نافع بن الأزرق

سؤالات نافع بن الأزرق إلى عبد الله بن عباس - د. إبراهيم السامرائي يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "سؤالات نافع بن الأزرق إلى عبد الله بن عباس - د. إبراهيم السامرائي" أضف اقتباس من "سؤالات نافع بن الأزرق إلى عبد الله بن عباس - د. إبراهيم السامرائي" المؤلف: د. إبراهيم السامرائي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "سؤالات نافع بن الأزرق إلى عبد الله بن عباس - د. إبراهيم السامرائي" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...

  1. تصفح وتحميل كتاب مسائل نافع بن الأزرق بين الحقيقة والأسطورة Pdf - مكتبة عين الجامعة
  2. مسائل نافع بن الأزرق في غريب القرآن
  3. كتاب مسائل نافع بن الأزرق = غريب القرآن في شعر العرب - المكتبة الشاملة

تصفح وتحميل كتاب مسائل نافع بن الأزرق بين الحقيقة والأسطورة Pdf - مكتبة عين الجامعة

وقال مالك: إذا قال نافع شيئا ، فاختم عليه. وقال عبد الرحمن بن خراش: نافع ثقة نبيل. وروى أيوب أن عمر بن عبد العزيز ولى نافعا صدقات اليمن. [ ص: 99] ابن سعد: أخبرنا محمد بن عمر ، حدثني نافع بن أبي نعيم ، وإسماعيل بن إبراهيم بن عقبة ، وابن أبي فروة قالوا: كان كتاب نافع الذي سمعه من ابن عمر في صحيفة ، فكنا نقرؤها عليه ، فيقول: يا أبا عبد الله! أتقول: حدثنا نافع ؟ فيقول: نعم الأصمعي ، عن نافع بن أبي نعيم ، عن نافع أنه قيل له: قد كتبوا علمك ، قال: كتبوا ؟ قيل: نعم ، قال: فليأتوا به حتى أقومه. عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد ، عن أبيه ، عن نافع ، أنه لما احتضر بكى ، فقيل: ما يبكيك ؟ قال: ذكرت سعدا وضغطة القبر. قال حماد بن زيد وجماعة: توفي نافع سنة سبع عشرة ومائة وشذ الهيثم بن عدي ، وأبو عمر الضرير ، فقالا: مات سنة عشرين ومائة. قال إسماعيل بن أمية: كنا نرد نافعا عن اللحن فيأبى ، ويقول: لا إلا الذي سمعته. وقد اختلف في محتد نافع على أقوال: فقيل: هو بربري. وقيل: نيسابوري. وقيل: ديلمي. وقيل: طالقاني. وقيل: كابلي. والأرجح أنه فارسي المحتد في الجملة. قال النسائي: أثبت أصحاب نافع: مالك ، ثم أيوب ، ثم عبيد الله ، ثم يحيى بن سعيد ، ثم ابن عون ، ثم صالح بن كيسان ، ثم موسى بن عقبة ، ثم ابن [ ص: 100] جريج ، ثم كثير بن فرقد ، ثم الليث بن سعد.

نافع بن الأزرق - YouTube

مسائل نافع بن الأزرق في غريب القرآن

نافع بن الأزرق بن قيس الحنفي البكري. مؤسس فرقة الأزارقة إحدى فرق الخوارج. صحب عبد الله بن عباس أول أمره، ثم ثار على عثمان بن عفان ، وأيد علياً بن أبي طالب ، إلى أن جاء واقعة التحكيم بين علي، ومعاوية بن أبي سفيان ، فاجتمع معارضو التحكيم في حروراء (قرية من ضواحي الكوفة)، ونادوا بالخروج على علي، وكانت تلك بداية فرقة الخوارج. [2] عندما تولى عبيد الله بن زياد إمارة البصرة سنة 54 هـ (حوالي 674م) اشتد على الحرورين وقتل زعميهم مرداس بن حدير التميمي سنة 61 هـ (حوالي 681م). وعندما أعلن عبد الله بن الزبير ثورته على الأمويين، انضم توجه الحروريون مع نافع إلى مكة ، وقاتلوا جنود الشام في جيش ابن الزبير، إلى أن توفي يزيد بن معاوية سنة 64 هـ (حوالي 684م)، فبويع ابن الزبير بالخلافة، وعندما سأله نافع وأصحابه في رأيه في عثمان، وعلي قال أنه عدو لأعداءهم، فكان أن انفضّوا عنه. [2] عندما ترك الخوارج الحروريون ابن الزبير انفضوا إلى فرقتين كبيرتين من الخوارج، الأولى اتجهت إلى البصرة وهي الأزارقة ويقودها نافع بن الأزرق، ويؤيده فيها عبد الله بن الصفار ؛ وعبد الله بن إباض التميمي ؛ وحنظلة بن بيهس ، والأخرى اتجهت إلى اليمامة ، وهي النجدات على اسم زعيمها نجدة بن عامر الحنفي ، ومن أتباعها عبد الله بن ثور أبو فديك ، وعطية بن الأسود.

[2] غلب أنصار نافع على الأهواز ؛ وفارس؛ وكرمان ، وقتلوا عمال ابن الزبير، وكان ممن مع نافع قطري بن الفجاءة ، وعبيد الله بن الماحوز. أرسل الوالي الأموي عبد الله بن الحارث بن نوفل أمير البصرة جيشاً بقيادة المهلب بن أبي صفرة ، والتقى المهلب معهم في معارك عنيفة أدّت إلى مقتل نافع في معركة قرب الأهواز، واستخلاف عبيد الله بن الماحوز مكانه. [2] أبو راشد نافع بن الأزرق بن قيس بن نهار بن إنسان بن أسد بن صبرة بن ذهل بن الدول بن حنيفة بن لجيم بن صعب بن علي بن بكر بن وائل. [3] غريب القرآن في شعر العرب ^ المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسية — — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة ↑ أ ب ت ث د. عبد السلام الترمانيني، " أحداث التاريخ الإسلامي بترتيب السنين: الجزء الأول من سنة 1 هـ إلى سنة 250 هـ"، المجلد الأول (من سنة 1 هـ إلى سنة 131 هـ) دار طلاس ، دمشق. ^ جمهرة أنساب العرب ص311

كتاب مسائل نافع بن الأزرق = غريب القرآن في شعر العرب - المكتبة الشاملة

قال النسائي: أول طبقة من أصحاب نافع: أيوب وعبيد الله ومالك. الطبقة الثانية صالح بن كيسان ، وابن عون ، وابن جريج ، ويحيى بن سعيد. الثالثة: موسى بن عقبة ، وإسماعيل بن أمية ، وأيوب بن موسى. الرابعة: يونس بن يزيد ، وجويرية بن أسماء ، والليث. الخامسة: ابن عجلان ، وابن أبي ذئب ، والضحاك بن عثمان. السادسة: سليمان بن موسى ، وبرد بن سنان ، وابن أبي رواد. [ ص: 97] السابعة: عبد الرحمن السراج ، وعبيد الله بن الأخنس. الثامنة: ابن إسحاق ، وأسامة بن زيد ، وعمر بن محمد ، وصخر بن جويرية ، وهمام بن يحيى ، وهشام بن سعد. التاسعة: ليث بن أبي سليم ، وحجاج بن أرطاة ، وأشعث بن سوار ، وعبد الله بن عمر. العاشرة: إسحاق بن أبي فروة ، وأبو معشر ، وعبد الله بن نافع ، وعثمان البري وطائفة. قال البخاري: أصح الأسانيد: مالك ، عن نافع ، عن ابن عمر. قال عبيد الله بن عمر: بعث عمر بن عبد العزيز نافعا مولى ابن عمر إلى أهل مصر يعلمهم السنن. الأصمعي حدثنا العمري عن نافع قال: دخلت مع مولاي على عبد الله بن جعفر ، فأعطاه في اثني عشر ألفا ، فأبى وأعتقني ، أعتقه الله. وروى زيد بن أبي أنيسة ، عن نافع قال: سافرت مع ابن عمر بضعا وثلاثين حجة وعمرة ، قال أحمد بن حنبل: إذا اختلف سالم ونافع ما أقدم عليهما.

وقد اختلف سالم ونافع على ابن عمر في ثلاثة أحاديث ، وسالم أجل منه ، لكن أحاديث نافع الثلاثة أولى بالصواب. وبلغنا أنهم تذاكروا حديث إتيان الدبر الذي تفرد به نافع عن مولاه ، فقال ميمون بن مهران: إنما قال هذا نافع بعدما كبر وذهب عقله. وروي أن سالما قالوا له: هذا عن نافع ، فقال: كذب العبد ، أو أخطأ العبد ، إنما كان ابن عمر يقول: يأتيها مقبلة ومدبرة في الفرج. وعن أبي إبراهيم المنذر الحزامي قال: ما سمعت من هشام بن عروة رفثا قط إلا يوما واحدا ، أتاه رجل ، فقال: يا أبا المنذر! نافع مولى ابن عمر يفضل أباك عروة على أخيه عبد الله بن الزبير ، فقال: كذب عدو الله ، وما يدري نافع عاض بظر أمه! عبد الله خير والله وأفضل من عروة. قلت: وقد جاءت رواية أخرى عنه بتحريم أدبار النساء ، ما جاء عنه بالرخصة فلو صح لما كان صريحا ، بل يحتمل أنه أراد بدبرها من ورائها في القبل ، وقد أوضحنا المسألة في مصنف مفيد ، لا يطالعه عالم إلا ويقطع بتحريم ذلك. [ ص: 101] قد ذكرنا أن الأصح وفاة نافع سنة سبع عشرة ومائة وقال ابن عيينة وأحمد بن حنبل: سنة تسع عشرة ومائة. وقول ميمون بن مهران: كبر وذهب عقله ، قول شاذ ، بل اتفقت الأمة على أنه حجة مطلقا.