لا صلاة لجار المسجد الا في المسجد – صحة حديث: لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد | موقع المسلم

اسلام ويب الحديث لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد حديث (لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد) لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد ما درجة هذا الحديث؟ معنى لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد فالواجب على الرجال المؤمنين أن يصلوا في المساجد مع إخوانهم وليس لهم الصلاة في البيت. أما حديث: (لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد) فهذا لا نعلمه صحيحاً عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وإنما هو مما جاء عن علي رضي الله عنه من قوله ، معناه صحيح ، معناه الوعيد على ترك الصلاة في المسجد ، وأنه لا صلاة له ، إذ لا صلاة له كاملة إلا في المسجد ، صلاته صحيحة مع الإثم إذا صلى في البيت ، لكن الصلاة الكاملة الصحيحة التي يسلم صاحبها من الإثم هي التي تؤدى مع إخوانه في بيوت الله" انتهى. حديث: ((لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد)) : www.منقول.com. سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله "فتاوى نور على الدرب" (2/980). "المغامسي": حديث "لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد" ضعيف السند افضل شركات الشحن من امريكا الى السعودية تحميل برنامج mp4 مجانا تاريخ النشر: الأحد 30 جمادى الأولى 1422 هـ - 19-8-2001 م التقييم: السؤال ما صحة الحديث (لا صلاة لجار مسجد)أفيدونا جزاكم الله خير الجزاء الإجابــة الحمد لله وصلى الله وسلم على محمد وعلى آله وصحبه وبعد: فحديث " لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد " ضعيف، وقد أخرجه الدارقطني، والحاكم ، والبيهقي.

حديث: ((لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد)) : Www.منقول.Com

كذلك رواه سعيد في سننه، والظاهر أنه إنما أراد الجماعة وعبر بالمسجد عن الجماعة، لأنه محلها، ومعناه لا صلاة لجار المسجد إلا مع الجماعة. وقيل أراد به الكمال والفضيلة فإن الأخبار الصحيحة دالة على أن الصلاة في غير المسجد صحيحة جائزة. انتهى. وقد قال البيهقي في سننه: باب من جمع في بيته. وذكر فيه حديث أنس بن مالك قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقا، فربما تحضره الصلاة وهو في بيتنا فيأمر بالبساط الذي تحته فيكنس، ثم ينضح ثم يقوم فنقوم خلفه فيصلى بنا قال: وكان بساطهم من جريد النخل. رواه مسلم. وعن أنس عن أم الفضل بنت الحارث قالت: صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه في بيته المغرب في ثوب واحد متوشحا به قرأ والمرسلات، ما صلى بعدها صلاة حتى قبض. وعن إبراهيم عن الأسود وعلقمة قالا: أتينا عبدالله في داره قال: صلى هؤلاء خلفكم قلنا: لا. فقال: قوموا فص لوا. وذكر الحديث في صلاته بهما. قال البيهقي: وسنروي إن شاء الله تعالى حديث: ولا يؤم الرجل في بيته إلا بإذنه. ثم ذكر حديث أبي نضرة: أن أبا سعيد مولى الأنصار أو مملوكا دعا أبا ذر فقال أبو ذر: أكذلك يا ابن مسعود أو أبا عبدالرحمن قال نعم فتأخر قالا سليمان يعني إن الرجل أحق ببيته.

انتهى. وكذا حديث الرجلين اللذين صليا في رحالهما ولم ينكر عليهما، وإنما أمرهما بإعادة الصلاة مع الجماعة إذا أتيا المسجد، وحديث: وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا. ويتأول همه صلى الله عليه وسلم بتحريق المتخلفين عنها بأنهم كانوا جماعة من المنافقين هذه صفتهم كما يدل عليه سياق الحديث. وهذا الوجه هو الذي رجحه اب ن حجر. ويجاب عن حديث الأعمى بأنه لا رخصة له في التخلف مع تحصيل الفضيلة، وقد رخص النبي صلى الله عليه وسلم لعتبان بن مالك حين أنكر بصره أن يصلي في بيته جماعة بخلاف ابن أم مكتوم فإنه كان يصلي في بيته منفردا، ومن ثم لم يرخص له. قال ابن رجب رحمه الله ما مختصره: وقيل: إن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أراد أنه لا يجد لابن لأم مكتوم رخصة في حصول فضيلة الجماعة مع تخلفه وصلاته في بيته. واستدل بعض من نصر ذلك وهو البيهقي بما خرجه في سننه من طريق أبي شهاب الحناط وعن العلاء بن المسيب عن أبيه ع ن ابن أم مكتوم قال: قلت: يا رسول الله، إن لي قائدا لا يلائمني في هاتين الصلاتين ؟ قال: أي الصلاتين ؟ قلت: العشاء والصبح. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لو يعلم القاعد عنهما ما فيهما لأتاهما ولو حبوا. وقد يستدل بحديث عتبان على أن الجماعة في البيت تكفي من حضور المسجد خصوصا للأعذار.