المراد هو تدشين حكومة يمنية طبيعية وسلطة رئاسية فوقها منسجمة، بموازاة برلمان يمني نشط، كما أوضح مجلس النواب اليمني، في بيان له أن عودة رئيسه ومعه الأعضاء إلى عدن، يأتي «في إطار التئام مؤسسات الدولة كافة بالعاصمة المؤقتة؛ حيث سيعقد البرلمان دورته الأولى من دور الانعقاد الثاني، لمناقشة مختلف القضايا وتشكيل أجهزته ولجانه». مفهوم وضمانات وعناصر حرية الصحافة والإعلام - شبكة اخبار مصر. اليوم نشهد أول الاختبارات العملية لهذا المجلس الرئاسي اليمني ولبقية مؤسسات الدولة اليمنية «الشرعية» برلمان وغيره... وعند الامتحان يُكرم المرء أو يهان، ولا يليق بأحرار اليمن إلا الكرامة. إيلاف في
وعن أعمالها القادمة، قالت درة: "أحضر لعمل قوى بعد العيد عشان كده مظهرتش فى رمضان لأن الحضور والغياب لازم يكونوا بحساب فنيا واجتماعيا". وعن الصحة في حياتها، قالت: "استشعرت نعمة الصحة حين مررت بتجربة مرض والدي بالسرطان بعد ما كان بقوته وعرفت قد إيه هى مهمه ولازم نحافظ عليها بس بدون هوس حتى وقت الكورونا كنت حذرة بس مش مهووسة". عن ثنائية المدح والذم في حياتها وكيف تتعامل معها، قالت درة: "السوشيال ميديا جعلت المدح والذم تأثيرهما مضاعف لو مجموعه شكروا فيك الباقى هيتحرج يبقى مخالف ويرفضك.. و لو قالوا عنك كلام سئ هيقلدوهم حتى لو متابعوش العمل". وعن الشعور بالأمان في حياتها، قالت: "الأمان اعتبره تاني نعمة بعد الصحة.. النائب جنبلاط: مستمرون في النضال لاستعادة بلدنا من جماعة عهد العتمة والتدمير والفساد - lebanon news |daily beirut | دايلي بيروت. الأمن بيكون شعور تجاه ناس أقوى من الحب والصداقة عكس الأمان مش الخوف لكن عدم الارتياح، فالجسد بلا روح لاشئ وبيتأثر بيها جدا كل ما ننمى الروحانيات الجسد يستجيب". وعن ثنائية الخير والشر، قالت: "قدمت الشر فى مسلسل عربي مش مصرى اسمه الحرملك و طلع منى طاقة مختلفة لأنها شريرة شكلها يخدع وشها مبتسم وده الموجود فى الحياة، حيث اعتبر الشر مرتبط بالمرض النفسي لأن الخير هو الأساس". وعن ثناية الموت والحياة، قالت الفنانة درة: "اتمنى الحياة والموت تبقى زى الـ game فيها فرص كتير عشان نصحح بس طبعا ده خيال والواقع إنهم مرة واحدة.. وعن نفسي أخاف المرض اكتر من الموت لأنه فيه ألم وعبء على من حولك ".
التاريخ الحقيقي انتم كتبتموه يا اهل بطمة مع كل الاحرار. وفي تاريخ 15 ايار سنقول للجميع بأن معركة الحق ستنتصر".
وكل منهم له صفته وتمثيله الحقيقي لقوة يمنية ما. ما هي أول مهام هذا المجلس الرئاسي، وهل هو مجلس حرب أم سلم؟ رشاد العليمي، أعلن في أول ظهور له الأسبوع الماضي، أن المجلس سيكون مجلس سلام لإنهاء القتال مع الميليشيات الحوثية واستعادة الدولة، إلا أنه في الوقت نفسه ترك الباب مفتوحاً أمام احتمال اللجوء للقوة العسكرية لإرغام الجماعة الحوثية على السلام. وهذا هو الصحيح، فالمأمول بلا ريب هو جلب السلم لليمنيين على الأقل، في البداية، من هم تحت سلطة الحكومة الشرعية، وصولاً، بعد حلّ معضلة اليمن إلى تعميم هذا السلم على بقية ربوع السعيدة، أو خلق حالة إغراء لمن هم تحت سلطة الحوثي، بأنه ثمة بديل يمني ملموس، ينعم بقسط جيد من الأمن السياسي والاقتصادي والمعيشي. لكن في الوقت نفسه هذه السلطة الجديدة لديها القدرة الحاسمة على المواجهة مع الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران، لننتبه إلى أن المجلس الجديد يضم في كنفه، قادة «جيوش» وليس جيشاً واحداً، لو أحسنت هذه النخبة اليمنية تدبير أمرها وتوحيد شأنها، وخلق أرضية مشتركة للعمل السياسي ومن ثمّ العسكري والأمني، ومن الحسن في البداية نجاحهم في تكوين لجنة أمنية عليا مشتركة تضم عيدروس الزبيدي وطارق صالح والمحرمي، وغيرهم، هذه بادرة مبشّرة لغيرها... وغيرها تحديداً هي: قيادة عسكرية موحدة.