الفرق بين الزعتر العادي والزعتر البري - مفاهيم

مقدمة: يعتبر الزعتر من النباتات الخضراء العطريّة، ويدخل في الكثير من المنتوجات الغذائيّة، ووصفات الأطعمة، والمشروبات، والوصفات العلاجيّة ومشروبه من المشروبات المهمة في الطبّ الشعبي، بغض النظر عن نوعه سواءً كان بريّاً أو بُستانياً، وبالرغم من الاختلاف البسيط بين النوعين إلاّ أنّ لهما نفس الفوائد تقريباً، حيثُ إنّنا سنتكلم فيما بعد عن تلك الفوائد، وعن الفرق بينهما. يُسمّى الزعتر العادي بالزعتر البستانيّ؛ لأنّه يُزرع في حديقة المنزل، ويُعتنى به، ويُسقى بالماء، وتكون أوراقه عريضة بعض الشيء ورائحته زكية، وهو الذي يُطحن ويضاف إليه السمسم، ويؤكل مع الزيت على وجبة الإفطار، أمّا الزعتر البرّي، فينبت في الطبيعة وحده وخاصة في المناطق الوعرة والجبليّة بعض الشيء، وتكون رائحته أقوى من رائحة الزعتر العادي، وهو ذو فائدة أكبر من العادي كون العادي يُسمَّد وتُضاف إليه المواد الكيميائيّة، إلى جانب أنّ أوراقه إبريّة بعض الشيء، ولونه يميل إلى الأخضر الفاتح بينما العادي يكون أخضر غامقاً. فوائد الزعتر بنوعيه: علاج السعال الديكي، والتهاب الشُّعب الهوائية، من خلال تسهيل خروج المخاط الموجود فيها، كما يعمل على تلطيفها من خلال شرب مغلي أوراقه، أو دهن الصدر بزيته.

  1. الفرق بين الزعتر البري والزعتر العادي الموسم
  2. الفرق بين الزعتر البري والزعتر العادي واليوناني
  3. الفرق بين الزعتر البري والزعتر العادي والمتغير المصفوفة

الفرق بين الزعتر البري والزعتر العادي الموسم

وبهذا نكون قد وفرنا لكم الفرق بين الزعتر البري والزعتر العادي وللتعرف على المزيد من المعلومات يمكنكم ترك تعليق أسفل المقال وسوف نقوم بالإجابة عليكم في الحال. غير مسموح بنسخ أو سحب مقالات هذا الموقع نهائيًا فهو فقط حصري لموقع زيادة وإلا ستعرض نفسك للمسائلة القانونية وإتخاذ الإجراءات لحفظ حقوقنا.

الفرق بين الزعتر البري والزعتر العادي واليوناني

يعالج مشاكل الفم مثل التهابات اللثة والأسنان، ويعالج أيضاً الأمراض الجلدية مثل الصدفية والاكزيما. يمنع من تكون الماء الأزرق وحدوث جفاف في العيون. يساهم في تفتيت حصوات الكلى والمثانة. الوصفات المشابهة:

الفرق بين الزعتر البري والزعتر العادي والمتغير المصفوفة

بعد ذلك يمكنك استعمال منديل مبلل وتغطية البذور وسقيها بالماء عند الحاجة، أو وضعها على الفور في أصيص. في حالة استخدام الأصيص تأخذ مدة حوالي 15 يوم في درجة حرارة باردة أي في الطقس البارد، وحوالي 10 أيام في الطقس الحار بعض الشيء؛ وهذا لكي تنبت بالكامل. بينما إذا تم إنباتها في مناديل مبللة فتأخذ حوالي مدة تتراوح من 8 إلى 10 أيام، وهذا حتى يتم الإنبات بشكل كامل. من ثم وزع البذور في الأصيص؛ وهذا من أجل أن يحتوي كل أصيص على حوالي 4 بذور فقط، وتوجد مسافة بين كل بذرة وأخرى حوالي 15 سم. ثم تغطية البذور جيدًا بطبقة خفيفة من التربة مع سقيها بكمية الماء المطلوبة، ويجب الانتباه إلى أن العروة الصيفي المبكر والصيفي والعروة الخريفي، لا بد من سقيها بشكل يومي؛ وهذا بسبب ارتفاع درجة الحرارة في الطقس في تلك الأوقات. بعد ذلك قم بوضع الأصيص في مكان لا تصل إليه أشعة الشمس بشكل مباشر. الفرق بين الزعتر البري والزعتر العادي والمتغير المصفوفة. من ثم عندما تبدأ البذور بالإنبات ويصل طولها إلى حوالي 25 سم، تقوم بتغيير مكانها ووضعها تحت أشعة الشمس. بعد مرور حوالي 45 يوم من زراعتها تقوم بإضافة بعض التسميد NPK غني بالبوتاسيوم والفوسفور أو يحتوي على سلفات بوتاسيوم، والاستمرار في وضعه كل شهر، والتوقف عن إضافته في الشهر الـ 3.

حيث قد يؤدي تناول الزعتر البري إلى ابطاء نشاط الغدة الدرقية كنتيجة للتأثير على هرمونات الغدة الدرقية، وهو ما يستدعي استشارة الطبيب قبل تناوله.