صفات القدوة الحسنة

الثقة نجد أنه من أفضل الطرق لبناء الثقة هو التدريس من خلال التشجيع ، حيث أن وضع توقعات عالية ، وإظهار خيبة الأمل فب فشل الطفل في الوصول إلى تلك التوقعات يعتبر هو سبب الفشل ، يجب تشجيع الطفل ومكافأته بالكلمات اللطيفة أثناء عمله على تحقيق هدفه. المرونة الشخص الذي يتصرف بعقلية ديناميكية ، ويرغب في تحقيق الأفضل في تفكيره هو الشخص المرن فكريًا ، حيث أن المرونة ليست مجرد صفة جسدية فقط ولكنها تعتبر من الخصائص المهمة لأسلوب الحياة. صفات القدوة الحسنة في الإسلام - موضوع. الاحترام تعتبر من أهم الخصائص التي يحتذى بها الآخرون ، وبمعنى آخر فن فهم وقبول فكر وآراء المحيطون من حولك. الملتزم من أهم صفات القدوة المؤثرة الشخص الملتزم ، حيث تستمر نماذج الأدوار الفعالة على الرغم من النكسات ، والإخفاقات ويعتبر الهدف هو المهم بالنسبة لهم من الاستسلام. تطوير الذات نجد أن الطريقة الفعالة والوحيدة للنمو هي العمل بشكل مستمر على تطوير أنفسنا ، وتحسين عقولنا وذلك يتم من خلال التعليم والمحادثة. [2] إيجاد القدوة الصحيحة تعتبر العائلة قدوة لأبنائهم حيث غالبًا ما يكون الآباء والأجداد قدوة حسنة لنا في الحياة وهم الذين يعرفون لنا الفرق بين القدوة والأسوة ، من خلال معرفة قصصهم والتعرف على نضالاتها ومسار نجاحهم وفشلهم في الحياة.

  1. كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك المراهقين
  2. بحث عن القدوة الحسنة - موضوع
  3. صفات القدوة الحسنة في الإسلام - موضوع

كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك المراهقين

القسم الثاني صفات القدوة الصالحة التي يجب على من تصدّر للناس أن يتصف بحدٍ لا تنازل عنه من الصفات الحميدة، مثل: الصدق والأمانة والإخلاص والخلق الفضيل. العلم والوعي وحسن الفكر. حسن التصرُّف والبعد عن التطرف والظلم والهمجية. طيب السيرة بين الناس. ينصر الحقّ ويتبعه ولا يخشى إلا الله. لديه هيبة وحضور بين الناس، فإذا تكلّم أحسن الكلام وأحسن القيادة.

بحث عن القدوة الحسنة - موضوع

اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا مفهوم القدوة الحسنة في الإسلام هي الحالة المستحسنة؛ من التحلّي بالفضائل ومكارم الأخلاق التي يكون الإنسان عليها حتى يكون أهلًا ليُقتدى به، ولهذا قال -تعالى-: (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ الله أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو الله وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ الله كَثِيرًا) ، [١] فالأُسوة الحسنة الأسوة بالرسول -صلى الله عليه وسلم-. بحث عن القدوة الحسنة - موضوع. [٢] صفات القدوة الحسنة في الإسلام يحتاج المسلم في كلّ زمانٍ ومكانٍ إلى القدوة الحسنة التي يسير على نهجها، ويسلك سبيلها، يحتاج إلى تلك النماذج الطيبة الطاهرة التي أحسن الإسلام صياغتها؛ فغدت هممها عاليةً، وقلوبها مؤمنةً راضيةً تقيَّةً، ومن الصفات التي لا بدّ أن يتحلّى بها المسلم حتّى يُقتدى به ما يأتي. [٣] الصلاح ومنه الِإيمان والتصديق بكلّ ما يجب اعتقاده من الِإيمان بالله ورسله وكتبه واليوم الآخر وسائر أركان الِإيمان إيمانًا يقينا جازمًا، وتحقيق معنى التوحيد ومقتضياته من معرفة الشهادتين والعمل بمقتضاهما. [٣] العبادة فيستقيم القدوة على أمر الله من الصلاة والزكاة والصيام وسائر أركان الِإسلام العملية، ويهتم بالفرائض والمستحبّات، ويجدّ في اجتناب المنهيّات والمكروهات؛ فيأتي من المأمورات بما استطاع، ويجتنّب جميع المنهيات على حدّ قوله -صلى الله عليه وسلم-: (ذَروني ما ترَكتُكم؛ فإنَّما أهلَكَ الذين مِن قَبلِكم كَثرةُ سُؤالِهم، واختِلافِهم على أنبيائِهم، ولكنْ ما نَهيتُكم عنه فانتَهوا، وما أمَرتُكم به فَأْتوا منه ما استطَعتُم).

صفات القدوة الحسنة في الإسلام - موضوع

وبمثل هذه الصفات التي اتَّصف بها ذو القرنين، وأنجَز بها من نفسه القدوة الحسنة، يكون تغيير المجتمع وإصلاحه نحو الخير أمرًا حتميًّا؛ لأن العقل إذا اقترَن بالقدوة الحسنة، نتجَت من هذا الاقتران عُلوُّ الهِمَّة والعزيمة الصادقة التي هي المحرِّك للتغيير. لذا قاوَم ذو القرنين - لَمَّا عَلِم أنه قدوة لقومه - ذلك الفساد والظلم بعُلو هِمَّته، وقوة عزيمته، ولَم يكتف ذو القرنين بأن يُقاوم هذا الظلم بنفسه، بل طلب الإعانة؛ لأنَّ إفساد يأجوج ومأجوج كان إفسادًا جماعيًّا، فلا بدَّ أن يُقابله إصلاح جماعي، فانظر كيف أنَّ القدوة الحسنة دافعٌ للإنسان للعمل والجد، وطلب معالي الأمور، فبالإيمان الحقيقي الذي يحمله ذو القرنين، ترجَم لنا معنى المسارعة للخيرات وحبَّ العمل، وعُلوَّ الهِمَّة في الدنيا والآخرة. [1] أصول التربية الإسلامية وأساليبها؛ للنحلاوي، ص (257). [2] التحرير والتنوير؛ لابن عاشور، (21/ 223). [3] تفسير ابن كثير، (3/ 88). [4] أُسس الحضارة الإسلامية؛ للميداني، ص (80). [5] في ظلال القرآن؛ لسيد قطب، ( 7/ 253). [6] مجموع الفتاوى؛ لابن تيميَّة، (3 /91). كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك المراهقين. [7] تفسير السعدي، ص (688 - 689). [8] أيسر التفاسير؛ للجزائري، (1/ 110).

أسأل الطفل عن رأيه في سلوك القدوة وعن تصرفه إذا كان في نفس موقفه. قم بإعطاء أمثلة عن طرق أكثر إيجابية وصحية من أجل التعامل مع الموقف. ابحث مع طفلك عن قدوة مؤثرة وحسنة له. وضح لطفلك الآثار السلبية التي تنتج عما يقوم به ذلك الشخص السلبي. [4]

وكما قال الإمام ابن حزمٍ رحمه الله: "مَنْ أراد خيرَ الآخرة، وحكمة الدنيا، وعدل السيرة، والاحتواء على محاسن الأخلاق كلها، واستحقاق الفضائل بأسرها، فليقتدِ بمحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وليستعمل أخلاقه، وسيره ما أمكنه". بواسطة: Israa Mohamed مقالات ذات صلة