من أول قاضٍ في الإسلام - موضوع

2009-05-25, 10:11 PM رقم المشاركة: [ 1] قاضيان في النار و قاضي في الجنة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( القضاة ثلاثة: قاضيان في النار، وقاضي في الجنة، فأما الذي في الجنة فرجل علم فقضى به، وأما اللذان في النار فرجل قضى للناس على جهل، ورجل علم الحق وقضى بخلافه)) أستغرب أن يجرم البعض ويحرم الكلام عن عدل القضاء في الدول العربية ودول العالم كله والعتب على الدول المسلمة طبعا الذين يدافعون عن القضاء ومدى عدالته و كأنه مستحيل أن يخطئون ويظلمون ويا ليتهم يقرأون الحديث الشريف و يغيرون رأيهم و لا يدافعون عن القضاء و كأنه مقدس!!!!!!!!!! والمصيبة الأعظم إن كانوا يعرفون هذا الحديث و يتجاهلونه ForZa AzZuRri iTaLiA فـورزا آزوري إيتاليانـو 2009-05-26, 01:00 AM [ 2] بارك الله فيك... وجزاك الله خيرا قادمون يا مونديال 2009-05-26, 01:58 AM [ 3] عضو شرف و الله عندك حق ، و الاسوء يوجد هناك الكتير من القضاة من يقبلون الرشاوي و هده مصيبه ، الله يهدينا و الجميع يعطيك العافيه يوفي للابد على الحديث الشريف fino alla fine F O R Z A J U V E N T U S 2009-05-26, 03:37 AM [ 4] اللهم صلي وسلم على محمد الله يعينهم والله شغله مو سهله ،، حتى لو كان متأكد من حكمه ممكن يحس بتأنيب الضمير مابالك باللي يحكم ظلم ومتأكد إنه ظالم!!

حصانة القاضي في السعودية !!! - هوامير البورصة السعودية

29/05/2005, 05:13 AM زعيــم فعــال تاريخ التسجيل: 17/05/2005 مشاركات: 391 قاضي في الجنة وقاضيان في النار!! إعتدل أو إستقل يالمطلق!! [align=center]أعزائي الكرام ماحصل في مباراة الهلال والإتحاد أمر لايمكن السكوت عنه, لأن رياح الصيف بانت من عصاريها, فالإتحاد لم يكن بحاجة لشخص ضميره رخيص, فحسن الظن بالآخرين دائما يقع بمن يستوجب عليك أو يقع بمكانه, ولكن ماحدث من قبل الحكم علي المطلق لايصدقه العقل, فلم يكن الحكم حاضرا بضميره بل كان حاضرا بقلبه فقط, فلم يميز إلا اللون الأصفر الذي يعشقه! !, وهذا ليس بغريب على ذلك الفتى الأسمر الذي يبدو أن وجهه عكس مافي قلبه, ولم يقف عند هذا الحد, وإنما تجاوز الحد المعقول عندما رأى من أمامه أناس يحملون طيبة لاتتوفر في الأندية السعودية, أي نعم هم طيبون ولكن يرضون بقضاء الله وقدره والوعد يوم الحساب, ربما يقول البعض أنها كرة قدم ولاتستاهل!! قاضي في الجنه وقاضيين في النار - شبكة الشدادين. ولكن سأقول: قاضي في الجنة وقاضيان في النار!! ففسروها كما تشاؤن, وأعتقد أننا تعودنا على الأخطاء التحكيمية التي تعود للتقدير وعدم وضوح زاوية الرؤية!! ولكن أن نرى حكما مثل ذلك الجلد!! يرى بعين واحد أعماه الله كما أغمض عينا!! وتلك ليست المرة الأولى التي يحاول أن يقف في صف الزعيم!!

قاضي في الجنة و قاضين في النار صدقة يا رسول الله - بيشة نت - بوابة بيشة الإلكترونية

مشاركتك أخي الكريم أضافت أهمية وقيمة للموضوع (أقدرهما). لك تقديري واحترامي. 20/10/2010, 03:04 PM #5 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الكرية أخي الحبيب أستاذي علي الكرية أرى كما ترى وأتمنى كما تتمنى وكل مخلص يتمنى ألاَّ تضيع أو تتأخر حقوق لأيٍّ كان في أيِّ مكان لدى أية جهة أياً ومن ومهما كانت، أن يسود الحق في كل مكان، حتى نرضي ربنا سبحانه وتعالى فيكون معنا لا علينا. لك محبتي ومودتي واحترامي لمشاركتك لي في اهتمامي. 21/10/2010, 10:53 AM #6 12 كم ضاعت حقوق بسبب الظلم لو ساد العدل لما كان حال الأمة على هذا النحو... من خذلان وذل... نص لواقع حال مؤلم سلم الساعد وسلم الفكر دمت ودام العطاء تحيتي وتقديري 21/10/2010, 01:12 PM #7 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيماء عبد الله أختي الفاضلة أستاذتي شيماء تمشياً مع ما تفضلت أنت به، أكرر ما كان قد قيل وتكرر كثيراً فيما سبق من مقولة هي واقعية تماماً: "العدل أساس الملك"، فلو يعيها ويعمل بها كل مسؤول مهما كان موقعه ومركزه، لتبدل حالنا من الذل والخذلان لأحسن حال وأهدأ بال، ولزال واقعنا المؤلم. قاضي في الجنة و قاضين في النار صدقة يا رسول الله - بيشة نت - بوابة بيشة الإلكترونية. أنار الله بصيرتك وفكرك بنور من عنده، ودمت معطاءة خير. 21/10/2010, 02:02 PM #8 أستاذي الفاضل علي حسن القرمة تحية عطرة.. عندما تذهب العدالة في مهّبِ الريح ينهارُ المجتمع بالكامل.

هارونيات: قاضي قضاة الجنة

وفي الحديثِ: بيانُ خُطورةِ القضاءِ بين النَّاسِ بغَيرِ علْمٍ، وأنَّ مَصيرَ ذلك إلى النَّارِ. وفيه: بيانُ أنَّه لا يَحكَمُ بين النَّاسِ إلَّا العالِمُ بأحكامِ القضاءِ، وأنَّ له أجرًا عظيمًا على ذلك.

قاضي في الجنه وقاضيين في النار - شبكة الشدادين

ثم مد يده بمغلف أصفر لسيادة القاضي. القاضي رامياً الظرف الأصفر: كل هذا الهري لا يقف لحظة أمام الدليل القاطع الذي أوقع بك. تستطيع أن تخدع السلطات ولكن لن تخدعنا لحظة. سعيد: وما هذا الدليل القاطع الذي أوقع بي! القاضي: لا تسأل المحكمة! أنا فقط من أسأل هنا. سعيد: حاضر القاضي: هل لديك أي أسئلة؟ بعض من الحاضرين: هههههههههههههه ( ضحكت معم فأنا أستطيع الضحك أثناء الكتابة) القاضي واضعاً أصبعه علي فمه: هسسسسسسس. يا سعيد هل لديك أسئلة؟ سعيد: نعم ، ما هذا الدليل القاطع الذي تستندون عليه في عدم مشروعية دخولي منطقتكم؟ القاضي: لقد كذبت علي جوزيف أو عمر او كلاهما ولقد نافقت أحدهم أو كلاهما ونحن ومن هم مثلنا لانكذب ولا ننافق. أوقعت نفسك بنفسك يا حلو سعيد منهاراً: لن أخرج من الجنة مهما كان ولن أرجع. قاضي في الجنة. إعدموني ولا تعيدوني. القاضي: بلا خرجنا بلا رجعنا يجب أن أحكم عليك وأن ينفذ الحكم قبل وصول السلطات ، إحجز يابني القضية للحكم بعد المداولة. خلال ربع ساعة سيطرت الدوشة علي القاعة وكانت أغلب الأصوات هي أصوات تنادي علي محمود الفراش لأحضار شاي أو كوب ماء نصف بارد أو نصف كوب ماء بارد. وبعد هذه المدة أدرك القاضي أنه ليس هناك من يتداول معه وهنا قال للحاجب: يللا بينا.

مذكراتي محكمة!!!! سمعت الصيحة المهيبة من حاجب الجلسة فسكت كل من في القاعة إلي أن نطقت: بناء على المادة الثالثة من ميثاق الشرف حكمت المحكمة حضورياً علي المتهم سعيد ماضي بجلسات كهربة 80 فولت لمدة ثلاث ساعات ثم الإبعاد النهائي. رفعت الجلسة. كان ذلك هو أول حكم أنطق به اليوم ، بل في الواقع هو أول حكم أنطق به في حياتي فهذه هي أول قضية في حياتي المهنية كقاضي. قضية مثيرة هزت قلب وعقل وبالذات عقل الرأي العام بالجنة ، وإنه لمن دواعي سروري أن أطلعكم علي محاضر و أحداث و مستندات القضية وكذلك مذكراتي حولها بالتفصيل المختصر. نسيت أن أعرفكم بنفسي ، أنا شريف الخياط ، قاضي قضاة الجنة. ***** 28 يناير 2020 حوالي السادسة مساء بلاغ إلي الجمعية العمومية للجنة أثناء تواجدنا أنا وصاحبي في جلسة إجتماعية رياضية نتابع المواجهة الحاسمة بين الأستاذ عمر والحاج جوزيف في الدور قبل النهائي للبطولة المفتوحة لطاولة الزهر ، حدثنا الحاج جوزيف عند جاره الوافد الجديد سعيد الذي أخبره بأنه مسيحي الديانة مثله وهنا عارضه عمر مؤكداً ان الوافد سعيد تطوع و أخبره أنه مسلم أباً لجد. ما نبهنا جميعاً لأن هذا الجديد وافد غير شرعي متسلل إلي الجنة.

محمد فتحي الحريري أخي الحبيب أستاذي الدكتور محمد فتحي الحريري كما تفضلت أنت أخي الفاضل فأغلب القضاة مسيَّسون، بعضهم لبعض الحكام لوظائف أو مراكز دنيوية، وآخرون لمال هو بئس المال، سحت والعياذ بالله. ، رغم أنهم يعرفون تمام المعرفة وأكثر من غيرهم ولكن يتجاهلون أنَّ ما عند الله أكثر وأبقى، وقد وعد سبحانه وتعالى بما يخطر ولا يخطر على قلب بشر، يتمنون أن يكتبوا مع الصابرين ولا يصبرون، يستعجلون وفي العاجلة، ندعو لهم أن يستقيموا ويعودوا إلى الله، هداهم الله. قلت أنا يوماً لمحاسب: "يا محاسب حاسب قبل ما تتحاسب ويحاسبك أعظم محاسب"، هذا بالنسبة للمحاسب، فكيف بالقاضي؟ وكما تفضلت أنت فالويل ثم الويل لمن لا يتقي الله، أكان قاضياً أم غير ذلك. تسعدني ملاحقاتك لي ولغيري بمشاركاتك الدسمة علماً وأدباً. مع مودتي النابعة من القلب للقلب. الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع: 0 You do not have permission to view the list of names. لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت. الكلمات الدلالية لهذا الموضوع ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى