اخذوا البنت منه لانه اسمر البشرة - عالم حواء

وتم اتخاذ الإجراءات الإدارية والقانونية اللازمة بشأن الحادث، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة.

مدونة راديو بيتـنا: فضيحة فنكوش الفول في مصر !

د. هبة أضافت: هذه المادة حال تركيزها فى الجسم بكميات كبيرة تزيد من سيولة الدم للمرضى ممن يعانون من مرض سيولة الدم، كما أنها تتفاعل مع الأنسولين، فتعوق التحكم فى مستوى السكر فى الدم، لذا يقل بصورة كبيرة. كما أكدت أنها تتحد مع العناصر المهمة فى الجسم مثل الكالسيوم والماغنسيوم والنحاس والزنك والحديد والكوبلت، وتقلل من مستوى هذه المواد فى الجسم، مما يسبب هشاشة العظام، والضعف الجنسى وعديدًا من المشكلات. مدونة راديو بيتـنا: فضيحة فنكوش الفول في مصر !. [منقول] إذا أعجبتك المقالة نرجو دعمنا بزيارة إعلانات الموقع.

إصابة 10 أشخاص في انقلاب سيارة ميكروباص بالطريق الصحراوى الشرقى بأطفيح

تذكرة مباراة برشلونة وريال 2 ميجابيكسل‎ مصدر الطاقة ‎بطارية مدمجة قابلة للشحن‎ نوع البطارية ‎بطارية ليثيوم أيون‎ وقت شحن البطارية ‎(4 ساعات (كامل)، 2 ساعة (سريع‎ العرض ‎5. 86 سم‎ الارتفاع ‎12. 34 سم‎ العمق ‎0. 61 سم‎ الوزن ‎0. 09 كج...

اخذوا البنت منه لانه اسمر البشرة - عالم حواء

■ جزء من التقرير الصحفى بجريدة التحرير عن مستوقدات الفول. هام للغايه:... موعد اذان الفجر بالرياض. وبعد مراقبة دامت أسبوعًا وجدت أن عمال عربة الفول لا يأكلون مما يصنعون، ويشترون طعامًا من الخارج، الأمر الذى أثار دهشتى، حقيقة لم يكن أمامى سوى العيش وسط هؤلاء الأشخاص لمعرفة السبب، الذى يمنعهم من تناول الفول، الذى يصنعونه، وأيضًا كشف اللغز، الذى أشار إليه الطبيب. لحظات قليلة وبعدها توجهت إلى أحد العاملين على عربة الفول، وسألته عن فرصة عمل، فقال: اذهب إلى المعلم ج. م ، صاحب عربة الفول. قابلت المعلم، وسألنى: اشتغلت فى الفول قبل كده؟ فجاوبته: لا، فقال: خلاص هتغسل اطباق وهتاخذ 25 جنيه فى اليوم، وافقت على الفور، موضحًا له أننى مغترب، وليس لدىّ مسكن، فقال: يبقى هتنام فى المخزن مع العيال. ☻ الشك بعد يوم شاق من العمل عدنا إلى المخزن، حيث وضع الصنايعى القدر، وبها كمية من الماء على النار، ثم أتى بجوال فول ووضعه مباشرة فى القدرة، وبعدها بدقائق مد يده فوق الرف الصغير، وأمسك بعلبة تحوى مادة بيضاء، وأضاف منها 5 ملاعق كبيرة إلى القدر، ثم أغلق فوهة القدر جيدا، وتركها على النار، وبعدها وضع كمية من الفول المدشوش مع كمية من الأرز فى إناء به ماء، وتركه لمدة ساعة كى يتخمر، وبعد مرور نصف الساعة توجه إلى قدر الفول الموجودة على النار حاملًا فى يده كبشة طويلة، وقام بغرف عدد من حبات الفول، ثم وضع حبة فول تحت إصبعه، وضغط عليها فوجدها قد استوت.

على الفور وضع خلطة المدشوش والأرز ، وبدأ فى التقليب لمدة عشر دقائق، ثم أطفأ النار، فى الوقت نفسه أجلس أنا فى مدخل المخزن، أراقب تحركات زميلى وأعبئ الطحينة والزيت الحار والزيت الحلو فى زجاجات بلاستيكية، وبعد أن انتهينا من تجهيز البضاعة ذهبت إلى النوم، وأنا أفكر فى المادة البيضاء، التى وضعها على الفول، وشعرت أن هناك أمرًا غريبًا فى الموضوع، خصوصًا أن القدر التى تحمل بداخلها عشرين كيلو فول استوت فى أقل من ساعة. ☻ مستوقدات وسط القاهرة فى اليوم التالى تكرر نفس السيناريو السابق لمدة شهر كامل، مهمتى الوحيدة تجهيز عبوات الطحينة، وغسل الأطباق، وفى أثناء وقت العمل كان الصنايعى يطلب منى شراء طعام من الخارج لنأكله، وعندما سألته مازحًا: بقى إحنا اللى بنأكل الناس نشترى أكل من بره، ده اسمه كلام ، رد ضاحكا: يا عم ابعدنى أنا عن الفول، وبلاش تاكله انت كمان مش ناقصة مرض! وفى أثناء عملى كنت أضع تلك المادة البيضاء على الفول دون أن أعرف ماهيتها أو مصدرها، وعندما سألته عن اسمها ووظيفتها قال إنها بودرة بيضة تعمل على تسوية الفول بطريقة سريعة جدا، فتوقعت أنها هى المادة الخطيرة، التى أشار إليها الطبيب، وراح ضحيتها عدد كبير من العمال الفقراء.