تحليل موسم الهجرة إلى الشمال

5. حسنة بنت محمود: هي زوجة مصطفى سعيد الثانية، كانت شخصية ثورية، وكانت دائماً تطالب بالتغيير، لأنها شخصية شجاعة جداً وكانت لديها قوة هائلة من التحدي والقتال. 6. ود الريس: هو شخص عجوز، وقرر الأب البيولوجي لحسنة تزويجها من ذلك المسن قسرياً، بعد إختفاء مصطفى سعيد أو وفاته حسب ما قيل في ذلك الوقت، وفي النهاية تم قتل ود الريس على يد حسنة، وما فعلته أدى بها إلى الجنون. 7. المدن - حول الأغلفة واللياقات ومحقق الشرطة وجوليا كريستيفا. محجوب: كان حاكم للسودان لمدة ثلاثون عاماً، أولاد أخته يطلقون عليه بالدكتاتور، كان يوجد في القرية احتجاجا وثورة للتغيير والإطاحة بمحجوب لأنه هو وعصابته من الحاكمين أهدروا موارد السودان وأفسدوا فيها فساداً كبيراً، وبالفعل تم خلع محجوب من حكمه وكان السبب الكبير يرجع لأبناء أخته. ملخص رواية موسم الهجرة إلى الشمال: بداية أحداث الرواية: تدور الرواية حول شخص اجتمعت فيه حضارتين، حضارة الشرق بملامحها الروحانية الغامضة، مع بساطتها وتشعبها كصحراء مقفرة، وحضارة الغرب بتقدمها العلمي والمادي. تدور أحداث «موسم الهجرة إلى الشمال» حول الفرق ما بين علاقة الشرق والغرب، علاقة كلها حذر والرغبة الملحة في الثأر من المستعمر الأوروبي لبلاد الشرق، وتتكون الرواية من البطل الشجاع مصطفى سعيد، والراوي المشارك وهو يروي جزءًا من الحديث بضمير المتكلم أنا، ويروي جزءاً أخر بضمير الغائب هو، ويظهر كلام الراوي واضحًا من أول سطر في الرواية إلى آخرها.

  1. موسم الهجرة إلى الشمال ملخص

موسم الهجرة إلى الشمال ملخص

إلى الشمال (المتقدم? )، طلبًا للعلم, وقضى سبع سنوات عاد منها إلى موطنه، القرية النائمة في حضن النيل, فشعر بأنه يعود إلى الرحم الذي خرج منه". لكنى لا أعرف السبب فى جعل المؤلف للهجرة موسما وكأنها شىء جديد طارئ لم يكن، ثُمَّ كان، رغم أنه موجود ومتصل منذ بداية النهضة العربية الحديثة. ويبرز اسم رفاعة فى هذا السبيل، كما نعرف، بروزا كبيرا، فهو أشهر من سافر إلى هناك ودرس واستفاد وعاد ونشر ما كان قد كتبه عن إقامته فى فرنسا، التى لم يترك شيئا مما وقع له خلالها إلا ذكره وفصل القول فيه مقارنا دائما بين أوضاع الفرنسيين وأوضاعنا نحن المسلمين. موسم الهجره الي الشمال اهم الاساليب. فإذن لم يكن سفر مصطفى سعيد ولا الرواى شيئا قشيبا بل السفر إلى الغرب، كما قلنا، أمر قديم سبقهما بأكثر من قرن. ثم كيف يقال إنه موسم رغم أن الرواية لم ترصد سفر أحد من السودان إلى الغرب سوى اثنين ليس غير؟ كذلك فقد أفاد رفاعة قومه أيما إفادة: سواء بما كتب عن تجربته فى بلاد الفرنجة أو بما ترجمه من علومهم وكتبهم أثناء ذلك وبعد رجوعه، بخلاف بطلينا، اللذين لم نر منهما إنجازا يوحد الله فى خدمة بلادهما على أى نحو من الأنحاء. ثم إن الأمر فى الرواية قد انتهى بعودتهما إلى الديار ولم يقف عند هجرتهما إلى أوربا لأنهما لم يبقيا هناك مهاجرين.

فلعله كان الأنسب أن يقال: "موسم العودة من الشمال"، وبخاصة أن الرواية لم... (يمكنك تكملة قراءة المقال فى الرابط التالى، مع الشكر والتحية):