ولنفسك عليك ــــــــــ✋ــــــــــ حق - YouTube
ولي نفسك عليك حق.. متى يكون إستخدام هالعباره أرجح؟ عندما تكون مهمل نفسك أو عندما تكون ظالم لنفسك متى أهمل نفسي ومتى أظلمها؟!! أنا أقرن إهمال النفس بالماديات وظلمها بالمعنويات،،، بمعنى عندما أحمل نفسي فوق طاقتها في تأنيب الضمير مثلا أو إعطاء الحب ومشاعر الإخلاص والصدق والتفاني لمن لايستحق وأنا أعلم أنه لايستحق هنـــا أظلم نفسي،، لكن إهمال النفس شي يمكن الكثير يقوم به إهمال الصحه إهمال الملبس إهمال الشكل عامة وجعله آخر الأولويات،،و و و من الأرجح الآن من يستحق أن نقول له (لنفسك عليك حق) الظالم لها أو مهملها؟؟ وإن أخطأت في مفهوم الظلم والإهمال يبقى من ظلم نفسه هو من يقال له ولنفسك عليك حق!! ولِنفسك عليك حق!! | takdosat. هذا المنشور نشر في غير مصنف. حفظ الرابط الثابت.
وهل نستطيع نحن أن نعيشها اليوم ؟! والجواب على السؤال الأول أن هذه المعادلة.. تقتضي الايمان بالله.. والتوكل عليه.. ولنفسك عليك حق | يوميات خالد الزاملي. وتفويض الأمر إليه.. مع العيش مع أحداث الحياة ومعاناتها ومرارتها.. فهي خلطة ايمانية انطلاقا من أبرز صفات المؤمنين.. " الإيمان بالقدر خيره وشره ".. ولكن هذه التربية نحن لم نتلقها ولهذا نحتاج أن نربي أنفسنا عليها.. وأما الجواب على السؤال الثاني.. فنعم نحن نستطيع.. على الرغم من كثرة المآسي أن نعيش بسلام داخلي وابتسامة دائمة.. لأن النبي لا يعلمنا المستحيل.. وإنما نتعلم منه الممكن.. أتمنى إن الموضوع نال على استحسانكم ورضاكم.. هذا.. وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم
لن يستقر الإنسان نفسيا وفكريا واجتماعيا إلا إذا استقر روحيا ولا متبع للاستقرار الروحي غير الإيمان الراسخ بالله عز وجل الإيمان الذي يجعل الإنسان عضوا فعالا في مجتمعه وأمنه. الطريق إلى الاستقرار من أقر الطرق إليك وأيسرها عليك فهيا إلى الاستقرار في راحته الجميلة
إذا قرأنا سيرهم وتاريخهم نرى عدم الإفراط في استهلاك المباح لعلمهم بأن المهمة الكبرى للإنسان هي عبادة الله ولأن الوقت ثمين ومن منهج الإسلام عدم الإفراط في كل شيء حتى ولو كان في الصوم والصلاة والجهاد فكيف باللهو والترويح، كل ذلك حتى لا تُضَّيع الحقوق الأخرى وفي هذا يقول صلى الله عليه وسلم لأحد الصحابة رضي: (صم وأفطر ، وقم ونم ، فإن لجسدك عليك حقاً ، وإن لعينك عليك حقاً ، وإن لزوجك عليك حقاً ، وإن لزورك عليك حقاً) رواه البخاري.