بث مباشر مباريات اليوم مصر و فرنسا

بلغت نسبة المشاركة بالدورة الثانية لانتخابات الرئاسة الفرنسية 26. 41% حتى منتصف الأحد أي أقل بنقطتين تقريبا مقارنة بالوقت نفسه من الدورة الثانية لسباق الرئاسة عام 2017 عند 28. 23%. لفتت وسائل الإعلام إلى أن المشاركة تخطت نسبة 25. 5% المسجلة منتصف اليوم، حيث أجريت الدورة الأولى في 10 أبريل، عندما تقدم الرئيس إيمانويل ماكرون ومنافسته اليمينية مارين لوبن إلى الدورة الثانية، والتي أظهرت استطلاعات عدة أنها قد تشهد امتناع ناخب من أربعة عن التصويت، وفقا لروسيا اليوم. توجه الناخبون في فرنسا إلى صناديق الاقتراع منذ صباح اليوم الأحد ليقرروا من سيترأس البلاد في ظل منافسة محتدمة بين الرئيس المنتهية ولايته ايمانويل ماكرون، ومنافسته مارين لوبان. كشف آخر استطلاعات للرأي أن ماكرون سيفوز في الدورة الثانية التي تشكل نسخة ثانية من تلك التي جرت في العام 2017، بفارق أقل من الذي سجل قبل خمس سنوات عندما حصل على 66 بالمائة من الأصوات، لكن قد يكون لنسبة الامتناع تأثير كبير. بعد 5 سنوات "سيجارة" كانت سبباً في تحطم الطائرة المصرية بفرنسا | أهل مصر. يخشى كل من المعسكرين امتناع ناخبيه عن التصويت لا سيما في هذه الفترة من العطلات المدرسية الربيعية في جميع أنحاء البلاد.

بث مباشر مباراة فرنسا اليوم يلا شوت

نقلا عن "الشرق الأوسط" الكاتب إياد أبو شقرا عنوان المقال فرنسا… يوم القرار الكبير نقلا عن العربية نت

بث مباشر فرنسا والدنمارك اليوم

الأحد 24/أبريل/2022 - 10:50 م شهدت قرية ف أو غرب التابعة لمركز دشنا التابع لمحافظة قنا ، اليوم الأحد، مشاجرة دامية بين عائلتين بالقرية، أسفرت عن إصابة 5 أشخاص بطلق ناري من الطرفين، في مناطق مختلفة من الجسم، وتم نقلهم لمستشفى قنا العام للخضوع للعلاج اللازم لكل حالة. المصابين في المشاجرة وعن المصابين في المشاجرة فهم: عادل شعبان عمران 45 عاما، عبد الراضي محمد رمضان 30 عاما، قدري جاد حسين 18 عاما، أحمد حمدي ابراهيم 27 عاما، علاء عبدالستار الأمين 30 عاما. بث مباشر فرنسا والدنمارك اليوم. تفاصيل الحادث الدموي وتعود تفاصيل الحادث لتجدد خصومة ثأرية قديمة، وذلك بعد أن نشأ خلاف بين أحد الطرفين على قياسات إحدى قطع الأراضي الزراعية، مما تسبب في إعادة وتجديد الخصومة القديمة، التي كانت قد أغلق صفحاتها بعد أن أودت بحياة عدد من الضحيا والمصابين. وكانت البداية بتلقي اللواء مسعد أبو سكين، مدير أمن قنا، بلاغا يفيد باشتعال مشاجرة بين عائلتين بإحدى قرى مركز دشنا، ووقوع عدد من المصابين، وتحركت قوات الأمن إلى منطقة ورود البلاغ الذي تبين صحته، وفرضت كردونا أمنيا بين مناطق سكن العائلتين، لمنع تجدد المشاجرة من جديد وإحكام السيطرة على الموقف، كما تحركت سيارات الإسعاف إلى منطقة الحادث وتم نقل المصابين إلى المستشفى للخضوع لبروتكول العلاج.

إن ما يمثُل أمامنا من تشققات في بنية النظام العالمي، الذي ولد بعد سقوط الاتحاد السوفياتي وانتهاء «الحرب الباردة»، يأتي في مرحلة سقوط الأوهام وتجدد الطموحات الساعية إلى كسر ما بدا لبعض الوقت «أحادية قطبية»… كانت وفق تعبير فرانسيس فوكوياما قد «أنهت التاريخ». طبعاً، في وقت لاحق، راجع فوكوياما نفسه، وها هو التاريخ الآن لا يكتفي بتجديد ذاته عبر ملامح بديلة ولاعبين جدد… بل يكاد يسخر ممن بدا لوهلة أنهم صنعوه أو يصنعونه. ومن دمار أوكرانيا، إلى القلق من صعود «التنين الأصفر» في شرق آسيا وتمدده عالمياً، مروراً بعودة مناخ الصدام على امتداد أوروبا، والتواطؤ مع إيران على رسم معالم شرق أوسط مبهم المآلات، وتداعيات التضخم السكاني وآفات الأوبئة والإرهاب وانهيار التفاهمات الوطنية في دول كبرى مؤثرة في العالم، تحتاج البشرية إلى قيادات متميزة على مستوى خطورة التحديات. بث مباشر لمباراة فرنسا اليوم. ولكن قيادات كهذه لا تنتجها سياسة القبول بـ«أهون الشرين»، ولا تقوم على شعبويات رخيصة استجداءً لأصوات ناخب مزاجي ضعيف الذاكرة لا يعرف ما يريد، ولا يتحسّب لعواقب. في أي حال… قد يفوز إيمانويل ماكرون في الامتحان الانتخابي الفرنسي اليوم، إلا أن سجلّ «منجزاته» طوال سنواته الرئاسية الخمس الأخيرة لا يشجع المراقب إطلاقاً على تحقيقه نتائج باهرة في بيئة أوروبية مأزومة ومشهد عالمي مضطرب.