مروان خوري كل القصايد كلمات

الجوائز التي حصل عليها: جائزة الموريكس دور Murex D'OR كأفضل ملحن. قصة حياة مروان خوري مروان خوري المطرب المعروف، ولد في 3 من شهر فبراير عام 1968، برجه الفلكي هو برج الدلو، يبلغ من العمر 52 سنة، ولد في عمشيت بلبنان وهو كاتب وملحن، وهو الابن الأكبر لطانيوس ونسيمة خوري، ولديه أخ وحيد هو المخرج كلود خوري، وأخت وحيدة هي الإعلامية منى خوري، تربى على محبة الفن منذ طفولته، فقد حرصت والدته التي كانت محبة للفن والغناء على دعمه ودفعه لدخول المجال الفني. نشأ مروان في لبنان ودرس في مدارسها، وحبه للموسيقى دفعه لتلحين الأغاني التي يتعلمها في مدرسته، مما ساعده على حفظها بشكلٍ جيد والتحق بجامعة الروح القدس في الكسليك وتخصص بدراسة الهارموني والصولفيج والعزف على البيانو، مما زاد من خبرته ومعرفته الفنية، وعندما كان في السابعة من عمره شارك في حفلات فنية، كما أنه قاد فرقة برنامج "ليلة حظ" مع المخرج سيمون أسمر الذي عرضته قناة المؤسسة اللبنانية للإرسال، إضافة إلى مشاركته كعازف في فرقة رفيق حبيقة في برنامج ستوديو الفن عام 1993 والذي عرض على قناة المؤسسة اللبنانية للإرسال. في سنة 1987 حصل على الجائزة الثانية في التلحين من جامعة الروح القدس – الكسليك قدمها له ممثل لرئيس الجمهورية أمين الجميّل، وقدم العديد من الأغاني والألحان الرائعة له ولفنانين آخرين، كما شارك في الكثير من المهرجانات والفعاليات الفنية وحصل على العديد من الجوائز، عرف بلقب الموسيقار ولقب بالفنان الشامل.

  1. مروان خوري كل القصايد كلمات
  2. مروان خوري كل القصايد mp3
  3. كل القصايد مروان خوري
  4. مروان خوري كل القصايد تحميل

مروان خوري كل القصايد كلمات

كلمات اغنية كل القصايد - رؤيه ثانيه اه على قلبا هواه محكم فاض الجوى منه فظلما يكتم ويحيي انا بحت لها بسره اشكو لها قلبا بناري مغرمو ولمحت من عينيها ناري وحرقتي قالت على قلبي هواها محرم كانت حياتي فلما بانت بنأيها صار الردا اه عليه ارحمو ارحم ارحمو. كل القصايد من حلا عينيكي من دفا ايديكي كتبتهن قلتن هودي القصايد مش حكي يا روحي هو بكي القصايد حولكي كلن. هودي الاغاني غرامي سنين هودي دموع ونغم وحنين هودي ايامي معك قلبي الي بيوجعك انا لولا الهوى انا ميييين

مروان خوري كل القصايد Mp3

صرح مروان أنه لم يشعر بنقص في العاطفة بل إن الحب كان فائضاً في صغره، ولكن التعبير عنه كان قليلاً، ولا يزال كذلك حتى اليوم، وهو عوض عن ذلك بالكلام والموسيقى، وقال: "إن تضحية والدتي ووقوفها إلى جانب والدي في "السناك" الذي يملكه، جعلتني أفتخر بها وجمل صورة المرأة في نظري، وفي صغري كان يعتقد الناس أنني فتاة، وهذا الأمر كان يزعجني كثيراً حتى أنني كنت أقاطع من يظن ذلك". كما قال: "ذكورتي كانت قوية جداً، وكان والدي يقول لي ما تقول للبنت أنت بتحبها.. أنت رجّال"، ووضح أنه من الضروري أن يحافظ الفنان على خجله، ولكن أن يجيد السيطرة عليه. أكد خوري أنه لا يزال يحمل معه عقدة الاحترام منذ الطفولة، وأنه كان يحرص على أن يهتم الناس بشكله في البداية، ثم صار يهمه أن يهتموا بعقله، لكنه لا يزال يفكر بالذي سيقوله الناس عن أعماله، واعترف بأنه يعيش تحت وطأة هذا الهاجس. العلاقات العاطفية في حياة مروان خوري النجم مروان خوري يغلب عليه الطابع الرومانسي في أغانيه، وتميز بإحساسه العالي في الأداء، ومع ذلك فإنه عزف عن الزواج، ولم يرتبط رسميًا حتى الآن، رغم وقوعه في الحب عدة مرات، وقد صرح عن علاقاته في لقاء صحفي قائلاً أنه وقع فى الحب ثلاث مرات الأولى كانت في فترة المراهقة وبالتحديد في عمر الـ 18، وأحب فتاة ولم تشعر هذه الفتاة بحبه، أي خاض تجربة الحب من طرف واحد، ويومها تعلم أنه ليس شرطاً أن من نحبهم يحبوننا.

كل القصايد مروان خوري

ولد الفنان والمطرب اللبناني مروان خوري في منطقة عمشيت اللبنانية في الثالث من شهر شباط/ فبراير عام 1968. وينحدر خوري من أسرة فنية ومثقفة فهو الابن الأكبر لطانيوس ونسيمة خوري، و شقيقه هو المخرج كلود خوري، وشقيقته الإعلامية منى خوري. ونشأ الفنان اللبناني في منطقة عمشيت ودرس في المدارس اللبنانية حيث دفعه حبه للفن في تلحين الأغاني داخل مدرسته وقام بحفظها بشكل جيد. أهم 10 معلومات عن مروان خوري: 1-ترعرع خوري منذ طفولته على حب الفن حيث شجعته والدته على دخول عالم للفن والغناء وقامت بدعمه ليصل نحو عالم النجومية. 2-سجل الفنان في جامعة الروح في في الكسليك كمت تخصص بدراسة الصولفيج والعزف على البيانو، والهارموني مما صقل موهبته. 3-شارك المطرب اللبناني في فرقة برنامج "ليلة حظ" مع المخرج سيمون أسمر كذلك شارك كعازف في فرقة رفيق حبيقة في برنامج ستوديو الفن. 4-مروان خوري يعتنق الديانة المسيحية، وقال في تصريح إن علاقته بالخالق سبحانه تعالى تحكمها فلسفة خاصة به قائمة على الإيمان المفتوح. 5-أكد مروان خوري أنه كان يفكر سلبياً في الماضي حينما يواجه بعض العقبات التي يمر بها في حياته ولكن أكد أن العقبات هي تجارب تصل بها نحو مكان أفضل.

مروان خوري كل القصايد تحميل

مروان خوري مروان خوري يتحدث مع لالة مولاتي، 24 يونيو 2018 معلومات شخصية اسم الولادة مروان طانيوس كميل الخوري [1] الميلاد 3 فبراير 1968 (العمر 54 سنة) عمشيت الجنسية لبنان اللقب الفنان الشامل الأب طانيوس الخوري الأم نسيما نطانيوس الحياة العملية المدرسة الأم جامعة الروح القدس - الكسليك المهنة مغني ، وملحن ، وعازف بيانو سنوات النشاط 1987 - حتى الآن تعديل مصدري - تعديل مروان خوري ( 3 فبراير 1968) مغني لبناني ، كاتب وملحن. ألّف ولحَّن أعمالا لكبار الفنانين مثل: ماجدة الرومي ، صابر الرباعي ، نوال الزغبي ، أصالة نصري ، نجوى كرم ، فضل شاكر ، ملحم زين ، إليسا ، كارول سماحة و ميريام فارس [2] محتويات 1 حياته ومشواره المهني 2 الألبومات 3 الأغاني المصورة 4 أغاني المسلسلات 5 تقديم البرامج 6 ألحانه 6. 1 ماجدة الرومي 6. 2 كارول سماحة 6. 3 نوال الزغبي 6. 4 فضل شاكر 6. 5 صابر الرباعي 6. 6 عبد المجيد عبد الله 6. 7 أصالة نصري 6. 8 ملحم زين 6. 9 نجوى كرم 6. 10 مادلين مطر 6. 11 جاد نخلة 6. 12 ريدا بطرس 6. 13 إليسا 6. 14 نقولا سعادة نخلة 6. 15 إليسار 6. 16 مايا نصري 6. 17 سيرين عبد النور 6. 18 عامر زيان 6. 19 غسان صليبا 6.

زواج مروان خوري النجم مروان خوري لم يتزوج حتى الآن، لكنه خاض تجربة حب فاشلة أثّرت على حياته العاطفية بعدها، فقد أحب امرأة تكبره بأربعة عشرة عام عندما كان في الثالثة والعشرين من عمره ولكن العلاقة لم تستمر، وخاض بعدها تجربتي حب، ولكنه فشل فيهما بسبب وضعه الكثير من القيود والحدود لمشاعره وطريقة ارتباطه. كان قد صرح أنه يعيش علاقة حب مع فتاة منذ فترة طويلة من غير دينه، وبالنسبة له الحب عابر للأديان، وصرح أيضاً عن نيته بالزواج قريباً من دون أن يكشف أي تفاصيل عن الفتاة التي اختارها كونه يفضل إبقاء تفاصيل حياته الشخصية بعيدة عن الإعلام. كما أنه فقد والدته نسيمة خوري بعد صراع طويل مع المرض في عام 2019، وشارك بالعديد من الحفلات والمهرجانات في لبنان والوطن العربي منها حفلات مهرجان قرطاج، وشارك بعدد من الحفلات في دار الأوبرا المصرية بالقاهرة والإسكندرية. ديانة مروان خوري من المعروف عن النجم مروان خوري أنه يحمل الديانة المسيحية، وعن مدى ارتباطه بخالقه صرح قائلاً أن علاقته بالخالق سبحانه تعالى تحكمها فلسفة خاصة به قائمة على الإيمان المفتوح والطاقة الكبيرة التي تسير العالم، من دون التعلق بالتفاصيل الصغيرة، وصوت الضمير يحاسبه فكل ما يقوم به من تبعات، وأن الله أراد لنا الوعي لنشاركه جمالية الكون، وختم حديثه بأن الموت هو الدافع للحياة في نظره، وهو الانتقال إلى مكان آخر نجهله، لذلك فهو يخشى الرحيل من دون أن يحقق الكثير، وأشار أن أحلامنا موجودة لتكون دافعاً لنا وليس لنحققها لذلك أوقف الحلم وركز على العمل.