موجانغ ألعاب فيديو الى

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث ع ن ت موجانغ ألعاب الفيديو ماينكرافت ماينكرافت ماينكرافت: ستوري مود ماينكرافت دونجنس ماينكرافت إيرث أشخاص ماركوس بيرسون ناثان آدامز متعلقة إكس بوكس غيم ستوديوز مايكروسوفت مجلوبة من « الب:موجانغ&oldid=56098881 » تصنيفان: قوالب متعلقة بمايكروسوفت قوالب ألعاب فيديو حسب الشركة

موجانغ ألعاب فيديو الى

الوصول: 25 يوليو 2015. ^ مايكروسوفت تشتري شركة موجانج المطورة لماين كرافت. اليوم، 2014-9-15. تاريخ الولوج 16 سبتمبر 2014. نسخة محفوظة 16 مارس 2016 على موقع واي باك مشين. موجانغ على مواقع التواصل الاجتماعي: موجانغ على فيسبوك. موجانغ على تويتر. موجانغ على كورا. في كومنز صور وملفات عن: موجانغ بوابة ستوكهولم بوابة عقد 2000 بوابة شركات بوابة مايكروسوفت بوابة ألعاب فيديو بوابة السويد ع ن ت إكس بوكس غيم ستوديوز الامتيازات التجارية أيج أوف إمبايرز آلن ويك هيلو مايكروسوفت فلايت سيميولتر نهضة الأمم فيفا بينياتا شركات تابعة حاليا 343 إندستريز ليونهيد استوديو موجانج راير تيرن 10 ستوديوز شركات تابعة سابقا بنجي إنسمبل ستوديوز ضبط استنادي WorldCat BNF: cb167764397 (data) LCCN: no2014023832 MusicBrainz: 0db134c6-9486-48bc-afab-841af04680a1 NKC: olak2014819626 VIAF: 305932028 هذه بذرة مقالة عن مطور ألعاب فيديو سويدي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت

موجانغ ألعاب فيديو للكمبيوتر

وثمة مرحلة رئيسية أخرى تتمثل في انهيار فقاعة الإنترنت عام 2000؛ إذ اختفت يومها الاستوديوهات السويدية التي كانت تركز أكثر على الألعاب التعليمية للسوق المحلية، ومن تحت رمادها انبعث جيل جديد من الاستوديوهات التي استهدفت السوق العالمية. ولاحظ الخبير أن «تغيير الاتجاه هذا هو الذي أرسى أسس نجاح التصدير». نجاح المستقلين وباتت استوديوهات ألعاب فيديو سويدية عدة، على غرار «ماسيف إنترتينمنت» و«إمبارك»، تطور اليوم ما يسمى الألعاب ذات الجودة؛ «إيه إيه إيه» بميزانيات تقدر بعشرات الملايين من الدولارات، كتلك التي تخصَص لإنتاج الأفلام الهوليوودية. لكن النجاح الذي حققه عدد من هذه الألعاب يعود إلى الصعود المفاجئ للشركات الصغيرة أو الاستوديوهات المستقلة. ولم يكن لدى «فريكشنل غيمز» مثلاً، ومقرها هيلسينغبورغ (جنوب السويد)، غير عدد قليل من الموظفين عندما أصدرت عام 2010 اللعبة التي باتت شهيرة الآن«أمنيزيا: ذي دارك ديسنت». وساعدت اللعبة أيضاً في الترويج لبيو داي باي، وهو من مستخدمي «يوتيوب» السويديين الذي أصبح من أشهر نجوم شبكة مشاركة مقاطع الفيديو في العالم؛ بفضل ردود فعله المذعورة على صور الرعب في اللعبة. أما لعبة «ماينكرافت» التي أصبحت ظاهرة عالمية، فابتكر الإصدار الأصلي منها وحده ماركوس بيرسون المعروف أيضاً بـ«نوتش».

موجانغ ألعاب فيديو

وثمة مرحلة رئيسية أخرى تتمثل في انهيار فقاعة الإنترنت عام 2000، إذ اختفت يومها الاستديوهات السويدية التي كانت تركز أكثر على الألعاب التعليمية للسوق المحلية، ومن تحت رمادها انبعث جيل جديد من الاستديوهات استهدف السوق العالمية. ولاحظ الخبير أن "هذا تغيير الاتجاه هذا (... ) هو الذي أرسى أسس نجاح التصدير". وباتت استديوهات ألعاب فيديو سويدية عدة، على غرار "ماسيف إنترتينمنت" و"إمبارك" ، تطور اليوم ما يسمى ألعاباً ذات جودة "إيه إيه إيه" بميزانيات تقدر بعشرات الملايين من الدولارات، كتلك التي تخصَص لانتاج الأفلام الهوليوودية. لكن النجاح الذي حققه عدد من هذه الألعاب يعود إلى الصعود المفاجئ للشركات الصغيرة أو الاستديوهات المستقلة. ولم يكن لدى "فريكشنل غيمز" مثلاُ، ومقرها هيلسينغبورغ (جنوب السويد)، سوى عدد قليل من الموظفين عندما أصدرت عام 2010 اللعبة التي باتت شهيرة الآن"أمنيزيا: ذي دارك ديسنت". وساعدت اللعبة أيضاً في الترويج لبيو داي باي، أحد مستخدمي "يوتيوب" السويديين الذي أصبح من أشهر نجوم شبكة مشاركة مقاطع الفيديو في العالم بفضل ردود فعله المذعورة على صور الرعب في اللعبة. أما لعبة "ماينكرافت" التي أصبحت ظاهرة عالمية، فابتكر الإصدار الأصلي منها وحده ماركوس بيرسون المعروف أيضاً بـ"نوتش".

وتجاوزت حصة الأخيرة شهدت من السوق في شباط/فبراير حصة "يوبيسوفت" الفرنسية بعد استحواذها على "غيربوكس" (ناشرة لعبة "بوردرلاندس" ، لتصبح بذلك أكبر شركة لألعاب الفيديو في أوروبا. واشترت الشركات الأميركية العملاقة عددا من الاستوديوهات السويدية الناجحة، ومنها "إلكترونيكس آرتس" التي استحوذت عام 2006 على "دايس"، مطوّرة سلسلة "باتلفيلد" التي تحظى بشعبية كبيرة. رأى عدد من المحللين في اعتماد "إصلاح أجهزة الكمبيوتر الشخصية المنزلية" سبباً أتاح وصل السويد إلى هذا المستوى في مجال ألعاب الفيديو، على نحو النجاحات الرقمية السويدية الأخرى، ومنها منصة "سبوتيفاي" العملاقة للبث التدفقي وشركة الخدمات المالية الرقمية "كلارنا". ويعود تبني البرلمان هذا الإصلاح إلى 1997 ترافقه تسهيلات ضريبية، مما أتاح للكثير من السويديين استئجار أجهزة كمبيوتر عبر أرباب عملهم، وهو ما أدى بالتالي سريعاً إلى انتشارها على نطاق واسع في المنازل السويدية. إلا أن الناطق باسم قطاع ألعاب الفيديو السويدي بير سترومباك رأى أن الجذور الفعلية لنجاح اليوم تعود إلى "غرف الأولاد في ثمانينات القرن العشرين". وقال سترومباك لوكالة فرانس برس إن "هذا الجيل تعلّم البرمجة على +كومودور 64+ وتعلم ابتكار الألعاب من خلال لعبة +دراغنز أند ديمنز+ السويدية"، مشيراً إلى أن معظم الاستديوهات السويدية الكبرى اسسها أشخاص ولدوا في سبعينات القرن العشرين.

تخطي إلى المحتوى الرئيسي لعبة الفيديو ماينكرافت لجهاز Playstation 4. : ألعاب الفيديو عروض خاصة وخصومات على المنتج مراجعات المستخدمين أفضل المراجعات من الإمارات العربية المتحدة حدثت مشكلة في فلترة المراجعات في الوقت الحالي. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقاً. أفضل المراجعات من دول أخرى