والاخرة خير وابقى

مبارك عليكم شهر رمضان وكل عام وأنتم بخير أصبحت في سربي آمن وجسدي معافى وقوت يومي موجود فالحمدلله لك يا رب على هذه النعمة وَريف•🌳 هُنَا نُذَكِّرُ أنْفُسَنَا وَإيَّاكُمْ بِتَقْوَى اللّٰه. وَنُحَاوِلُ أنْ نَكُوْنَ عَوْنًا لَكُم ولِأنْفُسِنَا علَى الطَّاعَةِ. 🤍 ‏"المُكثِرُونَ من الذِّكرِ قليلةٌ أحزَانُهُم"🌸🦋 إظهار الفرحة بقدوم رمضان من تعظيم شعائر اللّٰه "ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ" كل عام وأنتم بألف خير

  1. | موقع المسلم
  2. جريدة الرياض | النفس تتوق للسعادة
  3. جامعيون مغاربة في زيارة إلى القدس

| موقع المسلم

نصيحتي لك.

وأن نلجم كل من يتكلم في هذه الأمور بسلبية وجهل، ونوضح أن دولاً كثيرة مرت بأزمات اقتصادية فحصل عندها خلل عظيم، وما البلاد القريبة منا عنكم ببعيد، فاحمدوا الله واشكروه واسألوه المزيد من فضله، وكونوا عوناً لولاة أمركم على تخطي هذه الأزمات ولو تطلب الأمر أن تبذلوا من فضول أموالكم، فبلادنا عرفت بسخائها وكرمها وتماسكها وقوة بنائها وهذا يغيظ الأعداء. عباد الله: احذروا من الرسائل البدعية التي تنتشر في نهاية كل عام، منها ما يدعو لختم العام بالاستغفار أو الصيام أو طلب الإباحة من الآخرين، وأحياناً يشار فيها إلى ختم الصحائف وهذا كله لا أصل له، بل هي رسائل بدعية قابلوها بصفاء التوحيد ونقاء الفطرة، وأميتوها لئلا تنتشر، فأعداؤكم يحرصون كل الحرص على خلخلة المعتقد وتشويهه. رد الله كيدهم في نحورهم وثبتنا وإياكم على المعتقد الصحيح حتى نلقاه به، وعليكم بالتمسك بهدي حبيبكم صلى الله عليه وسلم القائل في سنته:( مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس فيه، فهو رد)(رواه البخاري ومسلم)، وقال أيضاً: (وعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمر فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار)(رواه الترمذي).

جريدة الرياض | النفس تتوق للسعادة

لذا نلمح في ورود الأحاديث بشأنه حرصا نبويا على التحذير من مغبة التفريط فيه, لأنه الحائل دون الانسلاخ من الدين بالكلية لقد علمنا الاسلام طرائق الحوار حتى جعله وسيلة مثلى للتلاقي والتفاهم والتقارب وحل المشكلات ونشر المفاهيم, ولا أبالغ إن قلت إن الحوار في الاسلام دليل واضح من أدله رقيه الفكري وسموه المنهجي اللجنة التربوية يحيى البوليني

وفقنا الله وإياكم لاتباع سنته والسير على منهجه، وجمعنا وإياكم ووالدينا ووالديهم في دار الكرامة والنعيم. هذا وصلوا وسلموا على الحبيب المصطفى فقد أمركم الله بذلك فقال جل من قائل عليماً:{إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً} (الأحزاب:٥٦). الجمعة: 28 /12 / 1437هـ

جامعيون مغاربة في زيارة إلى القدس

3 - انتصروا على الغضب "انظروا إلى الثائر النموذجيّ في الإسلام الإمام عليّ بن أبي طالب عليه السلام كيف أقدم بكلّ شجاعة وبطولة، على مبارزة رجل الحرب الأوّل في العرب عمرو بن عبد ودّ العامريّ، واعتبر الناس ذلك منه انتحاراً شبه محقّق، ثمّ كيف أمسك عن قتله بضع لحظات بعد أن تغلّب عليه؛ لأنّ عَمْراً أغضبه، فلم يشأ أن يقتله وفي نفسه مشاعر غضب. وبهذا حقّق انتصاراً عظيماً في مقاييس كِلا الجهادَين في موقف واحد فريد"(14). 4 - استحضروا الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف "لو أنّ أيّ واحد منّا استطاع أنْ يرى إمام زمانه عجل الله تعالى فرجه الشريف، وعاهده وجهاً لوجه على أنْ لا يعصي، ولا ينحرف، ولا يخون الرسالة، هل بإمكان هذا الإنسان بعد هذا، لو فارقته تلك الجلوة، ولو عاش في أيّ مكان وأيّ زمان، أنْ يعصي؟"(15). 5 - لا تُهِن أحداً "لا تُهن أحداً حتّى في قلبك، فضلاً عن حركتك وتصرّفك، ولا تستخفّ بأحد. ما يدريك أن يكون هذا صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف، وفجأة لو كنت أمامه ماذا ستفعل؟! | موقع المسلم. "(16). •وصايا سماحة السيّد حسن نصر الله (حفظه الله) 1 - دعم المقاومة "إنّ الشاب التلميذ الذي يذهب إلى المدرسة، فعندما يأخذ جزءاً من مصروفه ويضعه في حصّالة المقاومة، هذا بالنسبة إلينا يساوي ملايين الدولارات؛ لأنّ ما كان لله ينمو"(17).

لَوْ كَانَ حَيّاً كَانَ عَيْبًا فِيهِ؛ لأنَّهُ أسَكُّ، فَكَيْفَ وَهُوَ مَيِّتٌ؟ فَقَالَ: (فَوَاللهِ! لَلدُّنْيَا أهْوَنُ عَلَى اللهِ، مِنْ هَذَا عَلَيْكُمْ)(رواه مسلم). وقيمة الدنيا بالوزن: بينها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: (لَوْ كَانَتِ الدُّنْيَا تَعْدِلُ عِنْدَ اللهِ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ مَا سَقَى كَافِرًا مِنْهَا شَرْبَةَ مَاءٍ)(رواه الترمذي). وقيمة الدنيا بالكيل: بينها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: (وَاللهِ مَا الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلا مِثْلُ مَا يَجْعَلُ أحَدُكُمْ إِصْبَعَهُ هَذِهِ ــ وَأشَارَ يَحْيَى بِالسَّبَّابَةِ ــ فِي الْيَمِّ، فَلْيَنْظُرْ بِمَ تَرْجِعُ)(رواه مسلم). أما قيمة الدنيا الزمنية: فقد بينها الله عزَّ وجلَّ بقوله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ}[التوبة: 38]. فهذه هي الدنيا عند خالقها، فما وزنها عندنا نحن كمخلوقين. أيها المؤمنون والمؤمنات: اعلموا أن جميع ما أوتيه الخلق من الذهب والفضة، والطير والحيوان، والأمتعة والنساء، والبنات والبنين، والمآكل والمشارب، والجنات والقصور، وغير ذلك من ملاذ الدنيا ومتاعها، كل ذلك متاع الحياة الدنيا وزينتها، يتمتع به العبد وقتاً قصيراً، محشواً بالمنغصات، ممزوجاً بالمكدرات، ويتزين به الإنسان زماناً يسيراً للفخر والرياء، ثم يزول ذلك سريعاً، ويعقب الحسرة والندامة: {وَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى أَفَلَا تَعْقِلُونَ} [القصص: 60].