جامعة الملك عبدالعزيز: اختبارات السنة التحضيرية “إجبارية” العام المقبل | مدونة التعليم السعودي

اختبار تحديد التخصص الجامعي المناسب لك تحديد التخصص الجامعي المناسب لك سوف نتعرف على تفاصيله من خلال مقالتنا ، حيث يواجه العديد من الطلاب ارتباكًا كبيرًا في اختيار التخصصات المناسبة لهم ، حيث أن اختيار التخصص هو أساس نجاح الطالب الوظيفي و المسيرة المهنية فيما بعد ، ولهذا السبب ظهرت اختبارات التخصص الجامعي لدعم الطالب في اتخاذ القرار الذي يتوافق مع الأمور التي تناسبه ، لذلك سنقدم لك اختبارًا لتحديد التخصص الجامعي. اختبار تحديد التخصص الجامعي المناسب لك | بوابة المتميز. اختبار التخصص اختبار تحديد التخصص الجامعي المناسب لك هو أحد الاختبارات المصممة لمساعدة الطلاب ، وخاصة خريجي الثانوية العامة ، على اختيار التخصص الأكاديمي الذي يناسب تفضيلاتهم وقدراتهم ، من خلال الكشف عن شخصية وميول المتقدمين للاختبار ، وهو مؤشر قياسي يتم من خلاله الرد على مجموعة من الأسئلة. يجب على المختبر قياس وتحديد نوع الشخصية والتخصصات العلمية والأدبية المناسبة المطروحة في الجامعات. وتجدر الإشارة هنا إلى أن هناك مجموعة من الأشياء التي يجب مراعاتها عند تقديم هذا الاختبار ، وهي كالتالي: اختيار الإجابة على الأسئلة بناءً على ما تعتقده عن نفسك ، وليس ما يعتقده الآخرون عنك. تحقق من الصدق والمصداقية في الإجابة.

اختبار تحديد التخصص الجامعي المناسب لك | بوابة المتميز

أما المرتبة الخامسة والأخيرة فاحتلها نشاط "تحكيم البحوث والمقالات العلمية"، وكانت الأغلبية العظمى من الذكور السعوديين أيضا. وقد ظهر أن مجال الترجمة يحظى بأهمية لدى أعضاء هيئة التدريس من غير السعوديين من الجنسين بينما لا زال مبتدءا بالنسبة لأعضاء هيئة التدريس السعوديين من الجنسين ، كما أنه لا توجد أي مشاركات في إنتاج "فصول في كتب "من أعضاء هيئة التدريس الإناث ، بينما ظهر ذلك الإنتاج بنسبة متدنية من قبل أعضاء هيئة التدريس الذكور. وعند عمل اختبار مربع كاي وجد أن هناك علاقة بين نوع الإنتاج الفكري والأعوام التي تم فيها الإنتاج؛ إذ أن معظم ذلك الإنتاج كان في الفترة الأخيرة من 2001 إلى ما بعد 2005، ما يدل على تزايد عدد الإنتاجية العلمية لأعضاء هيئة التدريس في مجال التخصص في الفترة الأخيرة تزايدا مطردا بلغت نسبته 54. 4%. وأن "البحث المحكم في الدوريات المتخصصة" كان أعلى أنواع الإنتاج الفكري في جميع الفترات الزمنية الثلاثة، بينما كان "البحث المشترك" أقلها وذلك يدل على رغبة أعضاء هيئة التدريس في الاستقلالية في عمل الأبحاث وعدم مشاركة الزملاء في كتابة البحوث العلمية، مع بروز الاهتمام بنوع "بحث في مؤتمر أو بحث مدعم" ، إذ تزايدت نسبتهما بشكل مطرد.

كما أن الاهتمامات بتأليف الكتب تظل ثابتة إلى حد ما ، بينما تظهر اهتمامات تأليف الكتب لدى أعضاء هيئة التدريس غير السعوديين بشكل أكثر من السعوديين ، كما ظهرت الإنتاجية العلمية لدى أعضاء هيئة التدريس من غير السعوديين في المراجعات العلمية والترجمة لإحدى المقالات المتخصصة بشكل مرتفع عن أعضاء هيئة التدريس السعوديين. إن هناك زيادة ملحوظة عبر الفترات الثلاثة بالنسبة للإنتاجية العلمية من قبل أعضاء هيئة التدريس الإناث في كل من "الكتب الدراسية أو غير الدراسية أو فصول في كتب" و "تقديم البحوث في المؤتمرات أو تقديم البحوث المدعمة".