ص90 - شرح أسماء الله الحسنى في ضوء الكتاب والسنة - الخبير - المكتبة الشاملة

للانتقال للموقع القديم اضغط هنا البحث في: محتوى الكتاب الحالي كامل المكتبة المكتبة الشاملة الرئيسية أقسام المكتبة فهرس المؤلفين حول المشروع تنزيل المكتبة اتصل بنا [ سعيد بن وهف القحطاني] الرئيسية أقسام الكتب العقيدة بطاقة الكتاب وفهرس الموضوعات الكتاب: شرح أسماء الله الحسنى في ضوء الكتاب والسُّنَّة المؤلف: د.

شرح أسماء الله الحسنى على ضوء الكتاب والسنة توضيح وبيان - عناصر مشابهة | مركز المعرفة الرقمي

شرح أسماء الله الحسنى في ضوء الكتاب والسنة يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "شرح أسماء الله الحسنى في ضوء الكتاب والسنة" أضف اقتباس من "شرح أسماء الله الحسنى في ضوء الكتاب والسنة" المؤلف: سعيد بن على بن وهف القحطاني الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "شرح أسماء الله الحسنى في ضوء الكتاب والسنة" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...

شرح أسماء الله الحسنى في ضوء الكتاب والسنة (Pdf)

الرئيسية المقالات 200 سؤال و جواب في العقيدة الإسلامية ما دليل الأسماء الحسنى من الكتاب والسنة؟ المقال مترجم الى: English السؤال الثاني و الخمسون: ما دليل الأسماء الحسنى من الكتاب والسنة؟ الإجابة: قال الله عز وجل (وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ) [الأعراف:180] وقال سبحانه (قُلِ ادْعُواْ اللّهَ أَوِ ادْعُواْ الرَّحْمَـنَ أَيًّا مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى) [الإسراء:110] وقال عز وجل (اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى) [طه:8] وغيرها من الآيات. وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم " إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة " وهو في الصحيح. شرح أسماء الله الحسنى على ضوء الكتاب والسنة توضيح وبيان - عناصر مشابهة | مركز المعرفة الرقمي. وقال صلى الله عليه وسلم " أسألك اللهم بكل اسم هو لك سميت به نفسك, أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي " الحديث. السابق التالى مقالات مرتبطة بـ ما دليل الأسماء الحسنى من الكتاب والسنة؟ معرفة الله | علم وعَمل It's a beautiful day

شرح أسماء الله الحسنى على ضوء الكتاب والسنة توضيح وبيان | مركز المعرفة الرقمي

[٢] مؤلف الكتاب هو الشيخ الدكتور سعيد بن وهف القحطاني المتوفى عام 2018م، وهو صاحب كتاب حصن المسلم، وهو أشهر كتب الأذكار وأكثرها انتشاراً بين المسلمين، وتُرجم إلى عشرات اللغات، وله أكثر من ثمانين مؤلفاً في العلوم الشرعية، [٣] وقد امتاز المؤلف بسهولة عباراته ووضوح معانيها والتزامه بما صحَّ من الأحاديث في كتبه كلها. موضوعات الكتاب احتوى الكتاب على ستة عشر مبحثاً تتفاوت في حجمها، ويمكن تقسيم هذه المباحث إلى ثلاثة أقسام؛ مقدمة وقعت في أكثر من سبعين صفحة، والموضوع الرئيس للكتاب خصص له 163 وهو معظم الكتاب، وخاتمة وقعت في عشرين صفحة، واستغرقت الفهارس آخر ثلاثين صفحة في الكتاب. شرح أسماء الله الحسنى في ضوء الكتاب والسنة - سعيد بن علي بن وهف القحطاني - Google Books. [٤] مقدمة الكتاب تمثل المباحث الأربعة عشر الأولى مقدمة لموضوع الكتاب، وأهم ما ذكره في هذه المقدمات بيان أن أسماء الله -تعالى- توقيفية مصدر معرفتها الشرع فقط، وبيّن أقسام الأسماء الحسنى، ثم فرّق بين الإيمان بأسماء الله -تعالى- والإلحاد بها. [٥] ثم بيّن العلاقة بين أسماء الله -تعالى- وصفاته، وذكر أنَّ الأسماء الحسنى لا تعدّ، أما ما عرفناه منها بطريق الشرع فهي 99، ثم ختم ببيان المقصود بإحصاء أسماء الله الحسنى الذي يترتب عليه دخول الجنة.

شرح أسماء الله الحسنى في ضوء الكتاب والسنة - سعيد بن علي بن وهف القحطاني - Google Books

وأصحاب الرس، وقوم لوط، وأهل مدين، وأشباههم ممن كذَّب الرسل وخالف الحق، وأنجى اللَّه تعالى من بينهم المؤمنين، فلم يهلك منهم أحداً، وعذب الكافرين فلم يفلت منهم أحداً. وهكذا نصر اللَّه نبيه محمداً - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه على من خالفه وكذبه، وعاداه، فجعل كلمته هي العليا، ودينه هو الظاهر على سائر الأديان... ودخل الناس في دين اللَّه أفواجاً، وانتشر دين الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها (١). وقد وعد اللَّه من ينصره بالنصر والتأييد، فمن نصر اللَّه بالقيام بدينه والدعوة إليه، وجهاد أعدائه، وقصد بذلك وجه اللَّه، نصره اللَّه وأعانه وقوّاه، واللَّه وعده وهو الكريم، وهو أصدق قيلاً، وأحسن حديثاً، فقد وعد أن الذي ينصره بالأقوال والأفعال سينصره مولاه، ويُيَسِّرُ له أسباب النصر من الثبات وغيره (٢). وقد بيّن اللَّه - عز وجل - (١) تفسير ابن كثير، ٤/ ٨٤. (٢) تفسير العلامة السعدي، ٦/ ٦٦.

صفحة: 85

وهذا من آثـار علمـه وكـرمـه ورحمته، فلهذا كان معنى اللطيف نوعين: ـ أنـه الخبير الـذي أحـاط علمـه بالأسرار والبـواطن والخبـايا والخفـايا ومكنـونـات الصـدور ومغيبات الأمور، وما لطف ودق من كل شيء. ۲ – النوع الثاني لطفه بعبده ووليه الذي يريد أن يتم عليه إحسانه، ويشمله بكرمه ويرقيه إلى المنازل العالية فييسره لليسرى ويجنبه العسرى، ويجري عليه من أصناف المحن التي يكرهها وتشق عليه وهي عين صلاحـه والطريق إلى سعادته، کا امتحن الأنبياء بأذى قومهم وبالجهاد في سبيله، وكما ذكر الله عن یوسف ﷺ وکیف ترقت به الأحوال ولطف الله به وله با قدره عليه من تلك الأحـوال التي حصل له في عاقبتهـا حسن العقبى في الـدنيا والآخـرة، وكـا يمتحن أولياءه بما يكرهونه لينيلهم ما يحبون. فكم الله من لطف وكرم لا تدركه الأفهام، ولا تتصوره الأوهام، وكم استشرف العبد على مطلوب من مطالب الدنيا من ولاية ، أو رياسة، أو سبب من الأسباب المحبوبة، فيصرفه الله عنها ويصرفها عنه رحمة به لئلا تضره في دينه، فيظل العبد حزيناً من جهله وعـدم معـرفته بربه، ولو علم ما ذخر له في الغيب وأريد إصـلاحـه فيه لحمد الله وشكره على ذلك، فإن الله بعباده رؤوف رحيم لطيف بأوليائه ، وفي الـدعـاء المأثور) «اللهم ما رزقتني مما أحب فاجعله قوة لي فيـا تحب، وما زويت عني مما أحب فاجعله فراغاً لي فيها تحب»(۲).