في 16 ربيع الأول من عام 1408هـ الموافق لـ 26 أكتوبر 1988م، اغتيل السكرتير الثاني بالسفارة السعودية في العاصمة التركية أنقرة عبد الغني بن عبد الحميد بديوي ، إثر إطلاق الرشاشات عليه عند العاشرة مساء، وهو يصعد الدرجات المؤدية إلى منزله في حي كانكايا السكني، الذي يقع فيه مقر رئاسة الجمهورية ومنزل رئيس الوزراء التركي تبنى هذا الاغتيال جماعة تدعى الجهاد الإسلامي -انحلت وأصبحت تحت حزب الله اللبناني لاحقًا- المصدر:
يذكر ان حادثة إعدام آية الله الشيخ نمر باقر النمر من قبل السعودية كانت لها تداعيات دولية أثرت على الساحة السياسية الإقليمية والدولية ومنها قطع العلاقات الدبلوماسية بين إيران والسعودي وإغلاق سفارات البلدين ثم تبعتها خطوات مجلس التعاون الخليجي بنفس الاتجاه.
وأكدت السفارة أنها لا تقوم بالطلب من المواطنين تحويل مبالغ مالية لها أو لأي جهة أخرى في أي حال من الأحوال، وأن دورها هو تقديم الخدمات للمواطنين وفقاً للاختصاصات المحددة في حال طلب الخدمة من المواطنين السعوديين عبر الأقسام والقنصليات التي تتبع السفارة. السفارة السعودية في العراقي. وأهابت السفارة بالمواطنين في المملكة والولايات المتحدة الأمريكية أخذ الحيطة والحذر وعدم التجاوب مع مثل هذه الاتصالات المشبوهة وتجاهلها وعدم تحويل أي مبلغ مالي لهم. كما أن السفارة تعمل مع الجهات المسؤولة عن اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لمتابعة التحقيق في هذه المحاولات وحماية حقوق المواطنين. كانت هذه تفاصيل السفارة في أمريكا تُحذر السعوديين من عمليات نصب واحتيال نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَر الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة البلاد السعودية وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الموضوع من مصدره الاساسي.
أوضح سفير خادم الحرمين الشريفين لدى العراق، ثامر السبهان، أن بعثة السعودية لدى العراق ستباشر مهامها في اليومين المقبلين بدفعة أولى بمستوى قائم بالأعمال، على أن تباشر بعدها بوقت قصير عند اكتمال الأمور البروتوكولية اللازمة. وقال السفير السبهان إن «توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بإعادة افتتاح السفارة، ومباشرة مهامها في بغداد، تجسد حرصه على تقوية العلاقات بين البلدين وشعبيهما الأشقاء». وشدد السبهان على اهتمام السعودية بالعراق وشعبه، وما يجمع البلدين الشقيقين من أواصر القربى والعروبة والدم والارتباط التاريخي والجوار الجغرافي المميز، مشيرا إلى توجيهات وزير الخارجية، عادل الجبير، بأهمية العمل الجاد لأجل توطيد هذه العلاقات، بما يتلاءم مع تطلعات شعبي البلدين.
كشف موقع "جادة إيران" تفاصيل من الجولة الخامسة للحوار الايراني - السعودي برعاية عراقية والتي حضرها مسؤولون كبار من المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني ورئيس المخابرات السعودية. ونسب الصحافي سياوش فلاح بور الى مصادر أن لقاء بغداد سبقته لقاءات بين مسؤولين أمنيين من البلدين في مسقط، وأن اتفاقاً حصل على عقد جولة مباحثات جديدة في بغداد بعد اجتماع أمني جديد في مسقط قريباً. وفي حصيلة لقاء بغداد الأخير، اتفق الطرفان على أن تفتح إيران مكتبها لمنظمة التعاون الإسلامي في سفارتها بالعاصمة السعودية الرياض. ولفتت المصادر إلى أن الوفد الإيراني أبدى تفاعلاً إيجابياً تجاه الهدنة الأخيرة في اليمن، غير أنه طالب بالمزيد من الخطوات السعودية تساعد على الوصول إلى اتفاق سلام دائم في اليمن. وفي المقابل، طالب الوفد السعودي إيران بدور أكثر إيجابية في الأزمة اليمنية، والخلاصة كانت اتفاق الطرفين على مناقشة التفاصيل المرتبطة باليمن خلال الاجتماعات الأمنية القريبة في مسقط. دبلوماسياً، اتفق الطرفان على تبادل الوفود لزيارة ممثليتهما تمهيدا لإعادة افتتاحهما قريباً. أما في ما يخص الملف اللبناني، فقد أكدت المصادر لـ"جاده إيران" أنه لم يتم التطرق إليه، وأنّ الأنظار تتجه اليوم إلى نتائج الانتخابات التشريعية المقبلة في لبنان.