أهمية التعلم الذاتي في عصرنا الحالي

التعلم الذاتي – مفهومات ومتضمنات (1) تلخيص بسيط ومختصر: أهمية التعلم الذاتي: في عصر يوسم / يوصف ( مجتمع المعرفة – مجتمع التعلم – ثقافة التعلم) ، حيث أصبحت المعرفة ثروة والتعلم مصدرها. التعلم الحقيقي: يحتل موقع القلب منا ، ويعني أن نكون بشراً … فمن خلاله نعيد تطوير أنفسنا ، ونصبح قادرين أن نفعل شيء لم نكن لنقدر أن نفعله من قبل ، ونوسع مقدرتنا على الإبتكار التعلم ، وأيضاً نعيد إدراكنا للعالم وعلاقتنا به. التعلم الذائم: هو تعلم دائم الإزدهر ويستجيب بإجابية للمتغيرات والتجديد ، وبسبب التكنولوجيا الجديدة التي طورت منظومة التعليم نشأت معها الحاجات الآتية: أن نعرف المعرفة وَ نستوعبها. أن نعرف مصادرها وَ نيسر الحصول عليها. أن نجيد معالجتها. أن نتقن مهارات استخدامها. أن نحسن استثمارها. التعليم الذاتي - تطبيقات واستراتيجيات التعليم و التعلم الإلكتروني الحديثة. أخيراً.. أن نتبادلها ونشاركها. التعلم المؤسسي: نتكلم عنه في 3 نقاط أساسية: ظهرَ / بدأ مفهوم التعلم المؤسسي منذ ثمانينات القرن الماضي. التعلم المؤسسي: يعمل باستمرار على توسيع مقدرت المؤسسات على الخلق والإبداع بنفسها. حد التعلم: هو الحد الفاصل الذي عنده تتمايز المؤسسات والأفراد إزاء أداء الأشياء على نوع أفضل. معنى التعلم الذاتي: هناك رؤى لمفهوم التعلم الذاتي: من منظور الأمم المتحدة: التعلم القائم التوجيه الذاتي.
  1. ما مدى أهمية التعلم الذاتي, وهل يجب العمل به؟
  2. أهمية التعلم الذاتي في عصرنا، وكيف تصبح ذاتي التعلم - مطبوع
  3. التعليم الذاتي - تطبيقات واستراتيجيات التعليم و التعلم الإلكتروني الحديثة

ما مدى أهمية التعلم الذاتي, وهل يجب العمل به؟

- يأخذ المتعلم دورا إيجابيا ونشيطاً في التعلم. - يمّكن التعلم الذاتي المتعلم من إتقان المهارات الأساسية اللازمة لمواصلة تعليم نفسه بنفسه ويستمر معه مدى الحياة. 4- إعداد الأبناء للمستقبل وتعويدهم تحمل مسؤولية تعلمهم بأنفسهم. - تدريب التلاميذ على حل المشكلات ، وإيجاد بيئة خصبة للإبداع. - إن العالم يشهد انفجارا معرفيا متطورا باستمرار لا تستوعبه نظم التعلم وطرائقها مما يحتم وجود استراتيجية تمكن المتعلم من إتقان مهارات التعلم الذاتي ليستمر التعلم معه خارج المدرسة وحتى مدى الحياة. أهمية التعلم الذاتي في عصرنا، وكيف تصبح ذاتي التعلم - مطبوع. للامانه منقول من مقوع: //--------------------------------------- اما عن هل يجب العمل به يعتمد على ميول المتعلم والمؤسسه التعليمية فيكون الامر اختيارى فى اغلب الاحوال الدارسين عن بعد يفضلون هذا النوع من التعليم تاثيره ممتاز فهو يخرج انسان متميز يعتمد على نفسه و ارى انه يجب توسعة العمل به أهمية التعلم الذاتي:1) إن التعلم الذاتي كان وما يزال يلقى اهتماما كبيراً من علماء النفس والتربية ، باعتباره أسلوب التعلم الأفضل ، لأنه يحقق لكل متعلم تعلما يتناسب مع قدراته وسرعته الذاتية في التعلم ويعتمد على دافعيته للتعلم. (2) يأخذ المتعلم دورا إيجابيا ونشيطاً في التعلم.

أهمية التعلم الذاتي في عصرنا، وكيف تصبح ذاتي التعلم - مطبوع

تعزيز الثقة بالنفس و القدرات الذاتية ان التعلم الذاتي ليس مهمة سهلة و يتطلب شخصية حازمة و منضبطة و لا يمكن الوصول لهذه الشخصية الا اذا كان المتعلم واثقا من نفسه و قادرا على تسيير خطاه باستقامة. كما ان النجاح في اتقان مهارة معينة يجعل منك اكثر ثقة بقدراتك الذاتية و تصبح قادرا على مواجهة أي ظرف او تحدي قد يصادفك. أهمية التعلم الذاتي في عصرنا الحالي. تعزيز القدرات و المهارات القيادية ان اصعب ما يمكنك التعامل معه هو نفسك فان استطعت ان تقودها كنت قادرا على قيادة الجميع ، و التعلم الذاتي يجعل منك شخصا منضبطا قادرا على قيادة وقته و تدبير موارده و هذا ما سيجعلك قادرا على إفادة الاخرين و توجيههم بطريقة سليمة. المساهمة في الوصول للاهداف المسطرة ان اكثر الأهداف التي سيساعدك التعلم الذاتي في الوصول اليها هي بناء مشروعك الخاص ، فالمهارات التي ستكتسبها عبر هذه المرحلة لا تقتصر على المجال المهني فقط بل تشمل المجال الشخصي كذلك. المتعلم الذاتي يملك المهارة و المعرفة معا في حين ان المتعلم التقليدي يملك المعرفة اكثر من المهارة لذلك لا يتجاوز سقف طموحه الحصول على وظيفة ، في حين ان خريج التعلم الذاتي يملك الوسائل التي تجعله يفكر في طموحات و اهداف كبرى تتمثل في انشاء و إدارة مشروعه الخاص.

التعليم الذاتي - تطبيقات واستراتيجيات التعليم و التعلم الإلكتروني الحديثة

التعلم الذاتي تعلم إرتقائي مستمر: يوصف التعلم المستمر بأنه تعلم إرتقائي ويتحدد انه تعلم دينامي متقدم واخذ في التقدم تراكمي وتراجعي ويمكن ان يكون في شكل مشروعات تعلم ، وهو الوقت الذي يقضيه الفرد في تنمية مهارات معينة الى الحد الذي يجعله قادر على نقل ما تعلمه إلى زملائه. ( ويرتبط التعلم المستمر بالتعلم ذاتي التوجيه) "الإسلوب الشخصي في التعلم " وهي اساليب شخصية تختلف من شخص لاخر ويصفها مؤشر النمط مايرز بالتالي: الانبساط الانطواء الاحساس الحدس التفكير الشعور الحكم الإدراك < فئات مهارات التعلم الذاتي >  مهارات معرفية: مهارات التفكير. مهارات حل المشكلات. مهارات معالجة المعلومات. مهارات الفهم والإستيعاب. مهارات إدارة المعرفة. ما مدى أهمية التعلم الذاتي, وهل يجب العمل به؟.  مهارات دراسية: مهارات القراءة و الكتابة الوعي بالذات. التقويم الذاتي. طرق وتنظيم الإستراتيجات. الثقة والألفة والممارسة والعادة.  مهارات شخصية: بناء الأهداف. التوجية الذاتي. الضبط الذاتي. الإرادة والدافعية.  مهارات الحياة: اتخاذ القرار – التواصل – التفاوض – ادارة الوقت والضغوط _ المواجهة  مهارات فنية عملية: تتعلق بالمعرفة والكفاءة مثل مهارات التعامل مع تكنلوجيات المعلومات من تنظيم المعلومات وإستخدامها وتبادلها.

القيام بمشروع خاص بالفرد فهو يكون مسؤول في هذا المشروع عن جميع تفاصيله ونتائجه مهما كانت. يوجد مهارة تسمى المهارة التمثيلية يمكن عن طريقها الفرد التعلم الذاتي وذلك عن طريق تقمص دور المعلم والمتعلم في آن واحد. أهمية التعلم الذاتي في عصر المعلومات. لا يفوتك معرفة: اهمية التعليم في المجتمع الفرق بين التعلم الذاتي والتعلم التقليدي بعدما تعرفنا على أهمية التعليم الذاتي يجب علينا الآن معرفة الفرق بين التعلم الذاتي والتعلم التقليدي وما الذي يميز التعلم الذاتي كما موضح في الآتي: يُعطي التعلم الذاتي للمتعلم قدرًا كبيرًا من الحرية في التفكير واستخدام الأساليب المختلفة والإبداع في مختلف المجالات بينما في طرق التعلم التقليدية يعتمد المتعلم فقط على وجهة نظر المعلم وحفظ المقررات الدراسية دون الإبداع. يعتمد التعلم الذاتي على المشاركة بين الأفراد وتبادل وجهات النظر بينما في التعلم التقليدي يعتمد التعلم على المنافسة بين الأشخاص. الطالب في التعلم الذاتي يعتمد على نفسه في اتخاذ القرارات وبالتالي يكون مسؤولا على كافة عملية التعلم بينما يعتمد الطالب في التعلم التقليدي على المعلم. الدافع في التعلم الذاتي يكون نابع من داخل الفرد ورغبته في التعلم ولكن الدافع في التعلم التقليدي تكون في أغلب الأحيان نابعة من المعلم.

يُعَدُّ التعلُّم الذاتي من أهم طرائق علاج الجمود التربوي المتمثل في انفصال التعليم عن المجتمع وذلك بسبب ميل المُتعلِّم إلى التقليد وعدم قدرته على تلبية احتياجات السوق. دور المُعلِّم في التعلُّم الذاتي: يختلف دور المُعلِّم في ظل استراتيجيَّة التعلُّم الذاتي عن دوره التقليدي في نقل المعرفة وتلقين الطلبة فيضطلع بدور الموجه والمرشد والناصح لتلاميذه ويظهر دور المُعلِّم في التعلُّم الذاتي كما يأتي: التعرُّف على قدرات المُتعلِّمين وميولهم واتجاهاتهم من خلال الملاحظة المباشرة والاختبارات التقويميَّة البنائيَّة والختاميَّة والتشخيصيَّة وتقديم العون إلى المُتعلِّم في تطوير قدراته وتنمية ميوله واتجاهاته. إعداد المواد التعليميَّة اللازمة مثل الرزم التعليميَّة ومصادر التعلُّم وتوظيف التقنيات الحديثة كالتلفاز والأفلام والحاسوب، في التعلُّم الذاتي. تدريب الطلبة على المهارات المكتبية وتشمل مهارة الوصول الى المعلومات والمعارف ومصادر التعلُّم. وضع الخطط العلاجيَّة التي تمكن المُتعلِّم من سد الثغرات واستكمال الخبرات اللازمة. العوامل المؤثرة في عمليَّة التعلُّم الذاتي: عوامل أكاديميَّة: مثل عدد المُتعلِّمين وخلفياتهم الدراسيَّة والمُعدَّل العام لتحصيلهم ومستويات الذكاء وقدرة المُتعلِّم على التعلُّم الذاتي بمفرده والطموحات الثقافيَّة والمهنيَّة للمُتعلِّمين.