إذا كان الشخص لديه جرح ينبغي عليه متابعة التئامه وفي حالة عدم التئامه بشكل جيد ينبغي إخبار الطبيب المختص. تنظيف وتطهير وتجفيف مناطق تركيب الأطراف الصناعية وذلك في حالة الأشخاص الذين يستخدمون الأطراف الصناعية. استخدام الأحذية الجيدة الرياضية في حالة ممارسة التمارين الرياضية وذلك لتجنب حدوث الجروح والعدوى. في حالة الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة ينبغي فحص الجسم جيداً للتأكد من عدم وجود أي جروح في الجسم وخاصة في حالة مرضى السكري وذلك لأنه يكون لديه خدر في الأعصاب فقد يتعرض لجرح ولا يشعر. في حالة الأطفال الصغار ينبغي متابعتهم بشكل جيد والتركيز في حالة استخدام الطفل لرجل واحدة أو ذراع واحد وعدم استخدام الآخر لفترة. إليك المزيد عن كيفية اكتشاف التهاب الأوتار واعراضها وطرق علاجها عبر موضوع: علاج التهاب الاوتار خلف الركبة وكيفية اكتشاف أعراض هذا المرض والوقاية منه وبذلك نكون قد وصلنا إلى نهاية المقال بعد أن قدمنا لكم أهم المعلومات عن علاج وأعراض التهاب العظام وهل التهاب العظام خطير وطرق الوقاية منه، نتمنى أن ينال إعجابكم وأن تدعمونا عن طريق مشاركة المقال عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر وغيرها من المواقع وفي انتظار تعليقاتكم واستفساراتكم عن أي معلومة أخرى.
كما أقدم لك خلال رحلتنا المزيد عن أسباب وطرق علاج تقوس الساقين عند الاطفال عبر موضوع: تقوس الساقين عند الأطفال.. الأسباب والعلاج وطرق الوقاية منها كيف تحدث الإصابة بمرض التهاب العظام ؟ يحدث التهاب العظام نتيجة لحدوث عدوى بكتيرية في العظام، وذلك يحدث نتيجة لاختراق البكتيريا للعظام عبر مجرى الدم أو عن طريق تعرض بعض العظام للعدوى الخارجية نتيجة لحدوث كسور عميقة وجروح أو نتيجة إجراء عمليات جراحية. يمكن أن تحدث العدوى أيضاً نتيجة للإصابة عن طريق الأنسجة المجاورة والملاصقة للعظام. البكتريا المسببة لالتهاب العظام هي البكتريا العنقودية وهي عبارة عن بكتيريا موجودة على سطح الجلد من الخارج وفي الخياشيم في الأنف في الأشخاص الأصحاء. اقرأ ايضًا من هنا عن اسباب الم الساقين من الخلف وأفضل طرق العلاج الطبية عبر موضوع: اسباب الم الساقين من الخلف الطبية وطرق علاجها العوامل المؤثرة على رفع خطورة التهاب العظام بشكل عام تتميز العظام بقدرتها على مقاومة الالتهاب ولكن هناك بعض عوامل الخطورة والتي تزيد من فرصة حدوث العدوى منها على سبيل المثال ما يلي: إجراء بعض العمليات الجراحية لتقويم العظام أو تغيير المفاصل أو حدوث الكسور والتي تجعل الأنسجة الرخوة والعظام مكشوفة ومعرضة بشكل كبير للعدوى، وبذلك يكون هناك مسار تستطيع من خلاله البكتريا العنقودية اختراق العظام وتحدث العدوى.
إجراء عملية جراحية من أجل إزالة الأنسجة والعظام المتعرضة للالتهاب والمصابة، إذ تساعد في منع انتشار البكتيريا، وقد يتم اللجوء في بعض الأوقات إلى إجراء عملية بتٍر للجزء المصاب إذا كان هو الخيار الوحيد في حال التهاب العظم المزمن أو الأكثر خطورة. فتح المنطقة المصابة والمحيطة بالعظام وذلك لتصريف أي صديد ناتج من التهاب بكتيري، وقد يقوم الطبيب بإزالة الأنسجة الميتة والتي تحمل العدوى وذلك من أجل استعادة تدفق الدم للعظام، حيث سوف يملأ الطبيب الأجزاء المزالة من الأنسجة بقطعة من العظام أو نسيج آخر، وقد يلجأ في بعض الأحيان إلى وضع الحشوات المؤقتة حتى يتم ترقيع الأنسجة. [١] تشخيص التهاب العظام عند القيام بتشخيص المريض من قبل الطبيب فإنه سيقوم بالبحث عن التورم أو الألم في المنطقة المحيطة بالعظم، وقد يقوم الطبيب بطلب إجراء الفحوصات المخبرية لتحديد نوع الجراثيم والمساعدة في التشخيص ويشمل ذلك: [١] تحاليل الدم إذ يمكن اكتشاف ما إذا كان هنالك ارتفاع في خلايا الدم البيضاء ، بالإضافة إلى وجود عوامل أخرى تشير إلى محاربة الجسم للعدوى، ولا يوجد فحوصات محددة تظهر للطبيب ما إذا كان المريض يعاني من التهاب العظام أم لا، ولكن يمكن ان تساعد بعض الفحوصات الطبيب في تحديد الإجراءات التي قد يحتاجها.
ولم تثبت الدراسات أن هذا المرض وراثي، غير أن هذا الفرض ما زال قائماً، حيث إن هناك نسبة قليلة للغاية تعتبر الإصابة فيها عائلية، كما لم تثبت الدراسات والأبحاث التي أجريت على هذا المرض أنه معد. يختلف شكل المرض من طفل لآخر، وتختلف كذلك نوعية الإصابة بالعظام، وشدة الأعراض التي بين مريض وآخر، وكذلك المدة الزمنية لهذه الأعراض. يمكن أن يكون العلاج الطبيعي ذا أهمية في حالة التهاب المفاصل، على الرغم من أنه لا توجد أي معلومات مؤكدة بخصوص العلاج التكميلي لهذه الأمراض. وينبغي على الأطفال الذين يخضعون لعلاج التهاب العظام والنقي إجراء تحليل للدم والبول مرتين في السنة على الأقل. عناوين متفرقة المزيد من الأخبار
وأظهرت دراسة في عام 2007 أن Boswellia قد يكون أكثر فعالية من العلاج لمرض الإسهال المزمن. كما يحتوي اللبان الذكر على خصائص مضادة للالتهابات وخاصة الراتنج الذي يجعل القناة الهضمية تعمل بشكل صحيح، ويمنع مرض التهاب القولون التقرحي، وأن مستخلصاته فعالة مثل أدوية المعدة التي تحتوي على مادة الميزالازين. - يساعد على علاج الربو يتعرض مريض الربو للعديد من النوبات التي قد تهدد حياته، وهناك الكثير من الدراسات التي أثبتت أن اللبان الذكر يساهم في تخفيف آلام مريض الربو ويساعد في علاج التهابات القصبة الهوائية. كما استُخدم الطب التقليدي قديما اللبان الذكر لعلاج التهاب الشعب الهوائية والربو لعدة قرون، حيث تشير الأبحاث إلى أن مركبات اللبان تمنع إنتاج اللوكوترينات، الذي يتسبب في انقباض عضلات الشعب الهوائية، وتحسن من قدرة الرئة والحد من نوبات الربو لدى الأشخاص المصابين بالربو المزمن. - يساهم في الوقاية من السرطان قد يساعد اللبان أيضًا في مكافحة بعض أنواع السرطان، لاحتوائه على حمض boswellic الذي يمنع تكوين الحمض النووي في الخلايا السرطانية ويحد من نمو السرطان. كما أن زيت اللبان يميز بين الخلايا السرطانية والخلايا الطبيعية فيعمل على قتل الخلايا السرطانية فقط خاصة في الثدي والبروستاتا والبنكوياس والقولون والجلد وفيما يلي الجرعات التي يجب أن يأخذها المريض يوميا للمساعدة في شفائه أو تقليل الأعراض.
قد تكون منطقةُ الجلد فوق العظم مؤلمةً وحمراءَ ودافئة ومتورِّمة، ويمكن أن تكون الحركة مؤلمة. وقد يفقد المريض بعضَ الوزن، ويشعر بالتعب. تتورَّم المنطقة فوق العظم وتصبح مؤلمة عندما ينجم التهاب العظم والنقي عن حالات عدوى في الأنسجة الرخوة المجاورة أو من الغزو المباشر من قبل كائنٍ حي. يمكن أن تتشكَّل الخراجات في الأنسجة المحيطة بها. قد لا تُسبِّب حالات العدوى هذه الحُمَّى. تؤدي العدوى في المنطقة المحيطة بالطرف أو بالمفصل الاصطناعي إلى ألمٍ مستمرٍّ في تلك المنطقة عادةً. يحدث التهابُ العظم والنقي الفقري بشكلٍ تدريجيٍّ عادةً، مسبِّبًا شعورًا مستمرًا بألم الظهر وبالإيلام عند لمسه. يتفاقم الألمُ مع الحركة ولا يخفُّ بالراحة أو تطبيق الحرارة أو مسكنات الألم. لا يُعاني المرضى غالبًا من الحمَّى التي تُعدُّ أوضحَ علامةٍ على العدوى عادةً. قد تتحوَّل الحالة إلى التهاب العظم والنقي المزمن إذا لم تجرِ مُعالَجَة التهاب العظم والنقي بنجاح. وهي من حالات العدوى المستمرَّة التي يصعُبُ الشفاء منها. يتعذَّر تشخيصُ التهاب العظم والنقي المزمن إلَّا بعد مدّة طويلة في بعض الأحيان، نتيجة عدم وجود أيَّة أعراض وذلك لأشهرٍ أو سنوات.