وصف للمشروع صناعة التعبئة والتغليف هي من الصناعات الهامه والمربحه والتي تدر عائد كبير وبتكلفة قليله لمن يملك راس مال محدود ، وتتركز على انتاج عبوات صغيره من فئة (ربع كيلو غرام)، ( نصف كيلو غرام) ، (1كيلو غرام) من كافة أنواع البقوليات ، المكسرات ، البهارات.
التعليق الاسم البريد الإلكتروني الموقع الإلكتروني
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث بوابة كرتون نتورك بوابة رسوم متحركة برامج كرتون نتورك الأصلية في المشاريع الشقيقة: صور وملفات صوتية من كومنز. تصنيفات فرعية يشتمل هذا التصنيف على 24 تصنيفا فرعيا، من أصل 24.
أسهمت عودة الطلبة الى مقاعد الدراسة بتنشيط حركة شراء مستلزمات المدارس من الزي والأحذية والحقائب في الأسواق المحلية الأردنية. وقال ممثل قطاع الالبسة والاحذية والاقمشة والمجوهرات في غرفة تجارة الاردن اسعد القواسمي، إن الأسواق المحلية شهدت منذ الثلاثاء،اقبالا من المواطنين على شراء مستلزمات المدارس، بالتزامن مع بدء العام الدراسي بعموم مدارس المملكة. تغيير الزي المدرسي لطلاب المملكه الاردنيه الهاشميه. وأوضح ان الطلب على شراء مستلزمات المدارس الاساسية ارتفع الى نحو 35 بالمئة، بعدما كان في الايام الاخيرة التي سبقت بدء الدوام لا تزيد على 15 بالمئة، كون الكثير من المواطنين أجل شراء احتياجات الاسرة حتى يتم حسم موضوع عودتهم للمدارس. واضاف ان حجم البضائع من مستلزمات المدارس المتوفرة بالسوق المحلية حاليا تقدر بنحو 35 مليون دينار، مقابل 50 مليون دينار خلال موسم العام الماضي، الذي وصلت فيه حركة الشراء والطلب الى 75 بالمئة. ولفت القواسمي الى ان مدارس القطاع الخاص حسمت أمرها لجهة شراء الزي المدرسي لطلبتها وبدأت تنفيذ الطلبيات الخاصة فيها، ما انعكس على حركة ونشاط السوق. وبين أن المصانع المحلية وتجار الجملة زودوا قطاع التجزئة باحتياجاته من الزي المدرسي والأحذية والحقائب بكميات تغطي الطلب.
واستمع الدكتور بدران الى آراء معظم الطلبة حول التصاميم المعروضة مؤكدا ان الوزارة ستحدد الزي الجديد وفقا لرغباتهم واذواقهم بعد الانتهاء من الاجراءات اللازمة بهذا الخصوص. وعبر الطالب مصعب عبدالله من مدرسة عاكف الفايز الاساسية للبنين التابعة لمديرية التربية والتعليم لمنطقة عمان الاولى عن اعجابه بالتصاميم المعروضة من حيث الالوان والتصاميم والجودة معتبرا انها افضل من الزي الحالي الذي مضى عليه فترة زمنية طويلة. وقال الطالب مالك جرادات من الصف الرابع الاساسي في مدرسة بلال بن رباح التابعة لمديرية التربية والتعليم لمنطقة الزرقاء الثانية ان معظم الطلبة في مدرسته لا يرتدون الزي الحالي لعدم تناسبه مع رغباتهم، مبينا ان التصاميم المعروضة ستمكن الطلبة من اختيار الاقرب الى اذواقهم بسبب تنوعها وانسجامها مع التغييرات الحديثة التي طرأت على الملابس. واوضح الطالب زيد الدسوقي من الصف السادس الاساسي في مدرسة الامين الاساسية التابعة لمديرية التربية والتعليم لمنطقة عمان الثانية انه يلبس الزي الحالي قبيل دخوله الى المدرسة فقط، ويستبدله حال الخروج منها بزي آخر يحتفظ به في حقيبته مبينا ان العروض الجديدة تناسبه اكثر لالوانها الزاهية ونوع الاقمشة المصنوعه منها بشكل يناسب معظم اذواق الطلبة.
وللباس الرأس عند المرأة الأردنية عدة أنواع مختلفة منها: الإعصابة: أو العصبة. وهي قطعة من الحرير الموشى بالقصب الذهبي أو الفضي أو كليهما، وتكون حمراء، أو سوداء اللون ويمكن أن تكون بنية غامقة أو زهرية أو برتقالية. تطرز على شكل حزام مستطيل للرأس ويربط على أعلى الجبين. ويتراوح طولها بين المتر والنصف إلى الأربع أمتار. وفي الكرك تكون على شكل حزام دائري ترصع طرفيها بقطع نقدية ذهبية. وفي السلط تزين بالشناشيل في آخرها. وفي معان تكون قصيرة ومليئة بالقطع الذهبية الصغيرة. وبعض النساء يزينّها من الجانب (بالمباري) وهي قطعة دائرية كقطعة النقود وعليها خرز أزرق وأخضر وأصفر وأحمر أو بإبرة (دبوس) مصنوعة من الذهب. وفي بعض المناطق كمادبا وضواحيها ووادي موسى والشوبك، لا تعتمرها المرأة على رأسها إلا بعد أن تتزوج أو تنجب مولودها الأول. وتسمى في بعض المناطق بالحطة أو بالهبرية. الشنبر: ويسمى أيضاً المنديل أو المسفح أو الملفع. وهي قطعة من القماش ذات ألوان متعددة أشهرها الأسود والأبيض أو مقصبة باللونين معاً تلف على الرأس قبل وضع الإعصابة على الجبين وقد يطول الشنبر ليصل أسفل الظهر. العُرجة: وهي قطع ذهبية توصل بتعاريج من الخرز الصغير ذو الألوان الزاهية وتوضع أيضا في مقدمة الرأس وهي من الخرز الصغير ذو الألوان الزاهية التي تضعه المرأة الأردنية بشكل متعرج، ومن هنا أخذت اسمها (العُرجِة) ، تعلق بها قطع (ليرات) من الذهب، وتوضع في مقدمة الرأس وتمتد إلى الخلف نزولاً إلى الظهر ولا تلبسها إلا العرائس والمتزوجات في الأفراح.