مصدر معني متابع لحركة حزب الله على طول الساحل الممتد على طريق الجنوب – بيروت أكّد لـ«جنوبية» أنّ «حزب الله يعمل منذ سنوات للسيطرة على الخط الساحلي بين الجنوب – بيروت عبر تملكه شققا سكنية في خلدة والناعمة وجدرا. وبناء مجمّع «المصطفى» في الجيّة. وهو أكبر المجمعات التابعة لحزب الله على خط الساحل. ومجمعاً سكنيا في السعديات استحدثه قبل ثلاث سنوات. وهناك أيضًا مجمّع «البحار» في وادي الزينة، وهو مجمع ضخم يقع على مدخل إقليم الخروب ذات الأغلبية السنية». وأضاف المصدر أنّه «لولا تدخل حزب الله في الحرب السورية وانشغاله فيها، لكانت المشاريع امتدت من أقصى الجنوب إلى أقصى الشمال مرورًا بالبقاع والساحل، من أجل إحكام سيطرة حزب الله الأمنية والعسكرية على كامل الأراضي اللبنانية». علامة الزمن Png. ولكن من هم آل تاج الدين؟ تتهم الولايات المتحدة شركات تاج الدين بانها جزء من شبكة عالمية تقدم ملايين الدولارات لـ«حزب الله»، الذي يعتبره البيت الابيض «من اخطر المجموعات الارهابية في العالم». ووجهت عقوبات اميركية في كانون الاول 2010 شبكة اعمال مملوكة أو يديرها تاج الدين واشقائه في غامبيا ولبنان وسييراليون وجمهورية الكونغو الديموقراطية وجزر العذراء البريطانية.
عملية تصميم البرمجيات ترتكز على مجموعة من المبادئ والنماذج Principles and Patterns التي وضعها أناس متضلعون في هذا المجال بغرض حل إشكاليات تعرضوا لها باستمرار، فقاموا بتقديم حلول جاهزة يمكن لأي مطور أن يستعملها في وضعيات مماثلة. أغلب هذه الحلول - التي تأتي على شكل مبادئ ونماذج - متوافقة بشكل كبير مع نمط البرمجة كائنية التوجه Object Oriented Programming Paradigm، حيث تستعمل هذه المبادئ والنماذج مفاهيم البرمجة الكائنية مثل الوراثة Inheritance وتعدد الأشكال Polymorphism و التجريد Abstraction وغيرها من أجل صياغة حلول متكاملة ومنظمة. الهدف من وراء هذه المقالة أن نعرف بمجال تصميم البرمجيات وماله من تأثير بالغ على نجاح البرمجيات، لأنني شخصيا عانيت من عواقب تغييب ممارسات هذا المجال، فاضطررت في مرات عديدة إلى إعادة بعض المشاريع من الصفر لأنني لم أحترم فيها مبادئ ونماذج التصميم، الشيء الذي جعل هذه المشاريع منغلقة على ذاتها غير قابلة للتوسيع أو الصيانة، إضافة إلى صعوبة العودة إلى الكود وتفحصه وتتبعه بغرض تجويده وتحسينه أو بغرض إصلاحه وتصويبه فيما يعرف بعملية Refactoring، ناهيك عن إمكانية كتابة اختبارات على هذه الأكواد وخصوصا الاختبارات الأحادية Unit Tests، فقد كان ذلك ضربا من الوهم لأن الكود الذي كنت أكتبه كان هو الوهم نفسه:).