البيدوفيليا في السعودية

كم تثير هذه الكلمة من مشاعر الغضب!! والانتقام.. فهل خُيلتِ عزيزتي أن يتم التحرش بكِ في مرحلة الطفوله! لم تكونِ حينها سوى طفلةٍ اسوأ ايامك هو اليوم الذي لا تحصلينَ فيه على لُعبةٍ من متجرٍ ما.. ولكن في مكانٍ آخر من العالم! هنالك العديد والعديد من الاطفال الذين يتعرضون للتحرش الجنسي من قبل أشخاص بالغين.. يعتقد الكثير من الأهالي أن عليهم حماية أطفالهم من الغرباء، ولطالما نسمع تحذيرات متكررة من أجل عدم اقتراب الطفل من الغرباء وعدم التحدث إليهم. لكن إن تحدثنا تبعاً إلى الإحصائيات التي أجرتها منظمة راين (RAINN) المختصة بحالات التحرش والاعتداء الجنسي الأمريكية فإن 7% من المتحرشين هم غرباء و 59% هم معارف وأصدقاء و 34% هم من أفراد العائلة. بالتالي معظم الحالات التي يتم فيها التحرش تكون من قبل شخص معروف بالنسبة للأطفال بنسبة 93% أي شخص يحبونه ويثقون به. البيدوفيليا الأرشيف - بوابة الاخبار. بدايةً ماهي "البيدوفيليا" التي و للأسف لم يُسلط العالم العربي الضوء عليها بشكلٍ افتراضي ، علمًا بأنها من اكثر المشاكل خطورة للطفل وللمجتمع. هي اضطراب نفسي يصيب الأشخاص البالغين ، أي بعد سن البلوغ بمعدل 16 عام ، ويتميّز بالانجذاب والميول الجنسي للأطفال من كلا الجنسين أو أحدهما؛ وغالبًا للاطفال من سن 7 إلى سن 13 سنة، ويصنّف هذا الاضطراب في خانة اضطرابات الولع الجنسي Paraphilic Disordres.

البيدوفيليا الأرشيف - بوابة الاخبار

تم نشر هذا التقرير بدعم من JDH/JHR صحفيون من اجل حقوق الانسان والشؤون العالمية في كندا.

مشاهد جريئة واتهام بالترويج لـ"البيدوفيليا".. السعودية توقف عرض مسلسل "ضحايا حلال" - Yemen#

يشار إلى أن النصر تأهل إلى الدور نصف النهائي من المسابقة الأغلى في آسيا على مستوى الأندية. ويبقى حمد الله من أهم الأسماء التي تُراهن عليها جماهير الفريق للفوز باللقب، رغم المشاكل الأخيرة التي عاشها مع الإدارة.

وفي هذا الصدد أوصت هيئة الإعلام المرئي والمسموع الوالدَيْن باختيار الألعاب الإلكترونية المناسبة لأبنائهم. وقالت المستشارة الأسرية والتربوية الدكتورة الهنوف الحقيل: "لا بد من استحداث مواد في التعليم توعي الأطفال، وتحذرهم من مخاطر مواقع التواصل"، مؤكدة أهمية مشاركة الأبناء اهتماماتهم، ومشيرة إلى أن التواصل مع الأبناء يولّد نتائج إيجابية. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.