هل يجوز تشقير الحواجب ابن عثيمين

هل يجوز تشقير الحواجب وصبغ الشعر بالألوان؟ الشيخ صالح بن محمد اللحيدان - YouTube

  1. هل يجوز تشقير الحواجب بالليزر
  2. هل يجوز تشقير الحواجب في رمضان
  3. هل يجوز تشقير الحواجب لابن باز

هل يجوز تشقير الحواجب بالليزر

وإن كان بغير النتف ، بالقص أو بالحلق فإن بعض أهل العلم يرون أنه كالنتف ، لأنه تغيير لخلق الله ، فلا فرق بين أن يكون نتفا أو يكون قصا أو حلقا ، وهذا أحوط بلا ريب ، فعلى المرء أن يتجنب ذلك سواء كان رجلا أو امرأة). …………………………………………. وجاء في فتاوى اللجنة الدائمة: (5/196) السؤال التالي: شابة في بداية عمرها لها حواجب كثيفة جدا تكاد تكون سيئة المنظر فاضطرت هذه الفتاة إلى حلق بعض الأماكن التي تفصل بين الحاجبين وتخفيف الباقي حتى يكون المنظر معقولا لزوجها … فأجابت اللجنة: ( لا يجوز حلق الحواجب ولا تخفيفها ؛ لأن ذلك هو النمص الذي لعن النبي صلى الله عليه وسلم من فعلته أو طلبت فعله ، فالواجب عليك التوبة والاستغفار مما مضى وأن تحذري ذلك في المستقبل). هل يجوز تشقير – صبغ – الحاجبين ؟.

هل يجوز تشقير الحواجب في رمضان

هل يجوز تشقير الحواجب اختلف بعض العلماء في هذا الأمر ولكن بعد دراسه لجنه الاستفتاء قالت لايجوز لما فى من تغير لخلق الله سبحانه وتعالى وأنه يشبه لنمص المحرم شرعا وأنه يشبه بالغرب وأيضا يكون استعماله ضرر على الجسم والشعر ويقول الله تعالى (وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} وقوله صلى الله عليه وسلم (لا ضرر ولا ضرار) وأخيرا لا يجوز شرعاً تم الرد عليه فبراير 10، 2020 بواسطة ياسمين على الشريدى ★ ( 8. 8ألف نقاط) ويقول الله تعالى (ولا تلقوا بايدكم إلى التهلكة) وأخيرا لا يجوز شرعا يناير 2، 2020 شهد حماده أبو حجازى ✬✬ ( 14. 9ألف نقاط)

هل يجوز تشقير الحواجب لابن باز

[٢] وأفتى العلماء المعاصرون بحُرمة نمص شعر الحاجبين، وفصّل بعضهم في ذلك؛ فقالوا إنّ الأخذ من شعر الحاجب على قسمين، الأول منهما أن يكون الأخذ منه عن طريق النتف وهذا حرام، والقسم الثاني ما يكون الأخذ فيه عن طريق القصّ، واختلفوا في هذا القسم على قولين، الأول أنّه يعدّ نمصاً أيضاً فهو داخل بالحرمة، والثاني أنّه لا يعدّ نمصاً حينها، ولا يدخل في اللعنة الواردة في الحديث، ومع ذلك فقد قالوا إنّ الأخذ بالقصّ لا ينبغي أن يكون بلا سبب، فإنّما يسوغ الأخذ من شعر الحاجب بالقصّ إن كان كثيراً يعيق في النظر فحينها لا بأس من قصّه. [٢] حُكم صبغ الشعر ورد عن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- مرّةً أنّه رأى يوم فتح مكّة أبا قحافة، وكانت لحيته حينها شديدة البياض، فقال الرسول مُشيراً إلى بياض لحيته: (غيِّروا هذا بشيءٍ، واجتَنِبوا السَّوادَ) ، [٩] يتّضح من الحديث السابق أنّ أصل تغيير لون الشعر جائز، إلّا أنّه يفيد كذلك النهي عن صبغه باللون الأسود، وقال بعض العلماء إنّ هذا النهي يفيد التحريم، وقال بعضهم إنّه يفيد الكراهة التنزيهية. [٢] أمّا في ما يتعلّق بأنواع الصبغات المستخدمة في ذلك فالأصل فيها الجواز، إلّا أنّها تخرج عن الجواز إن طرأ عليها ما يخالف الشرع، كأن تؤدّي في استعمالها إلى ضرر، أو أن يكون في استخدامها تشبّه بالفاجرات، أو تستخدم في الخداع والتدليس، أو أن تشتمل على مواد تحول دون وصول الماء إلى شعر الرأس في الوضوء ، أو الاغتسال.

والله أعلم.