَ، و يهدي الضّالَّ، و يُنِيرُ الطريقَ لِكُلِّ مَنِ التجأ إليه، فَهُوَ كالمنارَةِ على رأسِهَا نُورٌ وَ ضِياءٌ ،يراهُ من فقدَ الطريقَ، فيهتدي بهِ و ينتفعُ من نورِه.