عمر بن ابي سلمة

[١] المراجع ^ أ ب "أبو سلمة بن عبد الأسد" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 16-2-2019. بتصرّف. ↑ "أبو سلمة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 16-2-2019. بتصرّف. ↑ "أم سلمة رضي الله عنها" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 16-2-2019. بتصرّف.
  1. أبو سلمة المخزومي - موضوع
  2. إسلام ويب - سير أعلام النبلاء - ومن صغار الصحابة - عمر بن أبي سلمة- الجزء رقم3
  3. شرح حديث عمر بن أبي سلمة قال كنت غلاما في حجر رسول الله وحديث سلمة بن الأكوع أن رجلا أكل عند رسول الله - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت

أبو سلمة المخزومي - موضوع

سلمة الأبرش: حدثنا ابن إسحاق ، قال: رأيت أبا سلمة يأتي المكتب ، فينطلق بالغلام إلى بيته ، فيملي عليه الحديث.

إسلام ويب - سير أعلام النبلاء - ومن صغار الصحابة - عمر بن أبي سلمة- الجزء رقم3

وروي عن ابن الزبير قال: عمر أكبر مني بسنتين. وقيل: طلب علي من أم سلمة أن تسير معه نوبة الجمل ، فبعثت معه ابنها عمر. وطال عمره وصار شيخ بني مخزوم. قال محمد بن سعد: توفي في خلافة عبد الملك بن مروان. ونقل ابن الأثير: أن موته كان في سنة ثلاث وثمانين.

شرح حديث عمر بن أبي سلمة قال كنت غلاما في حجر رسول الله وحديث سلمة بن الأكوع أن رجلا أكل عند رسول الله - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت

زهير بن أبي سلمى ربيعة بن رباح المُزَنِي، من مُضَر 520-609. احد اشهر الشعراء العرب وأذكى الشعراء في الجاهلية وهو أحد الثلاثة المقدمين على سائر الشعراء وهم امرؤ القيس و وزُهير بن أبي سُلْمى والنابغة الذبياني. نسبه هو زهير بن أبي سُلمى واسم أبي سُلمى ربيعة بن رباح بن قرّة بن الحارث بن مازن بن ثعلبة بن ثور بن هرمة بن الأصم بن عثمان بن عمرو بن إد بن طابخة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان ، المزني أو المزيني. أبو سلمة المخزومي - موضوع. كان زهير بن أبي سلمى من قبيلة "مزينة" ويعود من ناحية أم والده إلى قبيلة "مرة" في الحجاز. يروى إن والد زهير ذهب مع أقربائه من بني "مرة" - أسد وكعب - في غزوة ضد طيْ، وإنهم غنموا إبلاً عديدة. قال افردا لي سهماً، فأبيا عليه ومنعاه حقه، فكف عنهما، حتى إذا الليل أتى أمه فقال: والذي أحلف به لتقومن إلى بعير من هذه الإبل فلتقعدن عليه أو لأضربن بسيفي تحت قرطيك. فقامت أمه إلى بعير منها فاعتنقت سنامه وساق لها أبو سلمى وهو يرتجز ويقول: قادهم أبو سلمى من مضارب "مرة" حتى وصل قومه. لم يمض وقت طويل قبل التحاقه "بمزينة" في غزوة على بني ذبيان، فخذ من "مرة". عندما بلغوا غطفان، جيران مرة، عاد غزاة مرة خائفين إلى خيام غطفان ومكثوا معهم.

فقال: لقد تركت رجلين من قومك لا أعلم أكثر حديثا منهما: عروة ، وأبو سلمة. قال: فلما رجعت إلى المدينة وجدت عروة بحرا لا تكدره الدلاء. قلت: لم يكثر عن أبي سلمة وهو من عشيرته; ربما كان بينهما شيء ، وإلا فما أبو سلمة بدون عروة في سعة العلم. قال ابن سعد توفي أبو سلمة بالمدينة سنة أربع وتسعين. في خلافة الوليد وهو ابن اثنتين وسبعين سنة. [ ص: 290] وقال الواقدي في وفاته وسنه ما لا يتابع عليه فقال: مات سنة أربع ومائة وهو ابن اثنتين وسبعين سنة. إسلام ويب - سير أعلام النبلاء - ومن صغار الصحابة - عمر بن أبي سلمة- الجزء رقم3. وقال الهيثم بن عدي في وفاته كالأول. قال إسماعيل بن أبي خالد: قدم علينا أبو سلمة زمن بشر بن مروان وكان زوج بنته بمد تمر. وقال عمرو بن دينار ، قال أبو سلمة: أنا أفقه من بال ، فقال ابن عباس: في المبارك. رواها ابن عيينة عنه. ابن لهيعة ، عن أبي الأسود ، قال: كان أبو سلمة مع قوم ، فرأوا قطيعا من غنم ، فقال أبو سلمة: اللهم إن كان في سابق علمك أن أكون خليفة فاسقنا من لبنها ، فانتهى إليها فإذا هي تيوس كلها. قال عمرو بن دينار ، عن عائشة أنها قالت لأبي سلمة وهو حدث: إنما مثلك مثل الفروج يسمع الديكة تصيح فيصيح. وروي عن الشعبي قال: قدم أبو سلمة الكوفة ، فكان يمشي بيني وبين رجل ، فسئل عن أعلم من بقي ، فتمنع ساعة ثم قال: رجل بينكما.