شعر عن الوالدين

والقاك في قلبي كبيرة كبيرة وانتي اذا جارت عليا المقادير. أهلي وظلي والذرى والعشيرة ياأجمل اسم صورته التعابير. أمي حديث الحب في كل سيرة. أوسع من الكون قلبك. يلي سهرتي الليالي حب الله من يحبك. يا من لها اسم غالي أقرب من الروح قربك. يا الأم وبلا جدالي. والله لو تزعل جموع الملايين. حتى ولو كل البشر عاتبوني حتى ولو فيهم وليف المزايين. شعر عن الوالدين قصير. ما رد في امري ولو خاصموني حتى ولو ثارت جيوش وبراكين. الروم ويا الفرس لو حاربوني ما ينحني راسي ولا ترمش العين. أصمد ولو في حبها عذبوني لو يقسموا جسمي من الراس نصفين. من هامتي ليما تباعد عيوني وينشق صدري ويصبح القلب قلبين. يا بنت أنا في حب أمي جنوني من لامني في حبها ياك الطين. في حبها والله ما يحرموني يا بنت أنا والله لو اخسر البين. أنتي وكل الناس ما يمنعوني. مقالات أخرى قد تهمك شعر عن فضل العلماء شعر عن فراق المعلمة

شعر عن بر الوالدين

رَمَيتُ بنَزْرٍ من مَعائبَ، صادِقاً، جَزاكَ بها أربابُها كَذِباً جَمّا. ضَمِنْتُ فؤادي للمَعاشرِ كلِّهمْ، وأمسكتُ لمّا عظَموا الغارَ، أو خمّا. تحمل عن أبيك الثقل يوما يقول أبو علاء المعري: تحمّلْ عن أبيكَ الثّقلَ، يوماً، فإنّ الشّيخَ قد ضَعُفتْ قواهُ أتَى بكَ عن قَضاءٍ لم تُرِدْهُ، وآثَرَ أن تَفوزَ بما حَواه. صَديقُكَ في الجِهارِ عدوُّ سِرٍّ، فلا تأسَفْ إذا شحَطَتْ نَواه. ركنتَ إلى الفَقيرِ ، بغَيرِ عِلمٍ، وكم زَوْرٍ لسائِلِهِ رَواه. وما في نَشرِ هذا الخلقِ نُعمى، فهل يُلحَى الزّمانُ إذا طَواه؟. فصِيلُ أخيك يَشكو طولَ ظمءٍ، بما لاقَى فصيلُكَ من غَواه. اجمل ماقيل في الوالدين من اشعار ارجو التفاعل. وكيفَ يؤمّلُ الإنسانُ رُشداً، وما يَنفَكُّ مُتّبِعاً هَواه. يَظُنُّ بنَفسِهِ شرفاً وقدْراً، كأنّ اللَّهَ لم يخلُقْ سِواه. ألا تَثني جِمالَكَ نحوَ مَرْعًى، فهَذا الرّملُ لم يَنبُتْ لِواه. ولَستُ بمُدرِكٍ أمراً قريباً، إذا ما خالقي عنّي زَواه. أنشودة عن الأم يقول إبراهيم المنذر: أَغرى امرؤٌ يوماً غلاماً جاهلاً بنقودهِ حتى ينالَ به الوطرْ قال ائتني بفؤادِ أُمِّكَ يا فتى ولكَ الدراهمُ والجواهرُ والدُّررْ فمضى وأَغمدَ خنجراً في صدرِها والقلبَ أخرجَهُ وعادَ على الأثرْ لكنهُ من فرطِ دهشتهِ هوى فتدحرجَ القلبْ المعفرُ إِذا عثرْ ناداهُ قلبُ الأمِّ وهو معفرٌ ولدي حبيبي هل أصابَكَ من ضررْ فكأَنَّ هذا الصوتَ رغمَ حُنُوِّهِ غضبُ السماءِ على الولدِ انهمرْ فاستسلَّ خِنْجَرَه ليطعنَ نفسهُ طعناً سيبقى عبرةً لمن اعتبرْ ناداهُ قلبُ الأمِّ كفَّ يداً ولا تطعنْ فؤادي مرتينِ على الأثرْ.

شعر ملحون عن الوالدين

ذات صلة أشعار عن بر الوالدين قصيدة عن الوالدين العيش ماض فأكرم والديك به يقول أبو العلاء المعري: العيشُ ماضٍ، فأكرِمْ والدَيكَ بهِ، والأُمُّ أوْلى بإكرامٍ وإحسانِ. وحَسبُها الحملُ والإرضاعُ تُدْمِنُهُ، أمرانِ بالفَضْلِ نالا كلَّ إنسانِ. واخشَ الملوكَ وياسرْها بطاعَتِها، فالمَلْكُ للأرضِ مثلُ الماطرِ السّاني. إن يظلِموا، فلهمْ نَفعٌ يُعاشُ به، وكم حَمَوكَ برَجْلٍ أوْ بفُرْسانِ. وهل خلتْ، قبلُ، من جورٍ ومَظلمةٍ، أربابُ فارسَ، أو أربابُ غَسّانِ؟ خيلٌ إذا سُوّمتْ سامتْ، وما حُبستْ إلاّ بلُجمٍ، تُعَنّيها، وأرسانِ. شعر عن بر الوالدين. تصدق على الأعمى بأخذ يمينه يقول أبو علاء المعري: تصَدّقْ على الأعَمى بأخذِ يمينِهِ، لتَهدِيَهُ، وامنُنْ بإفهامِكَ الصُّمَّا. وإنشادُكَ العَوْدَ، الذي ضَلّ، نعيُه عليكَ، فما بالُ امرىءٍ حيثما أمّا؟. وأعطِ أباكَ النَّصْفَ حَيّاً ومَيّتاً، وفَضّلْ عليهِ من كَرامَتها الأُمّا. أقلَّكَ خِفّاً، إذ أقَلّتْكَ مُثْقِلاً، وأرضَعتِ الحوْلينِ، واحتَملَتْ تِمّا. وألقَتكَ عن جَهدٍ، وألقاكَ لذّةً، وضمّتْ وشمّتْ مثلما ضمّ أو شمّا. وأحمدُ سمّاني كبيري، وقلّما فعلتُ سوى ما أستَحِقُّ به الذّمّا. تُلِمُّ اللّيالي شأنَ قومٍ، وإنْ عفَوْا زَماناً، فإنّ الأرض تأكلهمْ لمّا.

شعر عن الوالدين قصير

بر الوالدين حق الوالدين في الدين الاسلامي عظيم وكبير جداً ويجازي الله عز وجل الانسان بأجر عظيم عن بره لوالديه، فقد اوصي الله تعالي في القرآن الكريم ببر الوالدين وطاعتهما ومعاملتهما معاملة حسنة في كل وقت، كما قرن الله عز وجل بر الوالدين بطاعة التوحيد، ولذلك علي الابناء دائماً الامتثال الي وصايا الخالق عز وجل والاحسان الي والديهم في الدنيا والدعاء لهما بالخير والاحسان، لأن في ذلك تقرب الي الله عز وجل، قال تعالي في كتابة العزيز "وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا". صدق الله العظيم ، فمكانة الوالدين عالية وعظيمة لا يصل اليها أحد.

إليكم أجمل قصيدة عن بر الوالدين ، حثنا الدين الإسلامي الحنيف على بر الوالدين، وأمرنا به لكونه أعلى درجات الإحسان إلى والديناـ لتضمنه كافة الأشكال والواجبات اللازمة علينا تجاههما من عناية ورعاية واحترام وتقدير، وقد أمرنا المولى عز وجل بالإحسان إلى الوالدين في كتابه العزيز وجعله مقروناً بعبادته فقال سبحانه ( وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا). شعر قصير عن الوالدين. فالوالدين هم سبب مجيئك للحياة، وهم من بذلوا كل جهودهم في صغرك لرعايتك والاعتناء بك وتوفير كافة متطلبات الحياة الكريمة لك دون أن ينتظروا شيئاً في المقابل، لذا علينا أن نُحسن معاملتهما عند كبر السن وأن نصونهم عن أية مظاهر للشقاء أو الحزن. ويكون بر الوالدين من خلال الأقوال والأفعال الكريمة، فلا تتسبب أبداً في إدخال حزن على قلوبهم حتى وإن كان بالكلمة، فمن يبر والديه ويحظ برضاهما، فقد نال خير الدنيا والأخرة. وإليكم من موسوعة أجمل قصائد عن بر الوالدين.