يشار إلى أن علاء صادق ليس الوحيد من اختفى عن الساحة الإعلامية في السنوات الأخيرة، وإنما هنالك عدد كبير من الإعلاميين، بعضهم بسبب اتهامه بالانتماء إلى جماعة الإخوان المسلمين والبعض الآخر خوفا من الملاحقة الأمنية في ظل غياب مناخ ديمقراطي مساعد على العمل بعد تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي مقاليد الحكم في مصر.
الدكتور علاء صادق نشر في: الجمعة 28 ديسمبر 2012 - 1:45 م | آخر تحديث: الجمعة 28 ديسمبر 2012 - 1:56 م قال الإعلامي علاء صادق، اليوم، إن الرئيس محمد مرسي حافظ على 15 مليار دولار للاحتياطي النقدي، فيما أن الإعلام، الذي وصفه بالفاسد "ولول" لانهيار الاقتصاد. وأضاف: "الباطل يعلو في الإعلام والحق يعلو في الصناديق"، في الإشارة إلى الموافقة على مشروع الدستور الذي عرضه الرئيس للاستفتاء مؤخرا. وأضاف صادق، على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "بالأرقام.. مصر تسدد أكثر من 650 مليون دولار من ديونها في موعدها... والسيولة النقدية في السوق المصرية في أعلى معدلاتها.. أين الإفلاس؟". محكمة قطرية تقرر إغلاق حسابات وقناة علاء صادق وتغريمه 15 ألف ريال لصالح هيثم فاروق | خبر | في الفن. وتابع: "الأرقام لا تكذب: المجلس العسكري - الذي حكم البلاد منذ الثورة حتى تولى الرئيس في يوليو الماضي - أفقد مصر 19 مليار دولار من الاحتياطي النقدي من 34 إلى 15 مليار في 16 شهرا.. ولم ينطق الإعلام الفاسد".
04/27 23:16 وجه الفنان علاء مرسي رسالة عبر برنامج "العرافة" للفنانين أحمد السقا و محمد هنيدي. وخلال حواره مع الإعلامية بسمة وهبة في البرنامج المذاع عبر قناة المحور ، قال علاء مرسي: أشعر بالخجل من طلب المساعدة من أحمد السقا أو محمد هنيدي في الحصول على دور ، خاصة أن الصورة التي أصدرها عن نفسي هي السعادة. نرشح لك - خاص استفتاء "في الفن" - محمد عبد الرحمن: أحمد أمين ورياض الخولي ومنة شلبي و"راجعين ياهوى" الأفضل في رمضان 2022 وردا على سؤال هل توجه لهما رسالة بعدم نسيانك في حالة وجود دور جيد لك؟ قال: أحمد السقا وكريم وعز وهنيدي تواصلوا معي لتناول الإفطار عندي غدا وقد ينضم لهم أحمد رزق ، وأتمنى أن يدخلوا علي بسيناريو وعقد بدلا من صينية بسبوسة. علاء صادق صباح الكورة اليوم. وروى علاء مرسي في البرنامج قصة استبداله بمحمد هنيدي في فيلم كان من المفترض أن يقوم ببطولته قائلا: "الفيلم كان حلم حياتي، وكنت على موعد لبدء التصوير بعد أسبوع، ثم اتصل بي المخرج وأبلغني بأن السيناريست أخذ الفيلم للمنتج والموزع محمد حسن رمزي، وتم الاتفاق على إسناد بطولته لمحمد هنيدي، فتوجهت إليهم وكسرت المكان وشتمتهم، ومحمد هنيدي كان شاهدا على الموقف لكنه ابتعد، ولم تكن عنده معلومة إنه فيلمي، وهذا الفيلم لم ينفذ".