جعل يومي قبل يومك

هل بالفعل تتمنى انك تموت ولا يموت اغلى ناسك ؟؟ // // وانا اكتب هالموضوع طرت على بالي سالفة العجوز اللي كانت دايم تقول لولدها ( جعل يومي قبل يومك) فولدها حب يختبرها وجاها بالليل وهو لابس اسود كأنه ملك الموت جا بياخذها قالها: انا ملك الموت جيت بهالبيت عشان اخذ واحد.. ياأنتي ياولدك قالت: سعد فوق نايم.. روح اخذه بس خلني انا) //يمكن تكون نكته.. لكن بالفعل هذا الواقع,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,. يا جعل يومي قبل يومك. تقريبا كل اللي عندي قلته ^_^ واتمنى ماثقلت <<< ماظنتي جبتي طاري الموت وماتبين تثقلين // لكن ابي اعرف اجاباتكم وبصراحه لما تقول ( جعل يومي قبل يومك) ؟؟ هل بالفعل تعنيها من قلبك!! يعني هل انت مستعد لمواجهة الموت ؟؟ //:: الله يطول باعمارهم في طاعة الرحمن والله يرزقنا حسن الخاتمه يارب ،، لكم كامل الود والتقدير

اجعل يومي قبل يومكـ .. ,, .. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

شهودتي جعل يومي قبل يومك - YouTube

الرد على كلمة جعل يومي قبل يومك – مختصر

جعله فى عدوك ولا فيك. ما تشوف شر. لا يجيك الشر. بعيد الشر عنك. تسلم من الشر. ربي يخليك ويسعدك. ليه تقول كدا. حبيبي انت. تسلم لي. سلامتك. بسم الله عليك. يوم العدو.

يا جعل يومي قبل يومك

ولكن جَرب أن تخبر أحداً تبادله الحب [ الله يجعل يومكَ قبل يومي].. سينظر إليك ببلاهة ، ثم يتبادر إلى ذهنه أنك تريد فراقه في أسرع وقت!! لا زلنا أمة ، نجهل [ عميق الحب] ولكم حبي التنقل بين المواضيع

نحنُ معشر المحبين ، عندما نطلق تلك العبارة.. فإن أنانية الدنيا كلها تجتمع في مشاعرنا.. بمسوغ اسمه [ حب]! حسنَ ، لماذا لم نفكر مرة واحدة في مشاعر الآخـر الذي سيفقدنا بعد موته..! لماذا فقط نهتم بذواتنا ، ألا تتأذى ، ألا تفقد ، ألا تنجرح ، ألا تتألم متجاهلين ، متناسين حبيبنا.. اجعل يومي قبل يومكـ .. ,, .. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب. ومشاعره آنذاك.. ما يهم فقط [ ألا تموت يا حبيبي قَبلي].. لذلك كان الحب أنانية كَبرى لأولئك الذين لا يفهمونه حق الفهم.. جلستُ في زاوية من الغرفة ، أغلقت الإنـارة.. ثم أخذتُ أفكر في ألمها – أمي – لو فقدتني ؟.. حينها ، نزعت أشواك الأنانية عن حبنا الطاهـر.. وأعترف ، نزعته – بألم لاسع – ثم دعوت الله من قلبي.. [ اللهم لا تذق قلبها حزناً وهماً لفراقي فإني أحبها ، فارزقها هناء العيش واقبض روحها قبلي ربي! ،.. أنا سأتقبل ألم فقدهَا ، ومرارة رحيلها.. ليكن الألم من نصيبي ، ولتعش هي صافية القلب ، سعيدة].. ثم ، بكيتُ كثيراً.. كثيراً.. هكذا الحب الحقيقي ، إنه أكثر ألماً ، وأوجع قلباً لكنني – وبعيداً عن تمجيد الذات – لم أتخلق بذلك الحب الحقيقي المؤلم الخَالي من الأنانية بشكل كبير ، سوا أنني أدعو الله ، وأبكي ، وأحاول ثم أردد كـ حسم للموضوع.. [ اللهم اقبض روحي وروحها في لحظة واحدة]!