الممثل احمد العبيد

* كيف تلقى التلفزيون السعودي هذا البرنامج، وهو المعروف بصرامته؟ ـ التلفزيون يدعمني كثيرا في الوقت الراهن قدر الاستطاعة، وطارق ريري، وعبد العزيز الهزاع، فهد العنيزان لم يتوانوا في دعمي وتشجيعي كغيري من الجادين، وطبعا كان هذا يتم تحت رعاية وتوجيه ودعم الوزير ومدير عام مكتبه والزملاء في الوزارة. لكني أعتقد أن التلفزيون حين تلقى العمل لم يكن يتوقع له هذا النجاح وكان هناك بعض التخوف من بعض الموضوعات التي طرحت، إضافة إلى أن موعد بث البرنامج في شهر رمضان الماضي ليس مناسبا ولم يخدم البرنامج، لكن إعادة عرضه واستكمال الحلقات التي لم تعرض.. الفنان احمد العبيد موال - YouTube. بشكل أسبوعي خدما البرنامج كثيرا خاصة انه يخرج عن رتابة الحوارات ويجمع بين الكوميديا والجدية. * كيف رأيت دور المذيع؟ ـ أعتقد أنني قدمت الكثير في هذا البرنامج كمذيع واستطعت استثمار ثقافتي البسيطة واطلاعي بشكل جيد، كما أنني حققت الكثير لنفسي ونافست بعض المذيعين.. حتى أنني اتهمت بمنافسة جورج قرداحي في ملابسي وطريقة تقديمي لكني لم أتعمد ذلك، وأظن أن الرأي الأخير هو للجمهور الذي يقيم هذه التجربة، وما رشح لي حتى الآن مشجع. * لماذا نراك مقلاً في أعمالك الدرامية؟ ـ بسبب عملي ودراستي، وأنا الآن أفكر في التركيز أكثر على الأعمال الجادة بعد الانتهاء من عملي ودراستي هذا العام.

الممثل احمد العبيد فريق التمثيل

وفي الميدان بدا وكأن السودانيين سيودعون عهوداً من الأنظمة الشمولية، وأن نظاماً ديمقراطياً خالصاً من عيوب الماضي أطل فجره، وفيه ستنفتح حرية التعبير والتظاهر والتنظيم والعمل النقابي بلا قيود، إلى الحد الذي سيتصدر فيه السودان قائمة الدول العربية والأفريقية في مجال الحريات العامة وحقوق الإنسان، وينافس منظومة الدول المسماة حرة. (3) تلك كانت الأحلام، أما الذي حدث ، ونحن ندخل الآن عامنا الرابع بعد ذهاب نظام الإنقاذ، هو أن كل تلك الأحلام تحولت إلى ما يشبه الكوابيس أو هي كذلك. فرفع اسم السودان من القائمة الأمريكية لم نلمس له أثر، وكان ثمنه امتصاص ملايين الدولارات دفعتها الحكومة المدنية من عرق ودم الشعب السوداني فديةً لليانكي، وأضيف إلى ذلك الثمن المادي ثمن معنوي هو إجبار السلطة الحاكمة على توقيع صك التطبيع مع دولة الكيان المغتصب لأرض فلسطين. الممثل احمد العبيد بالاحساء. وبرغم انخراط السودان في تطبيق وصفة صندوق النقد الدولي دون أن يتهيأ لها الناس، إلا أن أوضاعهم المعيشية تراجعت مئات المرات مما كانت عليه في أواخر حكم الإنقاذ. والسلام الذي كان يمكن أن يكون في متناول اليد تباعدت خطواته وتجزأت اتفاقاته، والخلاصة أن دارفور التي كانت تنتظر أن يعمها الأمن والأمان تعيش الآن حروباً أهلية متعددة الوجوه، ويدفع مواطنون فيها ثمناً باهظاً من حيواتهم ومن استقرارهم، دعك عن ضياع الآمال التي كانت تراودهم في العودة إلى قراهم وتأمين نجوعهم وتطبيع حياة المقيمين في معسكرات النزوح وعودة اللاجئين واتساع دائرة الخدمات الأساسية وتنمية الموارد التي يزخر بها الإقليم.

الممثل احمد العبيد في

العبيد أحمد مروح (1)لم تتوفر حتى الآن دراسة منهجية وافية لتشريح وتوصيف الأحداث السياسية التي شهدها السودان منذ أواخر العام 2018م وحتى تاريخه، وبالتالي استنتاج تعريف جامع مانع لما حدث ويحدث، هل هو ثورة أم انتفاضة أم حراك شعبي، وماهي درجة أصالته أو صناعته، وإلى ماذا نَرُد النتائج التي انتهى إليها أو كاد. فكل الدراسات التي صدرت وأمكن الإطلاع عليها أو على ملخصاتها تنحاز إلى الأجواء التي أحاطت بالأحداث وتنطلق إما من عداء للنظام الذي كان قائماً أو تنخرط في جوقة الفعل الهتافي الذي كان أغلبه بقصد إثارة الجلبة والغبار حتى تُصم الآذان وتعمى القلوب والأبصار. والحقيقة التي لا ينبغي أن يكون حولها خلاف، هي أن نظام الإنقاذ كان في شهوره الأخيرة يعاني من مصاعب جمة، وكان يعيش حالة مخاضٍ لتغيير قادم، إما من تلقاء النظام نفسه أو بفعل من خارجه؛ فقد بدا أن الأفق العام في الدولة والطريق إلى المستقبل المستقر قد انسد بفعل تطاول أمد الحصار الإقتصادي المفروض على البلاد لأكثر من ربع قرن، واشتداد أزمات الوضع المعيشي وتزايد البطالة وسط الشباب، وبروز هذه الأزمات في سياق حملات إعلامية ممنهجة تتهم النظام بسوء الإدارة والمحاباة وتبديد موارد الدولة، وتضخم أخطاءه التي اعترف بها.

الممثل احمد العبيد بالاحساء

وقبل مغادرة الوفد الاممي كانوا قد قام بجولة سريعة لمرافق وقاعات وصالات المنظمة واستمع الى تقريراً شفوياً مختصراً من الاستاذة / نبيلة الثور.. المدير العام التنفيذي للمنظمة.. حيث أطلعته على بيانات وقواعد وأنظمة الادارة بالمنظمة والجاهزية الكاملة بوحداتها الادارية المتمكنه في تدريب الكثير والعديد من البرامج المتخصصة في المجالات التنموية والحقوقية والانسانية بالبلد. وبعد ذلك عبر لها عن امتنانه وسعادته لِمَا وجده و رآه ،، ثم بادلها باجمل ايآت التهاني والتبريكات بخصوص فوز السيدة /ليلى لطف. رئيس مجلس اداراة منظمة سام للحقوق والتنمية وحصولها على مقعد السلام الدولي الذي يعد واحداً من اربعة مقاعد يتنافس عليها مائة وعشرون ناشط سلام دولي بالعالم.. وبذلك كان قد ختم زيارته التي اختتمنا بها اسبوعنا التنموي الانساني الذي لا ينسى.. وبهذا اختتم عرض تقريرنا الاعلامي لاخر التطورات والمستجدات المتعلقة باستراتيجية منظمة سام للحقوق والتنمية. الفنان جاسم العبيد والفنان احمد التلاوي - دبكة خميسية - للتحميل .. ——————— وهذا انا محدثكم / عبدالله الرويشان. مسؤول المكتب الاعلامي بمنظمة سام للحقوق والتنمية. عضوا برنامج التدريب. 17/8/2017 مقالات ذات الصلة

منتديات ستار تايمز