رواية احببتها في انتقامي

تحميل رواية احببتها فى انتقامى pdf قف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده … ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام.. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ….. فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد ….. فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائما بمداوتها ؟؟؟؟؟؟ عرض المزيد

روايه احببتها في انتقامي كامله

ولكنه بالفعل لم يأتي وتنازلت زيزي عن حبها وتزوجت من الشخص الذي يحبها منذ صغرها. وبعد مرور 28 سنة أغلق ادم مذكرات والدته وأدرك سبب التعاسة التي كانت تعيشها وتوعد للانتقام من احمد. ملخص رواية احببتها في انتقامي الفصل الاول انتهت أحداث الفصل الأول على قراءة ادم ابن زيزي مذاكرتها التي كانت تحكي بها عن ما مرت بها. وعانته أثناء فترة حبها لأحمد الذي قام بتركها، وبعد ذلك قرر ادم أن ينتقم لوالدته زيزي. رواية أحببتها في انتقامي يارا وادم يارا هي طالبة في كلية الصيدلة، وهي ابنة احمد الذي كان يحب زيزي وتركها ولم يفي بوعده. كما أن يارا تتسم بعدم التركيز فهي لا تمتلك التركيز في المواعيد أو الطرق. ادم مهندس تخرج من كلية الهندسة ويبلغ من العمر 28 عاماً. وهو ابن زيزي التي كانت تحب احمد وانتظرته لمدة سنتين من القلق وعدم الرغبة في الزواج من شخص آخر. رواية أحببتها في انتقامي - رواية أحببتها في انتقامي 50 - معلومة. كما أن آدم يضع خطة لينقم لوالدته. اقرأ: ملخص ارض زيكولا الجزء الاول والثاني والثالث رواية أحببتها في انتقامي الجزء الثاني بعدما توعد ادم للانتقام لوالدته من احمد، كان يجلس مع والده وسمع بالصدفة أن الشركة الخاصة بأحمد توشك على الانهيار، فظن ادم أن هذه هي فرصته للبدء في خطته وأخذ ثأر والدته.

تحميل روايه احببتها في انتقامي Pdf

ودلفا سويا الا المسجد وبقيا حتي صليا الضهر وخرجا منه يارا: يالا انا هروح اشوف اروي واروح مش عايزه حاجه. يمني: مش هتحضرى محاضرات. يارا: عيب عليكي تقولي كده انتي بتشتميني علي فكره يلا انا ماشيه سلام. يمني: اااه ما انا عارفه صح سلام يا اخره صبرى. وغادرت يارا وهاتفت صديقتها اروي صديقتها في السنه الاخيره من كليه اداب يارا: صباح منعنع علي احلي اروي في الشرق الاوسط. اروي: يارا صباحك ورد عامله ايه يابت ؟ يارا: متبهدله ااااه ياني وصوباعي الله يرحمه كان طيب وطنطك سميه مشحططاني علي الاخر يرضيكي كده. اروي:ههههههههههههههه والله طنط ما في منها انتي اللي استغفر الله يعني. تحميل رواية أحببتها في انتقامي PDF | كتوباتي. يارا: ماشي ياختي دافعي عنها اوي. المهم انتي في الكليه ولا زى كل يوم ؟ اروي: زى كل يوم طبعا هاهاهاي منزلتش النهارده. يارا: تك شكه كنت عايزه اشوفك يالا بقي متعوضه امشي بقي علشان رصيدى يالا. اروي: يخربيت البخل قفلت ياختي يالا سلام يا ورده. يارا:سلام يا قطه. واغلقت الخط وخرجت لكي تذهب الي الباص لكي تعود اللي منزلها وهي تعبر الطريق هناك سياره آتيه ويارا ممن يعبرون الطريق سريعا دون انتباه دوى صوت فرامل حاد انتبهت له يارا وفزعت وتوقفت مكانها بلا حراك استطاع صاحب السياره السيطره عليها وتوقف بعد احتكاكها من الجانب قليلا وخرج من السياره وذهب الي يارا وعلي وجهه امارات الغضب الشديد صاحب السياره: انتي غبيه ولا مبتشوفيش ايه اللي هببتيه ده.

رواية احببتها في انتقامي Facebook

صرخت يارا فرحا وقفزت على حازم وهى تضحك وتصرخ بصوت عالى احتضنها حازم ورفعها عن الارض ودار بها. يارا بصوت عالى: وحشتنى اوى اوى.. كان الجميع يقف بصدمه هم لم يسمعوا شيئا من حديثهم ولم يروا السلسله التى اخرجها حازم لان ظهره لهم ولكنهم رأوا لهفتها وصرخها وضحكاتها وهى تحتضنه. ظل ادم متسمر فى مكانه كيف تفعل يارا ذلك كيف هى ملكه له كيف تحتضن غيره هكذا غلت الدماء فى عروقه واحمرت عيناه بشده واصبحت مخيفه وملامحه لا تنم عن خير ابدا اتجه كالثور الهائج اليهم جذب حازم من ملابسه فسقطت يارا من يده واستندت على الحائط لكى لا تقع اما ادم فامسك حازم بقوه ولكمه فى وجهه بقوه هائله فجرت الدماء من انفه مجددا. تحميل روايه احببتها في انتقامي pdf. شهق جميع الموجودين ما عدا شخص واحد فقط فرح فى حازم لانه كان يريد قتله لانه احتضن يارا هكذا.. تقدم طارق بسرعه واسند حازم ولكن ادم دفعه بقوه وامسك حازم من ياقه قميصه وهو يصرخ: وربى هقتلك. ولكمه بقوه فى معدته وتلتها عده لكمات وحازم يبتسم وطارق يحاول بشتى الطرق ابعاد ادم عن حازم ولكنه لم يستطع... كانت يارا تبكى بفزع على اخيها وكذلك هى خائفه من ادم فى الواقع ليست هى فقط الخائفه بل الجميع لم يرى احد ادم غاضبا هكذا من قبل انه غاضب كالجحيم لو وقف من فى وجهه سيحرق لا محاله.

روايه احببتها في انتقامي واتباد

رواية أحببتها في انتقامي للكاتبة عليا حمدي جميع الفصول ساتحدث قليلا عن ابطال قصتي يارا احمد سعد الادهم: فتاة جميلة في اوائل العشرينات ما زالت تدرس بالجامعه بكليه صيدله في السنه الرابعه.

سقط حازم على الارض متألما بشده التفت ادم ليارا وعيناه تشع شرارا اتجه اليها كالاسد الذى ينقض على فريسته شهقت يارا واغمضت عينها بقوه ووضعت يدها على وجهها. مرت ثوانى ولم تشعر بشئ سوى حركه غريبه امامها وانفاس قريبه منها. فتحت عينها وجدت ادم ينظر اليها بغضب شديد وحازم يقف امامها امسكت يارا قميص حازم لتحتمى به فصر ادم اسنانه بغضب لقد احتمت بآخر منه!!! روايه احببتها في انتقامي واتباد. لقد لجأت لآخر!!! قال ادم بهدوء وانفاسه غير منتظمه بالمره: ابعد عنها يا حازم. حازم بنفس الهدوء وهو يجذب يارا لاحضانه: يارا اختى يا ادم نظر اليه ادم بسخريه والى يده الموضوعه على كتف يارا لتضمها لصدره بغضب الدنيا: ابعد ايدك عنها يا حازم. حازم: اقسم بالله يارا اختى يا ادم. يعلم ادم جيدا ان طالما حازم اقسم فهذا يعنى انه لايكذب فنظر اليه باستغراب فقال طارق: ممكن تقعد علشان تفهم فيه ايه. سحب ادم يد يارا بقوه فانجذبت اليه فشهقت وحاولت الابتعاد ولكنها لم تستطع قبضته كانت قويه للغايه على يدها الصغيره فكانت تشعر بعظام يدها تتهشم تحت قبضته الفولاذيه وتحرك ادم بها وجلسوا على الاريكه وهو ما زال ممسك بيدها كان جميع من بالمنزل مجتمع بعد ان اسرعت بسمه لاخبارهم فور رؤيتها لادم وهو يضرب حازم.