العضو الذكري الصناعي سيليكون – شراء العضو الذكري الصناعي سيليكون مع شحن مجاني على Aliexpress Version

آخر تحديث: أكتوبر 2, 2021 هل يجوز استخدام الذكر الصناعي هل يجوز استخدام الذكر الصناعي؟ يعتبر من الأسئلة التي ترددت من الكثير من الأشخاص في الوقت الحالي. وخاصة بعد انتشار الذكر الصناعي على مواقع السوشيال ميديا حيث يستخدمها الكثير من الرجال بهدف الإطالة والاستمتاع، وسوف نتعرف من خلال هذا المقال على جواز استخدامه أم لا. معلومات عن الذكر الصناعي قبل أن نتحدث عن هل يجوز استخدام الذكر الصناعي؟ لابد أن نتعرف على بعض المعلومات عن الذكر الصناعي وأهمها: يعتبر الذكر الصناعي من الأجهزة التعويضية التي يلجأ إليها الأشخاص الذين يوجد لديهم بعض المشكلات الجنسية. عند بتر العضو الذكري يعتبر الذكر الصناعي من الحلول السريعة التي تساعد الرجال على أن يتخلصوا من المشكلات الجنسية والصحية التي تسبب لهم الكثير من القلق والإحراج. القضيب الصناعي الذكري من الأدوات التي تحقق الرغبة الكبيرة خلال العلاقة الحميمة مع الزوجة. يعتبر من أسهل الحلول للحالات الجنسية الصعبة التي تعاني من الضعف. يساعد النساء على أن تشعر بالمتعة الجنسية والإشباع بعيد عن وجود المشكلات الجنسية أو غيرها. تعتبر أول البلاد التي ظهر فيها القضيب الصناعي الذكرى هي ألمانيا وتم صناعته من المعدن.

العضو الذكري الصناعي الحديث

أنا مش عارف أقول إزاي اللي أنا عايزه، بس اللي أنا عارفه إني كنت باعمل أشياء مخزية جدا، وخايف أو خجلان أو مستحي إني أروح للدكتور، أرجو المساعدة. القصة إني كنت باستخدم العضو الذكري الصناعي من مدة طويلة يمكن مِن عمر 14 إلى 25 سنة، وفتحة الشرج كبرت جدا ممكن إنها تكون بقت أد إيدي، وأنا تُبت لله وخجلان من نَفسي.. أرجو المساعدة وأرجو أن تُسامحوني؛ لأني أنا مش مسامح نفسي. وسؤال آخر: هل أستطيع أن أتزوّج؟ وهل هناك علاج لإعادة الفتحة الشرجية إلى حالها كما كانت؟ أرجو المساعدة علشان أنا مش عايز أروح لدكتور؛ لأني أفضّل الموت عن الفضيحة.. ساعدوني. الصديق العزيز.. بالنسبة إلى أنك تستخدم عضوا ذكريا صناعيا وتقوم بإدخاله في فتحة الشرج؛ فهو نوع من أنواع الإثارة الجنسية غير الطبيعية، ولكن المهم هو: هل تخيّلاتك الجنسية هي تخيّلات شاذة؛ بمعنى هل تتخيّل في أثناء ممارستك هذه الممارسة غير الطبيعية أن ذَكَرا آخر يجامعك؛ ففي هذه الحالة يكون هذا شذوذا جنسيا يمنع من الزواج الطبيعي، ويجب استشارة طبيب نفسي، وكذلك هل أنت تُثار جنسيا من الجسم الأنثوي، أم تُثار من جسم الذكور. وفي هذه الحالة إذا كنت تثار وتتخيّل الجسم الذكري؛ فلا يُمكن أن ينجح الزواج في هذه الحالة، أمّا إذا كانت أثارتك الجنسية تتمّ على التخيلات جسم المرأة؛ فمن الممكن أن تتزوّج طبيعي، أمّا بالنسبة لاتساع الشرج فيمكن عمل عملية تجميل لتضييق صمام وفتحة الشرج جراحيا.. مع تمنياتي بالسعادة.

العضو الذكري الصناعي Ipi

وأما هذا الزوج الكريم فنقول له: إن النبي صلى الله عليه وسلم قد أخبرنا بأنه على الرجل إذا قضى متعته أن يصبر على بقائه مع زوجته حتى تقضي وطرها كما قضى هو وطره، وإذا كان الأمر سيستدعي استخدام عضو ذكري صناعي؛ فيستطيع الرجل بآلته أن يداعب زوجته في بظرها حتى تقضي وطرها، وهذا هو المشروع، أما استخدام العضو الذكري الصناعي فسيحول الحياة إلى جحيم وسيخسر كل منكما الآخر، وسيترتب عليه مضار أكثر من المنفعة الظاهرية. ولذلك نميل إلى النهي عن استخدامه، ولنا فيما أحل الله فرصة عظيمة. وأكرر التوصية بأن يقدم الرجل لنفسه عند امرأته بالوسائل المختلفة حتى إذا أيقن أنها قد وصلت إلى حالة من الانفعال والإقبال الجنسي عليه، كان له في هذه اللحظات ما أحل الله بينهما. ونسأل الله أن يمتع كل زوج بزوجته في حدود ما أحل وأن يبعد عنهم ما يؤذيهم.
لقد تم تجسيد القضيب الذكري وصناعة القضبان الاصطناعية منذ زمن بعيد سواء للديكور أو للمتعة أو لإشباع رغبة جنسية أو حتى للعبادة، فالألعاب الجنسية والقضبان الاصطناعية جزء لا يتجزأ من التاريخ البشري لذلك دعونا نلقي نظرة على الرحلة الغريبة للألعاب الجنسية في تاريخ البشرية. أول قضيب ذكري اصطناعي تم العثور عليه من قبل علماء الحفريات يعود للعصر الحجري، كان مصنوع من حجر الغرين ومصقول بعناية، واختلفت الآراء حول الغاية من صنعه إذا كانت للطقوس الدينية أو للمتعة الشخصية. بالانتقال إلى الأغريق والرومان الذين كانوا يعبدون آلهة متعددة: إله الخمر، إله الخصب، إله الرجولة …الخ، وعند عبادة إله الجنس كانوا يخرجون مسيرات في الشوارع ويحملون قضبان ذكرية اصطناعية ضخمة كرمز للإله، وفي نهاية مهرجان العبادة كانت تخرج سيدة عذراء وتضع إكليل من الزهور على القضيب الاصطناعي. عبادة الاعضاء الجنسية – صورة لرصيف22 في الحقيقة رجال ونساء الرومان استخدموا الألعاب الجنسية كالقضبان الاصطناعية لأجل المتعة وخاصة في أوقات الحروب حيث كانت النساء تتبادل تلك القضبان الاصطناعية فيما بينهن لإشباع رغباتهن عند غياب الأزواج في وقت الحرب.