يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج

وأما السنة القولية فمنها حديث ابن مسعود في الصحيحين قال صلى الله عليه وسلم: [يا معشر الشباب، من استطاع الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء].
  1. Books من منكم منكرا - Noor Library
  2. من استطاع منكم الباءة فليتزوج - موقع مصادر
  3. من استطاع منكم الباءة فليتزوج | موقع البطاقة الدعوي

Books من منكم منكرا - Noor Library

وأما السنة القولية فمنها حديث ابن مسعود في الصحيحين قال صلى الله عليه وسلم: [ يا معشر الشباب، من استطاع الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء].

من استطاع منكم الباءة فليتزوج - موقع مصادر

2018-09-12, 03:39 PM #1 تفسير معنى الباءة السؤال سائل يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء) ما المقصود بالاستطاعة هنا؟ لأن حالتي المادية ميسورة ولله الحمد أفيدونا مأجورين وبارك الله فيكم؟ أجاب عنها: عبد العزيز الراجحي الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: الحديث المذكور مخرج في الصحيحين من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه. والمقصود بالباءة: القدرة على مؤن الزواج والقدرة على دفع المهر، والقدرة على النفقة للزوجة وتوفير الكسوة والسكن لها، و الباءة تشمل كذلك القدرة البدنية، وهي الشهوة والرغبة في الزواج وهكذا. والسائل يقول: إن حالته ميسورة، فإذا انضم إلى ذلك قدرته البدنية ، فإنه في هذه الحالة يقدم على الزواج؛ ما دام أنه عنده القدرة البدنية والقدرة المادية، والله الموفق.

من استطاع منكم الباءة فليتزوج | موقع البطاقة الدعوي

القول الثاني فقد راعى جانب أسباب الجماع ومؤن النكاح فسميت الباءة باسم ما يلازمها، وبذلك يصبح تقدير الحديث بناءً على ذلك: «من استطاع منكم على أسباب الجماع ومؤن النكاح المادية من المهر والنفقة فليتزوج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم لقطع شهوته». بهذا يتبيّن لك عزيزي القارئ أن رسولنا عليه أفضل الصلوات والتسليم وجه خطاباً لكل شاب أن يتزوج إن كان قادراً على ذلك حصناً لفرجه وغضاً لبصره، وإن لم يكن بمقدوره فعليه التصبّر بالصوم. أحاديث للحثّ على الزواج حثّ الرسول شباب المسلمين على اختيار الزوجة الصالحة والتي تسعد زوجها وتعينه على طاعة ربه واتّباع شرعه، وقد كثرت الأحاديث النبويّة الشريفة في وصف الزوجة والمرأة الصالحة ومنها: (تنكح المرأة لأربع، لمالها، ولحسبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك). (عليكم بالأبكار، فإنهنَّ أنتق أرحامًا، وأعذب أفواهًا، وأقلّ خبًا، وأرضى باليسير). (التي تسره إذا نظر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ولا ماله بما يكره). من استطاع منكم الباءة فليتزوج - موقع مصادر. (تزوجوا الودود الولود فإنّي مكاثر بكم الأمم يوم القيامة).
انتهى وقال القرطبي في تفسير قوله تعالى: وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ {آل عمران: 121}. قال: وأصل التبوء اتخاذ المنزل، بوأته منزلاً إذا أسكنته إياه ، ومنه قوله عليه السلام: من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار. أي ليتخذ فيها منزلاً انتهى والله أعلم

متفق عليه. رابعا: تكثير عدد المسلمين، وإسعاد الرسول الأمين: فقد ثبت عن رسولنا صلى الله عليه وسلم أنه يكاثر بأمته الأمم السابقة ويحب أن يكون أكثرهم تابعا، وقد حث المسلمين على التزوج وإنجاب الذرية الطيبة التي تستحق أن يفتخر بها يوم القيامة.