سقوط مأرب الان

سقوط مأرب الآن والواقع الميداني محافظة مارب المحافظة اليمنية التي تكبد الحوثيون خسائر بشرية كبيرة على اسوارها منذ العام 2015م وحتى شهر اكتوبر 2021. في كل مرة تتوالى الجنائز الى صنعاء وترص الصناديق وتوابيت الموتى يبرر الحوثيون لاتباعهم ان القتلى جاءوا من داخل مدينة مأرب، وحين يتحدث احدهم مع اقارب الموتى يسوق لهم البشرى بكلمة ( سقوط مأرب الان) فيهلل الجهلة ويكبرون بالموت لامريكا. ويسارع المتعلمون نحو اجهزتهم الجوالة ليطرحوا على قوقل كلمة ( سقوط مأرب الان) فيرد عليهم قوقل ب ( الحوثيون يشيعون العشرات من قتلاهم بعد مواجهات مأرب). وهكذا يستمر الكذب الحوثي وتستمر حكاية القتلى التي تملأ صنعاء التي تعبر عن واقع مؤلم لشعب لايزال يصدق الخرافة ويصنع من الشائعة خبرا. سقوط مأرب الان ولفترة محدودة التوصيل. ميدانيا، أعلن الجيش اليمني، اليوم الأحد، استمرار المعارك في الأطراف الجنوبية والغربية لمدينة مأرب، ضد مسلحي مليشيا الحوثي. وقال الجيش إن المعارك أسفرت عن سقوط عشرات الحوثيين في مختلف جبهات القتال جنوب محافظة مأرب. واعلن المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية، على تويتر " إن قوات الجيش والمقاومة نفذت خلال الساعات الماضية عدّة كمائن والتفافات انتهت بمصرع العشرات من عناصر المليشيا بين قتيل وجريح، إضافة إلى خسائر أخرى في المعدات".

سقوط مأرب الآن عاجل

هنا البيضاء - متابعات -- كتب الشاعر عامر السعيدي مقالا مهم عن سقوط مارب وبيع الوهم والاطراف الرخوة فيما يلي نص المقال:- ( لا أحب التهوين وبيع الوهم، لكن وضع مأرب اليوم ليس أخطر مما كانت عليه في فبراير ومارس بعد وصول الحوثي للبلق. قبل أشهر زج الحوثي بأكثر قواته صلابة لحسم معركة مأرب، وأحدث اختراقات تقدما كبيرا أوصله للبلق والطلعة الحمراء والكسارة ومخيمات الميل، ولقد كان لعابهم يسيل وهم يرون أضواء مدينة مأرب تتلألأ في عيونهم، غير أن الجيش والمقاومة أعادوا تموضعهم بشكل جيد أحبط كل محاولات الحوثي. سقوط مأرب الان وتصفح. رأى الحوثي أن المدينة محمية بجدار صلب يصعب تجاوزه، فذهب إلى صناعة انتصارات سريعة في الأطراف الرخوة حيث لا قوة وترتيب ولا إدارة منظمة ومتماسكة ولا شرعية يقظة، وهذا أغرى الحوثي ابتداء من البيضاء إلى شبوة إلى جنوب مأرب. بعد سقوط نهم والجوف، كتبت هنا أن الحوثي سيصل إلى الميل والبلق والفلج، ثم تدور العجلة للخلف، تلقيت على أثر ذلك شتائم لا تحصى وتخوين وعدوات، غير أن الحوثي وصل مشارف الميل والبلق ثم تلاشى هناك، ويحتمل أن يصل أسفل جبال الفلج حيث ستنتهي هذه الرغوة التي تتكاثر في شفاه الحوثيين والمرجفين في آن.

سقوط مأرب الان وتصفح

تمكنت قوات الجيش، مسنودة برجال القبائل وطيران التحالف العربي، أمس السبت، من استعادة السيطرة على معسكر ماس الاستراتيجي، الواقع شمالي غرب محافظة مأرب، بالقرب من "مفرق الجوف"، بعد ساعات من انسحابها منه، مكبدة جماعة الحوثي خسائر فادحة في العتاد والأرواح. في حين شهدت مختلف الجبهات في مأرب معارك عنيفةً بين الجانبين. سقوط مأرب الآن والواقع الميداني | أبابيل نت. وكانت القوات الحكومية، والقبائل المساندة لها، قد نفذت، السبت، انسحاباً تكتيكياً من معسكر ماس، بعد أن كان مقاتلون حوثيون قد تسللوا، أمس الأول، إلى أطرافه عقب أسابيع من هجمات مكثفة شنتها الجماعة على المعسكر الاستراتيجي الذي يبعد عن مدينة مأرب حوالي 70 كيلو متر، وتتخذه قيادة المنطقة العسكرية السابعة مقراً لها. وأكدت مصادر عسكرية ميدانية متطابقة، إن قوات الجيش، مع رجال القبائل المساندين لها، انسحبت، من معسكر ماس، في الثانية من فجر الجمعة الماضية، بعد أن سحبت الأسلحة والمدافع والمعدات العسكرية، وزرعت أماكن عدة فيه بالألغام والعبوات المتفجرة. وذكرت المصادر، أن قوات الجيش شَنَّت، بعد ذلك، هجوماً كبيراً وواسعاً وعنيفاً، تمكنت فيه من اجتياح مسلحي جماعة الحوثي واستعادة السيطرة على المعسكر، والمواقع المحيطة به، ومواقع أخرى تالية له.

سقوط مأرب الان ولفترة محدودة التوصيل

وأضاف أن "من بين القرى التي سيطرت عليها الجماعة في مديرية الجُوبة، الروضة والخوير؛ والأخيرة تضم جبلاً مهماً من شأنه تأمين تقدم الجماعة في مناطق شرق المديرية ذاتها القريبة من مدينة مأرب". وأشار إلى أن "تقدم الجماعة تحقق عقب سيطرة مقاتليها على جبل المغرة وتأمينها قرى في الجهة الجنوبية الغربية بمديرية الجُوبة بينها القاهر ومنطقة ووادي الزاحم المشرفة على مثلث واسط المؤدي إلى مركز المديرية". وفي السياق الميداني ذاته، دارت معارك مماثلة بين الجيش الوطني والحوثيين في مديرية العَبدية جنوب مأرب، إثر هجوم واسع للجماعة على مواقع عسكرية، أسفر عن سقوط قتلى من الجانبين بينهم القيادي في المقاومة الموالية للجيش ناصر السعيدي، وإصابة العديد من الطرفين. سقوط مأرب الآن عاجل. ووفقاً لمصدر مطلع، فإن هجمات الجماعة لم تحقق تقدماً يذكر في مديرية العَبدية التي يفرض مقاتلو الحوثي حصاراً خانقاً على القوات الحكومية فيها للأسبوع الثالث على التوالي، منذ قطعهم إمداداتها بسيطرتهم على مديرية حَريب المجاورة في 21 أيلول/ سبتمبر الماضي. ومنذ مطلع فبراير/شباط الماضي، تصاعد القتال بين الجيش الوطني وجماعة الحوثي في محافظة مأرب، بعد إطلاق الجماعة عملية عسكرية للسيطرة على مركز المحافظة مدينة مأرب التي تضم مقر وزارة الدفاع وقيادة الجيش الوطني، إضافة إلى حقول ومصفاة صافر النفطية.

سقوط مأرب الان يشكرون عليه

وما دامت قوات التحالف موجودة بالقرب من قوات "الحوثيين"؛ في "مأرب"، فمن المُرجَّح أن تكون انتهاكات وقف إطلاق النار شائعة. وبمجرد إنتهاء عطلة العيد، يمكن أن يستأنف "الحوثيون" هجماتهم على المملكة، بل و"الإمارات"، في ضرباتٍ تستهدف تقويض الجاذبية الاقتصادية لهاتين الدولتين. ومن غير المُرجح أن يُصعِّد "الحوثيون" ضرباتهم عمدًا لإلحاق خسائر كبيرة في صفوف المدنيين أو إلحاق أضرار بمنشآت الطاقة خوفًا من عودة "الولايات المتحدة" إلى الاضطلاع بدور نشط في دعم التحالف الذي تقوده "السعودية". تعز تايم/سقوط صاروخ باليستي أطلقته #جماعة_الحوثي على قرية سكنية جنوب #مأرب #تعز_تايم. ولم يُبدِ "الحوثيون"؛ حتى الآن، استعدادهم للتخلي عن هجومهم على "مأرب"؛ والتي، حال السيطرة عليها، ستُساعد "الحوثيين" على السيطرة على معظم أراضي "اليمن" الشمالي السابقة. ولا تزال مدينة "تعز"، وهي أيضًا مدينة رئيسة سابقة في "اليمن" الشمالي، تحت سيطرة التحالف، مما يعني أن حتى سقوط "مأرب" قد لا يُنهي الحرب. ومن الممكن أن تشمل بعض الأحداث البارزة، التي يُحتمل أن تكون مستهدفة، الأعياد الوطنية في "السعودية" و"الإمارات"؛ في أيلول/سبتمبر؛ وكانون أول/ديسمبر، وكذلك أثناء بطولة كأس العالم في الخريف؛ (عندما تستضيف الإمارات الآلاف من السياح الذين سوف يُسافرون إلى قطر)، وغيرها من الأحداث الرياضية الثقافية البارزة؛ (بما في ذلك تلك المرتبطة بالغرب).

سقوط مأرب نترنت

وبدلًا من ذلك، يُنذر وقف إطلاق النار على الأرجح باندلاع جولة أخرى من القتال، والتي ستشمل التصعيد المحتمل للصراع خارج "اليمن"، ذلك أن "الحوثيين" قد يُحاولون تعزيز نفوذهم على السعوديين والإماراتيين من خلال شن مزيد من الهجمات على اقتصاداتهم، بينما يُحاول السعوديون والإماراتيون إقناع "الولايات المتحدة" بتزويدهم بمزيد من الدعم اللوجستي والعسكري لتغيير الواقع في ساحات القتال في "اليمن" لصالحهم. وتطرَّق التقرير إلى العوامل المحرِّكة لوقف إطلاق النار، ومن بينها "شهر رمضان المبارك"، الذي أعطى الأطراف المتحاربة ذريعة دينية للحد من القتال، والارتفاع المحتمل في أسعار الأغذية والوقود الناجم عن الغزو الروسي لـ"أوكرانيا"، وعدم وجود مساعدات دولية لـ"اليمن". الدفاع البريطانية: سقوط مدينة كريمينا في شرق أوكرانيا - مأرب اليوم. ويمكن أن تكون كل تلك العوامل قد أثَّرت في "الحوثيين" لتقديم دعم ضمني على الأقل لوقف إطلاق النار؛ بُغية جلب المساعدات الإنسانية إلى الأراضي الخاضعة لسيطرتهم. وقف إطلاق النار وجبهة مشتعلة.. وأوضح التقرير أن الحرب الأهلية في "اليمن" وصلت إلى طريقٍ مسدود في ميادين القتال، ولكن الجبهة الأكثر ديناميكية باتت حول محافظة "مأرب"؛ الغنية بالطاقة، والتي تُسيطر عليها الآن القوات الحكومية المدعومة من "السعودية"؛ ولكنها تخضع لحملة عسكرية مستمرة أطلقها "الحوثيون" قبل عام.

ابابيل نت 20:20 2021/10/31 عدد المشاهدات: 2727 مشاهده