إذا كان الغراب دليل قوم... - ديوان العرب

رمزية الغراب على مر العصور غراب اعتبرت معظم الحضارات والثقافات الغراب نذير شؤم لأسباب عدة منها: – لونه الأسود الذي يدل على الموت والخراب. – نعيبه المزعج للكثير من الناس، وقد ذكر سببه أوفيد في قصيدته فاستي "أن إله الشمس لم يكن راضيا عن خادمه الغراب، وبينما أبولو يحضر لوليمة من أجل جوبيتر أرسل الإله غرابا ليحضر الماء من الينبوع، وأخذ الغراب دلوا وطار في الهواء ولكنه لمح شجرة تين محملة بالثمار فهبط الغراب وتذوق التين ووجد أن الثمار ليست ناضجة بعد فجلس هناك حتى نضجت ثمار التين وأكل حتى شبع، ثم فكر بواجبه نحو الإله. إذا كان الغراب دليل قوم... - ديوان العرب. والتقط ثعبان ما وطار عائدا إلى أبولو وقال إن الثعبان اعترض مسار الجدول، واكتشف أبولو الكذبة وأعلن أنه على الغراب ألا يشرب من ماء الينبوع حتى تنضج ثمار التين على الأشجار؛ ولهذا تتخاطب الغربان بصوت خشن من العطش". – وأيضا من أسباب كره العوام للغربان أنها تسرق فراخ طيورهم وبيوضها كما تفسد المحاصيل الزراعية. الغراب في الديانة الفارسية على عكس معظم الحضارات قدست الديانة الفارسية الغراب إذ اعتبرت الغربان دونًا عن الطيور كلها تجسيدا لإله المعارك المظفرة وكانت تتخذ ريشها تمائم. ونشأت أخوية "الغربان" في بلاد فارس وكانت شائعة بشكل خاص بين الجنود وأصبحت المنافس الرئيسي للمسيحية في القرون الأخيرة للإمبراطورية الرومانية، وفي الطقوس السرية كان الناس يتنكرون بهيئة الغربان والاسود ويرقصون حول مذبح تحت الأرض.

  1. إذا كان الغراب دليل قوم... - ديوان العرب
  2. إذا كان الغُراب دليل قومِ...لدشدشهم أمام البرلمان.......
  3. إذا كان الغرابُ دليلَ قومٍ
  4. إذا كان الغراب دليل قوم.. بقلم:ب. فاروق مواسي
  5. جريدة الرياض | إذا كان الغرابُ دليلَ قومٍ..

إذا كان الغراب دليل قوم... - ديوان العرب

#8 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة basher4 ههههههههههههه هم نعمة منصوب خاف مجرور وانت بررتها #9 شكرا لك عزيزي ابن الوطن على هذه القصة والتي تعبر عن واقع حال العراق بالوقت الحاضر ------------- اسمحلي عزيزي ان انقل الموضوع الى قسم عراق الدرر لان مكانه هناك افضل #10 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبن ألأشتر شكرا لتواجدك العطر صديقي

إذا كان الغُراب دليل قومِ...لدشدشهم أمام البرلمان.......

والذي ورط أحمدي نجاد في هذا المنصب هو سيده علي خامنئي الذي رشحه للرئاسة وأدعمه في الانتخابات، ليس لقدراته وكفاءته، بل لضعف شخصيته حيث يسهل على خامنئي السيطرة عليه وتوجيهه بالشكل الذي يريد، وليتخلص من على أكبر رفسنجاني المرشح المنافس له، والمعروف بالدهاء وقوة الشخصية والكفاءة السياسية. جريدة الرياض | إذا كان الغرابُ دليلَ قومٍ... لقد قدم أحمدي نجاد نفسه إلى الشعب الإيراني في الانتخابات الرئاسية أنه سيحارب الفساد الإداري المستشري في كيان حكومة الملالي، ووعد الناخبين أنه سيستثمر ثروة البلاد الهائلة لرفع المستوى المعيشي للشعب الإيراني، فصدقه الناخبون وانتخبوه. ولكن الذي حصل بعد فوزه أن الفساد الإداري وحرمان الشعب من ثرواته قد ازداد أضعافاً مضاعفة عما كان عليه في عهد سلفه. فبدلاً من صرف هذه الثروات على الشعب، راح يبددها على تحقيق أحلام فنطازية في التسلح النووي وعلى الحروب بالوكالة في العراق ولبنان وعرقلة حل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، ويوزع الأموال يميناً وشمالاً لشراء الذمم من العملاء في الخارج، ويتحدى المجتمع الدولي، الأمر الذي صار يهدد إيران بضربة أمريكية وإسرائيلية ماحقة تعيدها إلى ما قبل الثورة الصناعية، تماماً كما حصل لعراق صدام حسين.

إذا كان الغرابُ دليلَ قومٍ

الجماهير تحتاج إلى نخبٍ تثق بها لقيادة المرحلة الانتقالية، لتطمئن أنّ كل (صَبّتها) لم تمضِ سُدىً ولم ترح هدراً، وستعود على غبطةٍ وتفاؤلٍ إلى الكيانات السِّياسيَّة المُحترمة لتُمارس عبرها التعبير عن أحلامها والطُّموحات، ذلك إذا تهيأت تلك الكيانات واستعدّت لاستيعاب المُتغيِّرات الجارية وأصبحت جَاذبةً وفَاعلةً. افعلوا ذلك وسترون بعدها كيف يُمكن أن تُساهم تلك الجماهير في ضخ مَزيدٍ من العافية والدماء في شرايين الوطن بدلاً من (حراق الروح) والنزيف الذي نشهده في كل لحظة!! إذا كان الغرابُ دليلَ قومٍ. لا تأبه الجماهير إلى أين يذهب خراج جُهُودها وخُرُوجها والهتاف.. فهذا كل ما يعتمل فيها وهذا ما تجيد فعله و(اليلومني خلي اليلومني).. و(مقدودة الرهيفة) حتى ينبري لها أولئك الذين صرفنا عليهم (دم قلبنا) ليصبحوا نخبنا والذين تغاضينا عن امتيازاتهم وهم (يُمزِّقون الليل في الحانات في دنيا الفتون) كما حكى محيي الدين فارس (في اللا شعور حياتهم فكأنهم صم الصخور)!!. كل تلك الجماهير وبذات مشاعرها التي تملأ الشوارع نعمة لا يحس بها إلا الفلول، وثروة لا تُقدّر بثمنٍ، ولكنه المثل المصري اللعين والمُتحسِّر (أدى الحلق للي مالوش ودان).. حتى إذا أتته دراسة جدوى وانضم لمشروع البناء الوطني عاد بئراً ضاخة وقصراً مشيداً.

إذا كان الغراب دليل قوم.. بقلم:ب. فاروق مواسي

وقامت شركة ليكوس اخوان وهم من أصل اغريقي بشراء أرض النادي وانشئت عليها ( سينما كليزيوم) وبدأ النادي ينتقل بين شارع فكتوريا وام درمان وغزته الصراعات ، وكان قد تولي رئاسته عدد من أعيان اليهود السودانيين من بينهم الصهيوني شالوم سيروس ،، والبرت قلاوون. وفي عهد ليون تمتم وعند قيام نادي المريخ انضم المنشقين من اليهود عن نادي مكابي ككوادر واداريين ولاعبين ومن بينهم قائد الفريق اليهودي مابير. وعمد بعض أثرياء اليهود تغذية وتمويل نادي المريخ. اذا كان الغراب دليل قوم. وأبرز الصهاينة الذين دعموا المريخ 1 - الياهو ملكا ،، وكان مدير لشركة جلاتلي هانكي 2 - من الداعمين ايضاً للمريخ ،، اليهودي الثري مراد العيني ،، وكان يملك مصنع ينتج عطر ( بنت السودان) وهؤلاء اليهود هم من اختاروا أول زي للمريخ وبنجمة داوود. وهم أول من استورد قمصان المريخ بشعار تلك نجمة وكان اليهودي ساسون ليفي تاجر أقمشة واول طقم فنلات المريخ بشعار نجمة داوود هدية منه قدمها من باب التبرع لنادي المريخ الذي هو دار اليهود في ذلك الزمن.

جريدة الرياض | إذا كان الغرابُ دليلَ قومٍ..

لتتم مكافئته بعد ذلك بتعيينه في أوّل مجلس للحكم يعمل تحت راية الإحتلال؟! ليس ذلك الخائن فقط هو من أسّس المؤتمر، حيث يوجد معه بيان جبر صولاغ، وهو الذي كان يشغل وزير الداخلية ثمّ المالية لينتقل من تصفية الأجساد إلى تصفية خزائن العراق!! هو الفارسي العنصري الذي ارتبط اسمه بتنفيذ مجازر تفوق الخيال لأهل السنّة في العراق بعد الإحتلال حينما كان وزيراً للداخلية، كما اربتط اسمه بتصفية الصحفيّة أطوار بهجت وغيرها من أشراف العراق!! ليس ذلك فحسب، فقضايا الفساد الإداري والمالي والسرقة تلاحقه، حيث فضحته الوثائق المصوّرة التي كشفت قيام ابنه بشراء بناية في دبي بقيمة (230مليون درهم)!! تلك الجوقة هي من تقود اليوم الحرب الحقوقية على البحرين، يشاركهم فيها بالطبع قنوات الكذب والرذيلة، وطابور خامس يعيشون بيننا، ويعملون ليل نهار في خيانة الأرض التي ولدوا وتربّوا فيها!! نقول لأولئك جميعا، إذا كان أمثال أولئك هم من يقودون الحملة على البحرين، فيحقّ لنا أن نقول: إنّ الطيور على أشكالها تقع، ولي أن أستحضر قول الشّاعر: إذا كان الغراب دليل قوم سيهديهم إلى دار الخراب وفي رواية أخرى: يمرّ بهم على جيف الكلاب!! استدراك: لمن يمتلك الحاسّة السّادسة، كان عليه أن يدرك أن ماذكرته في مقال يوم الخميس الماضي "أنّ للولاء ثمن"، لا يعني أبداً أنّ مئات الآلاف التي خرجت حبّاً في الوطن، تنتظر اليوم من الدولة أن تدفع لها نظير تلك الوقفة المشرّفة؟!

الأحد 24 ذي الحجة 1432هـ - 20 نوفمبر 2011م - العدد 15854 إن تلك الأبواق وهي تعلن دعمها للنظام السوري وتستعديه ضد الشعب الثائر، تؤكد أن ما دأبت على المناداة به من قيم العدالة والحرية ونضال الشعوب ليس إلا شعارات زائفة، وعبثاً تحاول إقناع الآخرين بأن هذا النظام الذي يوغل في إبادة شعبه، صادق فيما يدعيه من مقاومة لإسرائيل، ودعمٍ للقضية للفلسطينية. عندما يتهاوى عرش الطاغية - الذي لا يستطيع وحده إحكام قبضته على أعناق شعبه إلا بمساعدة عدد كبير من الأتباع والأبواق في داخل بلاده وخارجها، أتباع يسبّحون بحمده بكرة وعشيًا، ويضفون عليه الكثير من هالات القداسة والتبجيل - يأخذ هؤلاء الأتباع في تحسس رقابهم خوفًا عليها من أن تطير مع رحيل وليّ نعمتهم، ما يجعلهم أكثر تخبطًا منه نتيجة لتوتر أعصابهم، وهذا يصدق على عدد كبير من أتباع النظام السوري في لبنان من السياسيين والإعلاميين، الذين يدركون أن زوال النظام يعني زوالهم وخسارتهم على كل الأصعدة، لاسيما سقوطهم الأخلاقي الذي سيكون سقوطاً مدوياً. وقد قيل قديماً: العدو العاقل خير من الصديق الجاهل، وذلك لأن أولئك الأتباع يورطون النظام السوري في حماقات بتصريحاتهم التي يرسلونها عبر القنوات مهددين ومتوعدين بكلمات نابية تكشف عن تأزمهم النفسي والأخلاقي، ومحرضين النظام على مزيد من العنف والقتل ضد الشعب الأعزل، ويرى عدد من المحللين السياسيين بأن تلك التهديدات، التي ترسل عبر القنوات السورية وبعض اللبنانية، اتخذت أبعاداً غير متوقعة، إذ ساهم أولئك في التأجيج والتحريض ونشر الأكاذيب، واستعداء النظام على شعبه، ما ساعد في عزلته عن محيطه العربي، وعجل في اتخاذ قرارات صارمة ضده في الجامعة العربية.