الآية رقم 18 من سورة المؤمنون مكتوبة مع تفسيرها و ترجمتها

6- تعد سورة المؤمنون من تطبيقات الاندرويد التي تعمل في الخلفية على جميع انواع الهواتف الذكيه. عبد الصمد و القارئ سعد الغامدي و القارئ ماهر المعيقلي و احمد العجمي. التطبيق مفيد جدا للراغبين في سماع وحفظ القرآن الكريم حيث ان ترتيل سورة المؤمنون لها منفعة كبيرة ان شاء الله لما لها من فضل عظيم عند الله تعالى حيث ان الله يجازي من تعلم سورة المؤمنون بالاجر والثواب الكثير

سورة المؤمنون مكتوبة بالتشكيل

المصحف الشريف فهرس المصحف قراءة سورة المؤمنون

سوره المؤمنون مكتوبه ماهر المعقيلي

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّا عَلَىٰ ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ [ ١٨] تفسير الأية 18: تفسير الجلالين { وأنزلنا من السماء ماءً بقدر} من كفايتهم { فأسكنَّاه في الأرض وإنَّا على ذهاب به لقادرون} فيموتون مع دوابهم عطشاً. تحميل الأية رقم من سورة المؤمنون سور القرآن الكريم

سورة المؤمنون مكتوبة كاملة

سورة المؤمنون مكتوبة / فضيلة الشيخ مشاري العفاسي - YouTube

قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) تفسير سورة المؤمنون مكية. قال الإمام أحمد: حدثنا عبد الرزاق ، أخبرني يونس بن سليم قال: أملى علي يونس بن يزيد الأيلي ، عن ابن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري قال: سمعت عمر بن الخطاب يقول: كان إذا نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم الوحي ، يسمع عند وجهه كدوي النحل فمكثنا ساعة ، فاستقبل القبلة ورفع يديه ، فقال: " اللهم ، زدنا ولا تنقصنا ، وأكرمنا ولا تهنا ، وأعطنا ولا تحرمنا ، وآثرنا ولا تؤثر [ علينا ، وارض عنا] وأرضنا " ، ثم قال: " لقد أنزلت علي عشر آيات ، من أقامهن دخل الجنة " ، ثم قرأ: ( قد أفلح المؤمنون) حتى ختم العشر. وكذا روى الترمذي في تفسيره ، والنسائي في الصلاة ، من حديث عبد الرزاق ، به. وقال الترمذي: منكر ، لا نعرف أحدا رواه غير يونس بن سليم ، ويونس لا نعرفه. وقال النسائي في تفسيره: أنبأنا قتيبة بن سعيد ، حدثنا جعفر ، عن أبي عمران عن يزيد بن بابنوس قال: قلنا لعائشة: يا أم المؤمنين ، كيف كان خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالت: كان خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن ، فقرأت: ( قد أفلح المؤمنون) حتى انتهت إلى: ( والذين هم على صلواتهم يحافظون) ، قالت: هكذا كان خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم.