3- المقاومة للكسر: لقد تغلبت مادة الزيركون على الأجيالالسابقة من التركيبات الشفافة والخالية من المعدن ( مثل الإنسرام والهايسرام) كونها اقسى وغير قابلة للكسر وهذه الخاصية إكتسبتها بفضل طبيعة تركيبة بلوراتهاالتي يمكنها أن تنفصل عن بعضها وتعود إلى وضعها السابق في حال تعرضت لضغوط قوية ( تحتوي زراتهاعلى ذاكرة داخلية) وبفضل هذه الخاصية أصبح بالأمكان صناعة جسور طويلةوفول ماوس بعكس الأنسرام والهاي سرام الذي بالأساس لا يصنع منه جسور. لا تسبب تلون في اللثة أو التهابات فيها على عكس التلبيسات أو التيجان والجسورالتي تصنع من الخزف ذو القلب المعدني 5- والأهم من ذلك كله يمكن عمل جسوروتلبيسات وفينير ( وجوه تلصق على الأسنان) ذات الوان فاتحة ( ابتسامة هوليود). 6-من مزاياه الطبيه العظيمة أيضاً والتي يقدرها جدياً طبيب الأسنان وهي أنه يتم عملالقبعات للدعامات ( الدعامات هي الأسنان المحفوفة و المصغرة والتي توجد على المثال من مادة راتنجية و يتم تطبيقها على نموذج الأسنان المحضرة مباشرة ثميتم تجرتها في فم الأنسان ويتم تعديلها داخل فم المراجع في العيادة ، بحيث ينتج في النهاية مثال عن الأسنان عالي الدقة يتم بعده صناعة الأسنان نسخة عن الأسنان التيفي فم المراجع.
تركيبات الزيركون واحدة من أفضل طرق تجميل الأسنان لما تتمتع به من قوة وصلابة وقدرة على التحمل، ولكن رغم ما تتمتع به من مميزات وفوائد هل هناك علاقة بين تركيبات الزيركون ورائحة الفم السيئة؟ للتعرف على إجابة هذا السؤال إليك المقالة التالية. تركيبات الزيركون للأسنان تستخدم تركيبات الأسنان الزيركون لتغطية وتعويض الأسنان التالفة والمكسورة، ويصنع الزيركون من ثاني أكسيد الزركونيوم وهو أحد أنواع المعادن المندمجة مع التيتانيوم وتتميز بالقوة والصلابة والقدرة على تحمل المضغ والضغط على الأسنان وخاصة عند استخدامها لتجميل الضروس والأسنان الداخلية. إلى جانب تميز تركيبات الزيركون بالقوة والمتانة تتميز كذلك بقربها من مظهر اللون والشكل الطبيعي للأسنان فهي تجمع بين خصائص المعدن من حيث قوة التحمل، وخصائص السيراميك والبورسلين من الناحية التجميلية وقربها من لون الأسنان الطبيعي، وتستخدم تركيبات الزيركون في الحالات التالية: في حالة فرط تصبغ الأسنان وعدم جدوى طرق التبييض في علاج التصبغ. للتخلص من الفراغات بين الأسنان. توضع كبديل لتجميل الأسنان الملتوية. لتجميل الأسنان المكسورة. لتجميل حشوات الأسنان القديمة والتالفة.