قصة البطة المغرورة - موضوع

حكايات قبل النوم عادة جميلة تواظب عليها غالبية الأمهات بحب واهتمام، وتسعد بها الابنة فرحة بقربها من والدتها، وحتى يكبر قلبها بالمعاني الجميلة، وقصة "حمزة والبطة السوداء" واحدة من القصص التي تدفع الطفل لحب المدرسة والتفريق بين وقت اللعب وساعات الدراسة يصحو مبكرا ليلعب معهم حب حمزة لألعابه؛ عرباته وقطاره الذي يسير على القضبان، ونماذج الرجال الأقوياء بأسلحتهم فاق الخيال، حمزة يصحو مبكراً ليلعب بها ومعها ، وعند الظهر يدعو جيرانه ليشاركوه اللعب، كل الهدايا يطلبها على هواه -رجال حرب، معارك وأسلحة- ليملأ البيت ضجيجاً وإزعاجاً. حكايات عالمية كرتون قصة البطة البيضاء الجميلة. حمزة -6 سنوات- لم يذهب للحضانة من قبل، ولم يجرب عالم الدراسة والالتزام والمطلوب والممنوع، وفي أول يوم لحمزة في المدرسة، التي تبعد عن منزله بمسافة ليست قليلة، ذهب إليها سيراً على قدميه وسط إخوته وبجوارهم ولكن! كان يتباطأ في الاستيقاظ يبدو أن حب حمزة للعب والمرح والهرج جعله لا يرحب بالذهاب إلى المدرسة، فكان يتباطأ في الاستيقاظ، لا يرتدي زيه المدرسي بسرعة، يتكاسل في إعداد حقيبته، و. بتوالي أيام الدراسة.. كثيراً ما كان حمزة يبتعد عن إخوته وقت الذهاب والعودة من المدرسة، وكثيرا ما كان يرجع من المدرسة غاضباً كل يوم، وإلى لعبه ورجاله الأقوياء يتجه مباشرة وكأنه يحتضنهم أو يعتذر لهم عن غيابه.

  1. حكايات عالمية كرتون قصة البطة البيضاء الجميلة
  2. قصة البطة السوداء .. عرض بوربوينت لرياض الاطفال
  3. قصة البطة السوداء - ووردز

حكايات عالمية كرتون قصة البطة البيضاء الجميلة

وحاولت البطة السوداء ان تلعب مع البطة الصغيرة فى البحيرة لكنها لم تنجح فطلبت من البطة الصغيرة ان يظلوا اصدقاء وانها ستنتظرها تلعب معها فى القرية بعيدا عن البحيرة ، وبالفعل انتظرت البطة السوداء البطة الصغيرة حتى انتهت من اللعب بالبحيرة ولعبوا معا وقضوا اوقات كثيرة فى اللعب. قصة البطة السوداء - ووردز. وفى احدى الايام كانت تتمشى البطة السوداء فى منطقة بها بعض التلال المرتفعة قليلا عن الارض فصعدت البطة السوداء على احدى التلال وفجأة هجم عليها صقر طائر!! فخافت البطة السوداء ولكنها لا تعلم ماذا تفعل وعندما اقترب الصقر قليلا من البطة السوداء كانت على حافة التل وكانت تشعربالخوف كثيرا! وبدأ الصقر يقترب اكثر فاكثر من البطة السوداء وفجأة وجدت البطة السوداء اجنحتها قادرة على الطيران فطارت البطة السوداء بعيدا عن الصقر ووقفت على غصن شجرة وهى مندهشة انها يمكنها الطير فى حين ان البط لا يطير فى الجو!!! ونظرت البطة السوداء الى الغصن التى تقف عنده فوجدت عش صغير به طيور صغيرة تشبهها كثيرا فذهبت اليهم وتعرفت اليهم ووجدت والدتهم تأتى اليهم بالطعام ليكبروا ،وعندما جاءت الام الى الطيور الصغيرة فقالت للبطة السوداء انت تشبيهيننا كثيرا فمن انت ومن اين جئتى ؟ فحكت البطة السوداء حكايتها الى الام فعطفت عليها كثيرا وقالت للبطة السوداء يمكنك الان العيش معنا لتتعلمى مبادئ الطيران ،وبالفعل عاشت البطة السوداء مع الطيور الصغيرة فى سعادة.

تصفّح المقالات

قصة البطة السوداء .. عرض بوربوينت لرياض الاطفال

يعيش مجموعة من البط الرمادي الجميل بالمزرعة ، وكان البط يستيقظ كل صباح ويذهب إلى نهر صغير بجوار المزرعة ، ليسبح ويلعب في سعادة ، وذات يوم أتت البطة البيضاء المغرورة تتباهى بلونها الأبيض والريش الطويل ، وتشعر إنها أجمل من البط ذات اللون الرمادي. وكان البط الرمادي قد أعتاد على غرور البطة البيضاء ، وكان لا يهتم بكلامها بل عندما تطلب أن تلعب معه يرفض لأنها مغرورة ، وتظل تردد كلمات الغرور والإعجاب بجمالها ، بل وتقلل من شأن البط الرمادي وتصفه بالقبيح. قصة البطة السوداء .. عرض بوربوينت لرياض الاطفال. وظلت البطة البيضاء جالسة على شاطئ النهر وتنظر إلى البط الرمادي وهو يلعب ويلهو في الماء ، وجاءت الدجاجة وألقت التحية على البط الرمادي ، فقام البط الرمادي بدعوتها للعب معه خارج البحيرة ، ووافقت الدجاجة ولكن اغتاظت البطة البيضاء ، لأن الدجاجة ذات ريش أسود فكيف يعجب بها البط الرمادي ويدعوها للعب معه أما هي فلا يلعب معها. فكرت البطة في حيلة لتجعل لونها يبدو مثل لون الدجاجة السوداء التي يحبها البط الرمادي ، ويدعوها باستمرار للعب معه فأسرعت البطة البيضاء وقفزت في الماء ، ثم خرجت وتدحرجت في كوم من الفحم الأسود ، وبالفعل التصق غبار الفحم في ريش البطة البيضاء فأصبح لونها شديد السواد مثل لون الفحم ، وصار منظرها يخيف كل من يراها.

من أجمل الأشياء التي نحكيها لأطفالنا الصغار ، قبل النوم هي تلك الحدوته الصغيره التي تزرع في نفوسهم فكرا وعقل متميزا وواعي ممفكر ومختلف ، واليوم يحكي لنا الجد سالم قصه بعنوان البطه السوداء قصة تربوية هادفة من قصص جدى سالم بقلم منى حارس.

قصة البطة السوداء - ووردز

لكنه لم يكن يعرف غيرهم، فجلس وحيدًا حزينًا، في هذه الأثناء مرتْ بطة أخرى ومعها فراخها. فجاء أحد هذه الفراخ للبطة السوداء وقال لها: لماذا أنتِ حزينة أيتها البطة ؟ ردّت البطة السوداء: أنا لا أستطيع العومَ والسباحة في البحيرة كما تفعل البطات الأخريات، أشعر بأني وحيدة وغريبة ولا أعلم ماذا أفعل ؟ فقالت البطة الصغيرة: يمكنني أن أعلّمَك السباحة والعوم في البحيرة تَعالَيْ معنا، وحاولت البطة السوداء تعلُّم السباحة ولكنها لم تنجح. شكرت صديقتها البطة الصغيرة على مساعدتها لها، ولعبت البطتان بعيدًا عن البحيرة واستمتعتا بالوقت كثيرًا، ودعت البطة السوداء صديقتها. ثم ذهبت إلى مكان مرتفع قليلًا كأنه تلة، وقفت عليها، شاهدت من بعيد طائرًا آتيًا نحوها بسرعة كبيرة وكأنه يريد افتراسها. فجأة أحسّت البطة بجناحَيْها كأنهما سيطيران، وفعلًا حاولت الطيران بسرعة وطارت بعيدًا ،ووقفت على غصن شجرةٍ مرتفعةٍ، أدركتْ البطة حينها أنها ليستْ من البط لأنَّ البط لا يطير. وبعد فترة من التجوال ،التقت بمجموعة طيور جميلة ،فقالوا وهي تسمعهم ،ماذا تفعل هذه الشحرورة هنا. فقالت لهم: اسمي ليس شحرورة بل بطة. فقالوا لها ضاحكين ولكنك تشبهين الطائر الشحرور الأسود الجميل فكيف صرتي بطة.

فأمر الشاب الذي تبين أنه الأمير بسجن الساحرة الشريرة، وطرد المرأة وزوج الفتاة الأخرى من أحد رجال الحاشية وجعلها تقيم في القصر، وجعل المرأة العجوز تقيم عنده في القصر مع بطها الست، وتزوج الأمير بفتاته وعاشا معا في سعادة وهناء.