أعلنت شركة ميزان القابضة إتمامها صفقة الاستحواذ على 70% من شركة الصافي للأغذية السعودية من خلال عملية زيادة رأس المال في "الصافي" بقيمة 90. 7 مليون ريال (7. 3 مليون دينار كويتي). وقال نائب رئيس مجلس إدارة شركة ميزان القابضة محمد الوزان– حسبما أوردت وكالة "الأنباء الكويتية"- إن رأس المال الجديد يغطي جميع النفقات الرأسمالية المخطط لها حتى الربع الأخير من عام 2017. من جهته، قال الرئيس التنفيذي لشركة ميزان القابضة جاريت وولش، إنه بعد الانتهاء من إجراءات الاستحواذ تتركز استراتيجية النمو في السعودية حتى عام 2018 على تحسين النتائج التشغيلية لشركة "الصافي" من خلال إدارة النفقات التشغيلية والمواد الخام، وتقديم منتجات شركة "ميزان" التي يتم تصنيعها في دولٍ أخرى إلى المستهلك السعودي إلى جانب رفع كفاءة وإنتاجية منتجات المخبوزات والوجبات الخفيفة الحالية لشركة "الصافي". حلول البطالة Unemployment Solutions - وظيفة مصفف أرفف - شركة ميزان للأغذية بالدمام. وذكر انه سيتم البدء في تشييد وبناء مصانع جديدة في السعودية مما سيتيح لميزان القابضة خدمة السوق السعودي أولا والأسواق المجاورة ثانيا بمنتجات غذائية ومختلفة يتم تصنيعها في المملكة. وتوقع وولش، أن تساهم بحلول عام 2018 أعمال "ميزان" في السعودية بنسبة من 5 إلى 10%من إيراداتها وأن تنمو أعمالها مع بدء تشغيل المصانع الجديدة المخطط لها.
وقال الرئيس التنفيذي في "ميزان"، جاريت وولش، بحسب البيان: "اليوم تدخل ميزان قطاع تصنيع وتوزيع المنتجات الغذائية بالمملكة العربية السعودية. شركة ميزان الأغذية فرع الاحساء – SaNearme. وعلى الرغم من أن الصافي للأغذية هي شركة حديثة التشغيل، إلا أنها تملك إمكانية نمو عالية، وتوفر فرصاً لنمو كلٍ من هوامش الربح للمنتجات التي ستطرحها بالمملكة ولنمو نطاق توزيع الشركة في المملكة والأسواق المجاورة". وتوقع وولش، أن تبدأ شركة الصافي للأغذية المساهمة في أرباح ميزان القابضة بدءاً من عام 2018، وفقاً للبيان. وأضاف وولش، طبقاً للبيان: "الآن، وبعد الانتهاء من إجراءات الاستحواذ، تتركز استراتجية النمو بالمملكة العربية السعودية حتى عام 2018 على ثلاثة أهداف رئيسية، أولها تحسين النتائج التشغيلية لشركة الصافي للأغذية من خلال إدارة النفقات التشغيلية والمواد الخام، ويصب ثاني أهدافنا في تقديم منتجات ميزان التي يتم تصنيعها في دولٍ أخرى إلى المستهلك السعودي، إلى جانب رفع كفاءة وإنتاجية منتجات المخبوزات والوجبات الخفيفة الحالية للصافي للأغذية. وثالثاً، البدء في تشييد وبناء مصانع جديدة بالمملكة، مما سيتيح لميزان خدمة السوق السعودي أولاً والأسواق المجاورة ثانياً بمنتجات غذائية عالية الجودة ومختلفة يتم تصنيعها بالمملكة".
76%) الشفاء فارما لتجارة وصناعة الدواء ( 67. 32%) الكويتية السعودية للصناعات الدوائية ( 66. 994%) الصناعات البلاستيكية ( 55. 82%) شركة ارلا فودز الكويت ذ م م ( 51. "ميزان القابضة" تستحوذ على 70% من "الصافي للأغذية". 00%) قطر ستار للخدمات ( 50. 00%) تزويد للخدمات التجارية تزويد الخير للصناعات الغذائية المنسوجات الوطنية ( 31. 65%) الشركة العالمية لصناعة منتجات الورق ذ م م ( 24. 34%) أفكار القابضة ( 8. 07%) مختبر جاسم الوزان المركزي (نسبة غير معلومة) معلومات الاتصال
الشركة عيّنت "إتش إس بي سي" مستشاراً لطرح 30% من أسهمها في سوق المال السعودية 10:07 مساءً 11 نوفمبر 2021 حدثت فى 07:44 صباحاً 13 نوفمبر 2021 شركة "المنجم" للأغذية السعودية تعتزم طرح 30% من أسهمها في البورصة المصدر: الموقع الإلكتروني الرسمي للشركة تعديل مقياس القراءة ع ع ع استيراد الفاكهة والخضراوات تعود جذور شركة "المنجم"، وهي حالياً واحدة من كبرى شركات الأغذية الخاصة بالسعودية، إلى أوائل خمسينيات القرن الماضي، عندما انتقل مؤسس المجموعة عبد الله علي المنجم إلى الرياض من منطقة القصيم. وقد أسس المنجم شركة للفواكه والخضراوات التي كانت تستوردها من سوريا ولبنان، واضعاً الشركة على طريق الاعتماد على الاستيراد الذي تقوم حالياً بالتوسع خارجه. قال ثامر أبانمي، الرئيس التنفيذي للشركة، في مقابلة إنّ "المنجم" تعمل على تنمية إنتاجها محلياً. أكملت الشركة فعلاً توسعة مصنع قائم لمنتجات اللحوم والدواجن في جدة أوائل الشهر الحالي، ورفعت طاقته الإنتاجية بنسبة 60%. يأتي ذلك في إطار تحول أوسع تقوم به الحكومة من أجل تشجيع الإنتاج المحلي بهدف تحقيق الأمن الغذائي. تقوم شركات عائلية كثيرة بإدراج أسهمها في السعودية، إذ يحاول المسؤولون تعميق أسواق رأس المال وتغيير الطرق التقليدية في ممارسة الأعمال.
أدى ارتفاع أسعار أعلاف الحيوانات وتكلفة النقل أيضاً إلى زيادة التكاليف بالنسبة إلى الشركة، غير أن أبانمي قال: "لقد استطعنا خفض هذه التكاليف من خلال الاعتماد على مجموعة متنوعة من الموردين"، وزيادة المخزون في وقت مبكر. أضاف أبانمي: "الاستيراد من أكثر من 30 بلداً، من بينها فرنسا وإسبانيا والهند والبرازيل، يمنحنا المرونة الكافية التي تمكننا من المناورة عند مواجهة أي تحديات أو عقبات في سلسلة التوريد".