شعر ابن زيدون في الحب والفراق | المرسال

يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "شعر إبن زيدون" أضف اقتباس من "شعر إبن زيدون" المؤلف: ابو الوليد احمد بن عبد الله ابن زيدون الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "شعر إبن زيدون" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...

سمات شعر ابن زيدون

على الرغم من كل هذه الأحداث التي عايشها ابن زيدون في مدينة قرطبة، إلا أنه كان وبقي في أوج عطائه الأدبي والشعري إلى أن توفي مسموماً بعد ذلك.. المصدر: منتديات اول اذكاري - من ذآكِـرهَ لآ تـشِـيـخُ!! ~ دوما شكري من القلب ادارة ومصممي أول اذكاري [/CENTER]

الطبيعة في شعر ابن زيدون Pdf

كان ابن زيدون قد عرف بثقافته الواسعة والكبيرة، التي ميزته عن غيره من الكثير من الشعراء الذين عايشوا فترة حياته، وقد انعكست هذه الثقافة بشكل مباشر في شعره، وقصائده التي كان يطلقها، والتي ظهرت في الثقافة التاريخية وعظيم الدول الاسلامية.

الصورة الفنية في شعر ابن زيدون Pdf

ولم تنفع قصائد الاستعطاف التي وجهها من السجن إلى سيده فعمد ابن زيدون إلى الحيلة وفر من السجن واختفى في بعض ضواحي قرطبة. وعبثاً حاول استرضاء ولادة التي مالت أثناء غيابه إلى غريمه ابن عبدوس. ولما تسلم أبو الوليد أمر قرطبة بعد وفاة والده أبي الحزم أعاد ابن زيدون إلى مركزه السابق لكن شاعرنا أحس فيما بعد بتغير الأمير الجديد عليه بتأثير من الحساد، فترك البلاط وغادر المدينة. ووصل ابن زيدون مدينة إشبيلية حيث بنو عباد، فلقي استقبالاً حاراً وجعله المعتضد بن عباد وزيره، وهكذا كان شأنه مع ابنه المعتمد. وكان حب ولادة لا يزال يلاحقه، على الرغم من تقدمهما في السجن، فكتب إليها محاولاً استرضاءها فلم يلق صدى لمحاولاته وقد يعود صمتها إلى نقمتها على ابن زيدون بسبب ميله إلى جارية لها سوداء أو أن ابن عبدوس حال دون عودتها إلى غريمه، والمعروف أن ولادة عمرت أيام المعتمد ولم تتزوج قط. وبترغيب من ابن زيدون احتل المعتمد بن عباد مدينة قرطبة وضمها إلى ملكه وجعلها مقره فعاد الشاعر إلى مدينته وزيراً قوياً فهابه الخصوم وسر به المحبون، إلا أنه لم يهنأ بسعادته الجديدة. إذ ثارت فتنة في إشبيلية فأرسل ابن زيدون إليها لتهدئة الحال.

أشعار بن زيدون في الحب والفراق ( نونيته الشهيرة) أضْحى التَّنائي بديلاً من تَدانينا، ونابَ عن طيبِ لُقْيانا تَجافينا ألا!