ما هو عمر الفنانة سلمى المصري - أجيب

صحافة 24 نت.. ما عمر سلمى المصري؟ هنا تعرفون الحقيقة – صورة وثائق والان إلى التفاصيل: تتضارب المعلومات التي نقرأها عن مواليد النجمة السورية الكبيرة سلمى المصري. عبر (غوغل) تظهر العديد من المعلومات حول ميلادها، فنجد صفحةً تذكرها من مواليد ١٩٤٨ أي تبلغ الآن ٧٣ عامًا. ويكبيديا تقول إنّها الآن بسنّ الثالثة والستين. صفحة أخرى تزعم إنّها ولدت عام ١٩٤٩، أي تبلغ ٧٢ عامًا. إقرأ: دريد لحام بعد 47 عامًا وسلمى المصري تعلق! عبر بحثنا الطويل عبر محرّك (غوغل)، لم نلحظ هكذا تضارب بالمعلومات حول ميلاد أي ممثلة عربية كما يحدث مع سلمى. عمر سلمى المصري يصطحب جميع لاعبيه. كثيرون سألوا ما الحقيقة؟ متّى وُلدت سلمى؟ الممثلة السورية انتسبت إلى نقابة الفنانين في سوريا عام ١٩٧٦، وإن كانت بالثالثة والستين من عمرها، لبلغ عمرها الافتراضي عند الانتساب ١٨ عامًا! ما يعني أن سلمى أكبر من ٦٣ عامًا لكنّها أيضًا لم تقترب من الثمانين، لأنّها بدأت التمثيل بعمر عشريني. غالبًا ما ينضم الممثلون إلى النقابة بعد تخرجهم من المعهد العالي للفنون، أي بعمر الواحد والعشرين، وإن طبقنا هذه القاعدة العامة على سلمى، سنستنتج أنّها تبلغ الآن ٦٦ عامًا. كما أنّ مها المصري شقيقة سلمى الصغرى تبلغ الآن 62 عامًا، والفارق بينهما عدّة سنوات لا سنة واحدة!

  1. عمر سلمى المصري يصطحب جميع لاعبيه

عمر سلمى المصري يصطحب جميع لاعبيه

سلمى المصري الدولة سوريا الميلاد مارس 13 1949 (العمر 73 سنة) دمشق, سوريا ألقاب عروس الشاشة زوج شكيب غنام مصطفى الآغا الأبناء داني هاني شريف الموقع الرسمي ملتقى محبي سلمى المصري‏ جوائز خمس جوائز سلمى المصري (و. 13 مارس 1949 -) ممثلة سورية. فهرست 1 السيرة الذاتية 2 أعمالها 2. 1 التلفزيون 2. 2 السـينما 2.

وتدور أحداث الفيلم عن مشاكل ما بعد الزواج، التي قد تودي بجذوة الحب بين العشيقين، فعمر (تامر حسني)، يعاني من زوجته سلمى (مي عزالدين)، حيث يعتبرها قد بدأت بإهماله وإقلاق عش الزوجية، عبر شكها المستمر فيه، وخوفها من أن يعود إلى ماضيه، كما شاهدناه في الجزء الأول، كفتى عاشق للكثير من النساء، مما سبب خوفها الدائم من أن يكون يخونها. سلمى المصري .. أهم 10 معلومات عن "فاتن" في الفصول الأربعة. وتبدأ الأحداث بإنجاب سلمى لطفلتين، مما يقلق عمر، أن يأتي اليوم الذي يشاهد فيه بناته وهن ملاحقات من شباب مستهتر ومخادع مثله قبيل زواجه، في الوقت الذي تحاول فيه زوجته إقناعه بمغادرة شقتهما والانتقال إلى عمارة جديدة، خوفا من أن يبدأ باصطياد النساء كما هي عادته. ومن ناحية طريفة نجد والده رشدي (عزت أبو عوف)، وهو يحاول أن ينصحه بالتروي وبالتعقل، في الوقت الذي يعاني الأخير من آثار كبر السن عليه وعدم استطاعته ممارسة الجنس مع زوجته الشابة، بحيث يصبح هاجسه طوال الفيلم هو كيف يعود "أسدا" في الفراش. وبعد الانتقال إلى الشقة الجديدة، تلاحظ سلمى أن خططها قد فشلت، إذ تبين أن هناك سيدة جميلة قد عادت من الهجرة، جيجي (ميسرة)، مما يثير مخاوفها من جديد، بينما تحاول إحدى زميلات عمر بالمكتب، كرمة، اصطياده، فيذعن نوعا ما عبر الخيانة العاطفية لا الجنسية لزوجته.