التركيز على الزوج بدلاً من التركيز على النفس: قد يهتم الزوج النرجسي بإرضاء زوجته في العلاقة وإيصالها للنشوة مرات متتالية لإثبات نفسه، لكنه في نفس الوقت يرغب أن يكون تركيزها منصبّاً عليه لا على ذاتها. بعض السادية الجنسية: في أغلب الحالات يميل الزوج النرجسي للعب دور الرومانسي لأن ذلك يتماشى مع صورة العظمة التي يرسمها لذاته، لكنه في نفس الوقت يميل للسيطرة في الفراش التي قد يتخللها بعض الممارسات السادية ، مثل الجذب والدفع أو التقييد. جريدة الرياض | الصفحة البيضاء (ما يعرفه الرجال عن النساء). تصوير العلاقة الجنسية: أحد الطلبات الغريبة التي يطلبها الزوج النرجسي في الفراش هو توثيق وتصوير العلاقة الزوجية الحميمة، في الحقيقة الزوج النرجسي مهووس بمشاهدة نفسه، غالباً يكره ممارسة العلاقة في الظلام، ويحب أن يكون هنالك مرآة قريبة، وقد يرغب في التقاط الصور أو تسجيل الفيديو. المبادرة وطلب العلاقة: على الرغم أن الزوج النرجسي يفضل دائماً أن يكون هو صاحب القرار في العلاقة الحميمة، لكنه يرغب أيضاً أن يكون مطلوباً من الزوجة وأن يشعر بحاجتها له. الصعوبة في التعامل مع الزوج النرجسي لا تقتصر على الجانب الاجتماعي وحسب بل تمتد أيضاً إلى النواحي العاطفية والحميمية من العلاقة، وهذا يعني أنّ العلاقة الزوجية قد لا تخلو من بعض المشاكل والتعقيدات ولهذا من الضروري أن تتعلم الزوجية كيفية التعامل مع الزوج النرجسي في الفراش من أجل الحفاظ على علاقة أقرب للصحية معه.
البعض يرى ان روسيا لم تنجر الى حرب في المنطقة ولم تستخدم القوة في المنطقة لأنها لا تتفق مع المشروع الإيراني التوسعي، ولا مع التوجهات الطورانية التركية، وهذا صحيح ولكنه لم يعد كذلك. كيفية التعامل مع الزوج النرجسي؟ إليك ١٠ طرق ذكية وسهلة. إن وقوف موسكو الى جانب بشار الاسد في قتل شعبه كان خطأ جسيما. يبدو ان الروس شعروا أنه لم يعد لهم حضور في الساحة وليس بمقدورهم حماية او مساعدة حلفائهم بدءا من حرب الخليج الثانية، ومرورا بضربات حلف الناتو على صربيا وحرب العراق وضرب ليبيا من الناتو ما دفعهم لاتخاذ موقف متشدد. وللأسف ما زالت تقود مسار الأحداث الى التأزيم والتصعيد باستهدافها المعارضة السورية وغض بصرها عن حصار وتجويع الشعب السوري ما قد يجر المنطقة لحروب تهدد العالم بأسره. صفوة القول: من حق روسيا أن تسعى لإيجاد موطئ قدم لها على قمة النظام الدولي الحالي ليصبح متعدد الأقطاب ولكنها بالمقابل عليها مراعاة مصالح الاخرين واحترام المواثيق الدولية والاهم من ذلك كله إبعاد المنطقة عن الصراعات والنزاعات واحتواء الخلافات إن كانت جادة لقبول دورها في المنطقة فعلا!