القوه القوه لابارك الله بالضعف

24/03/2019, 09:15 AM القوة لابارك الله بالضعف..! جواهر|994 كوكبٌ دُرِّي — القوه القوه لابارك الله بالضعف. نفذ الصبر فعلاً سبق وحذرت في موضوع سابق أن التحكيم سينحر الهلال فلا تساعدوه لاعبين بمستوى أقل ما يقال عنه أنه سيء يساعدون التحكيم ولجنته في نحر الهلال إدارة ضعيفة وقوتها في تويتر فقط. مجاهرة بعزل رئيس لجنة الحكام السابق والتبجح بذلك من منافسك هذا يعني أنهم المتحكمون باللجنة الحالية مايبي لها كلام وستخاف من إقالتها لو زعلتهم.. من الأخير إتكالنا فقط على الله وعلى مرجلة اللاعبين وإحساسهم بالمسئولية مع مناقشة المدرب على الحوق والفلسفة الي غير فيها نص لاعبين الفريق وأماكنهم عشان متذيل الترتيب ولم يفلح. إن مسك النصر الصدراة لن يفلتها وستزفه الفرق الأخرى للقب نكاية في الهلال الذي لم يأكل بيده وحينها لن ينفع الندم كتبت قبل الديربي الذي إن لم يكن للإدارة الهلالية موقف شجاع من الآن في الضغط وأخذ الحق المسلوب وإلا سنكون لقمة سائغة لتمثيل حمدالله داخل منطقة الجزاء في الديربي. تحياتي 25/03/2019, 10:29 AM والله المباراة ضغط كبير على اللاعبين هذا الي اخاف منه وتنفتقره إدارتنا الحالية..

  1. جواهر|994 كوكبٌ دُرِّي — القوه القوه لابارك الله بالضعف

جواهر|994 كوكبٌ دُرِّي — القوه القوه لابارك الله بالضعف

Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc. جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.

نحن نملك سلاح المفاوضات مع جهات عدة، ونملك المال والقوة والإرادة لشراء الأسلحة من أي مكان في العالم، ولا أحد يملي علينا شروطه. نحن نملك تجهيزات عالمية لإقامة مصانع محلية، ونسعى للاكتفاء الذاتي، ونملك قوة بشرية من الشباب. وهذه مصدر قوتنا؛ فلا نرضى الاشتراطات، ويجب على العالم أن يعرف كيف يتعامل مع السعودية، فالقوة ولغة القوة ما زالت حاضرة، وإن كنا نرغب دومًا بسياسة السلم والمهادنة والحوار، ولكن ذلك ليس ضعفًا بقدر ما هو حكمة. هل وصلت الرسالة.. ؟