مرض الذئبة الحمراء والحمل: مخاطر محتملة و 4 نصائح هامة - كل يوم معلومة طبية

حسام موافي: بعض أدوية علاج الذئبة الحمراء تتعارض مع الحمل.. فيديو - YouTube

  1. مرض الذئبة الحمراء والحمل: مخاطر محتملة و 4 نصائح هامة - كل يوم معلومة طبية
  2. حسام موافي: أدوية علاج الذئبة الحمراء تتعارض مع فترات الحمل| فيديو
  3. مرض الذئبة الحمراء.. وأثره على الحمل - موقع الاستشارات - إسلام ويب
  4. الذئبة الحمراء والحمل - استشاري

مرض الذئبة الحمراء والحمل: مخاطر محتملة و 4 نصائح هامة - كل يوم معلومة طبية

أثبتت الدراسات فيما سبق أن داء الذئبة الحمراء هو مرض يستهدف النساء غالبا، وفي مختلف الأعمار ابتداء من سن المراهقة وحتى سنوات منتصف العمر مما يجعل هناك تقاطعاً بين توقيت الاصابة والحياة الطبيعية للمرأة وخصوصاً فيما يتعلق بالزواج والحمل والانجاب فأصبح هاجساً مقلقاً لدى المرأة المصابة بمرض الذئبة الحمراء فتجدها تتساءل.. ترى هل يمكنني الحمل والانجاب؟ الحقيقة أن مرض الذئبة الحمراء لا يمنع النساء من الحمل والانجاب الطبيعي لكن يجب أن يكون المرض خاملا لمدة سته أشهر على الأقل قبل الحمل، فالحمل خلال فترة نشاط المرض قد يعرض الحامل لتسمم الحمل، أو الاجهاض أو الولاده المبكرة. وعلى الحامل معرفة أن الحمل قد يزيد من نشاط الذئبة لذا فان عليها أن تتابع بانتظام مع طبيب النساء والولادة والروماتيزم لمعرفة مدى نشاط وتاثير المرض وذلك باخذ التاريخ الطبي والفحص الاكلينيكي واجراء الفحوصات المخبرية اللازمة. ومن خلال زيارة الطبيب المختص يجب معرفة كامل الأدوية والعقاقير ومعرفة كافة تأثيراتها الجانبية، حتى بعض الفيتامينات والمقويات خلال فترة الحمل يجب ان تكون تحت اشراف طبي لتجنب الاعراض الجانبية للأم والجنين. اما النساء اللواتي يعانين من متلازمة اضداد الفوسفولبيد، والتي تدعى ايضا «متلازمة الدم اللزج»، والتي يعتبر مرض الذئبة الحمراء من اهم اسباب الاصابة بهذه المتلازمة، وهي حالة يكون فيها المريض عرضة لتشكل خثرات في اوعيته الدموية، فهذه المتلازمة قد تصيب الأوردة، وقد تؤدي لحدوث تجلطات دموية في الشرايين، اما لدى النساء الحوامل، فقد تتعرض المشيمة للضرر وبالتالي فان خطر الاجهاض يكون بشكل أكبر.

حسام موافي: أدوية علاج الذئبة الحمراء تتعارض مع فترات الحمل| فيديو

لذلك ننصح دائماً في حالات الحوامل المصابات بالذئبه الحمراء المتابعة الطبية الدورية مع طبيب متخصص في أمراض الدم والمناعة إلى جانب متابعة سير الحمل مع طبيب أمراض النساء، وتناول الأدوية في موعدها والابتعاد عن أدوية الذئبة الحمراء التي لا تستخدم للحوامل واستخدام أدوية بديلة آمنة للحامل والجنين، لتجنب حدوث مضاعفات صحية للحامل أو تشوهات جنينية لا قدر الله. الذئبه الحمراء وتأخر الحمل تتساءل بعض النساء هل توجد علاقة بين الذئبه الحمراء وتأخير الحمل، أو هل تؤدي الذئبه إلى تأخر الحمل أو تؤثر على حدوثه؟ في الحقيقة رغم أن السعي إلى الحمل مع وجود مرض الذئبة الحمراء يعد مغامرة حقيقية نتيجة خطورته ومضاعفاته، إلا أن هذا المرض في حد ذاته لا يؤثر على حدوث الحمل ، فقد يحدث الحمل بصورة طبيعية وسريعة حيث لا علاقة لوجود هذا المرض بالهرمونات أو حدوث الحمل. ولكن غالباً ما يفضل اطباء الأمراض النسائية بإعطاء حبوب وأدوية منع الحمل لتأخير الحمل أو منع حدوثه، كما ترغب بعض السيدات المصابات بذلك بنفسها للحفاظ على صحتها. هل يمكن للمصابة بالذئبة الحمراء الحمل؟ بالطبع يمكن أن يحدث الحمل في حالة المصابات بالذئبة الحمراء، ولكن يكون هناك خوفاً من خطورة ذلك على صحتها وصحة جنينها، لذلك ينصح للمرأة المصابة بهذا المرض أن تتابع مع طبيب الأمراض المناعية لمدة ستة أشهر قبل الرغبة في الحمل، لمتابعة الحالة الصحية للكلى ووضعها الحالي، حتى يصل بأفضل النتائج التي يمكن من خلالها الحمل بدون خوف أو قلق، كما يمكنك أيضاً اتباع النصائح التالية: مراجعة طبيب أمراض المناعة قبل الحمل بستة أشهر وكذلك أثناء فترة الحمل بمعدل مرة إلى مرتين شهرياً أو حسب حالتك ونصيحة الطبيب لكِ.

مرض الذئبة الحمراء.. وأثره على الحمل - موقع الاستشارات - إسلام ويب

هل يؤثر داء الذئبة الحمراء على صحة الجنين خلال الحمل؟ هذا المقال هو دليلك الشامل حول الذئبة الحمراء والحمل. سنتعرف فيما يأتي على أهم المعلومات حول الذئبة الحمراء والحمل: الذئبة الحمراء والحمل يمكن للنساء المصابات بمرض الذئبة الحمراء الحمل بأمان إذا كان مرضهن تحت السيطرة ويحصلن على العلاج المنتظم، إذ أن معظم الحوامل المصابات بهذا المرض يلدن بشكل طبيعي ويحصلن على أطفال أصحاء. لكن تعد الغالبية العظمى من الحوامل المصابات بمرض الذئبة الحمراء أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات الحمل، وقد تكون مرحلة الحمل بالنسبة لهن محفوفة بالمخاطر. كما قد تلد الحوامل المصابات بالذئبة الحمراء أطفال مصابين بحالة طبية تدعى الذئبة الوليدية، إذ أن بعض الأجسام المضادة الموجودة عند الأم يمكن أن تسبب الذئبة الوليدية ولكن هذا الأمر نادر الحدوث. ويعاني الرضيع المصاب بمرض الذئبة الوليدية عند الولادة ، من طفح جلدي أو مشكلات في الكبد أو انخفاض في مستويات خلايا الدم، كما يمكن أن يعاني الرضع المصابون بالذئبة الوليدية مرض إحصار القلب الخلقي. ومن الجدير ذكره أن مرض الذئبة الوليدية عادةً ما يختفي عند الأطفال بعد ثلاثة إلى ستة أشهر من الولادة ولا تعود مرة أخرى.

الذئبة الحمراء والحمل - استشاري

تاريخ النشر: 2006-11-01 11:13:32 المجيب: د. حاتم محمد أحمد تــقيـيـم: السؤال أنا مصابة بمرض الذئبة الحمراء (أو اللوبس باللغة الإنجليزية) منذ 15 عاماً. أعاني منذ عامين تقريباً من وجود جرح نازف بالقرب من فتحة الشرج ولكن من الداخل، مما جعلني أضطر لأخذ كميات كبيرة من الدم الجديد على مراحل حسب الحاجة. أتناول الأدوية التالية: الكورتيزون، والفياغرا المقوي الجنسي للرجال على الرغم من أنني امرأة! ولكن الأطباء الدانماركيين - حيث أنني أقيم في الدانمارك منذ الطفولة الأولى - قالوا لي: إنني أعاني من ارتفاع ضغط الرئتين وقلة وضعف جريان الدم في الرئتين ودواء الفياغرا يزيد من سرعة جريان الدم في الرئتين والجسم بشكل عام. كما أنني أعاني من تضخم في البطين الأيمن للقلب مما جعل الأطباء يقولون: إنني لا يمكنني الحمل والإنجاب أبداً، على الرغم أنني متزوجة منذ 5 سنوات ولا يوجد -والحمد لله- أي مشاكل في القدرة على الإنجاب، فهل ما يقوله الأطباء عن عدم قدرتي على الحمل والإنجاب صحيحة وحقيقية؟ بناءً على وضعي الصحي المذكور آنفاً؟ الرجاء.. الرجاء.. الإجابة بكل صراحة وتفصيل ممكن على أسئلتي. ومن أدويتي التي آخذها إيموغال، وبراديسولون، وكنت قبل أشهر آخذ مميع للدم اسمه ماريفان، وقد أوقفوه الأطباء منذ أشهر بسبب الجرح النازف المذكور آنفاً.

الذئبة الوليدية ، هي ليست ذئبة حقيقية، وهي حالة نادرة تحدث بسبب تأثر الجنين بالأجسام المضادة الخاصة بالأم، وقد يعاني الطفل عند الولادة من الطفح الجلدي ، أو مشاكل الكبد، أو انخفاض عدد خلايا الدم، لكن تختفي هذه الأعراض بعد ستة أشهر دون أن تترك أية آثار على الطفل، وإن أخطر المخاوف وأعظمها التي قد تواجه الجنين في رحم الأم المصابة بالذئبة أن يصاب الجنين بإحصار القلب الخَلقي، وتسبب هذه الحالة بطء نبض القلب لديه، وعادةً ما تكتشف هذه الحالة عندما يكون عمر الجنين ما بين 18 و 24 أسبوعًا، ويحتاج معظم الأطفال الذين يولدون بإحصار القلب إلى جهاز تنظيم ضربات القلب. رعاية الحامل المصابة بالذئبة تجب على المصابة بالذئبة مراجعة الطبيب بانتظام أثناء الحمل، واتباع خطة العلاج الخاصة بها التي يوصي بها، ويوجد العديد من الخطوات التي تساعد الحامل المصابة بالذئبة في العناية بنفسها وبجنينها، ومن هذه الخطوات ما يلي: [٢] الحصول على الكثير من الراحة. النوم جيدًا أثناء الليل، وأخذ قسط كافٍ من الراحة أثناء اليوم. تناول الغذاء الصحي، وطلب استشارة أخصائي التغذية. تجنب زيادة الوزن. الابتعاد عن التدخين وشرب الكحول. ما هي أعراض الذئبة الحمراء خلال الحمل؟ تُشير معظم الحوامل ممن تنشط لديهن الذئبة الحمراء خلال الحمل إلى الشعور بأعراضٍ عديدة، والتي يمكن وصفها بالنقاط التالية: [٥] التعب والتوعّك العام في الجسم.

الحمل نفسه غير متصل بشكل نهائي إلى زيادة مشاعل الذئبة. ومع ذلك ، فإن التغييرات التي تطرأ على أدويتك بالإضافة إلى الضغط الإضافي على جسمك أثناء الحمل يمكن أن يسبب التوهجات أثناء حملك لطفلك. قد تكون أكثر عرضة لتوهج إذا كان مرضك نشطًا بشكل خاص قبل الحمل وفي الأشهر التالية للولادة. قد يكون هذا محيرًا ومجهدًا ، خاصة لأن بعض علامات الحمل النموذجية يمكن أن تشبه أعراض توهج الذئبة. عادة ما تكون أعراض التوهج الذئبي مشابهة للأعراض النموذجية للحالة ولكنها تزداد حدتها. قد تواجه حتى أعراضًا جديدة. تورم مؤلم في المفاصل إعياء الصداع انتفاخ ، وخاصة في الساقين زيادة التبول هذا هو المكان الذي من الضروري أن تكون على اتصال وثيق مع أخصائيي الرعاية الصحية أثناء الحمل. سيتحدثون معك لتكوين فكرة أساسية عن الأعراض "الطبيعية" بالنسبة لك. إذا كانت لديك زيادة في الأعراض أثناء الحمل ، فقد يجمع طبيبك عينة من البول ويختبرها للبحث عن علامات تسمم الحمل ، مثل البروتين في البول. لا يجب أن تجبر نفسك على أن تكون في حالة تأهب قصوى دائمة ، مما يسبب ضغوطًا لا داعي لها. لكن يجب عليك جرد الأعراض الخاصة بك ، وتدوينها إذا كان ذلك يساعدك على تتبعها.