ومن الأصول الفاسدة التي أنشأها الشيخ ربيع بن هادي هي إقامته الولاء والبراء على حكمه على الأفراد، فمن حكم عليه ربيع بن هادي بأنه مبتدع وجب على الجميع أن يحكموا بحكمه، وأنه مبتدع، وأن من لم يحكم بذلك بدعّه وأخرجه من السنة.
وقال -حفظه الله-: «إذا لم يكن الشيخ ربيع بن هادي المدخلي ومشايخه وزملاؤه وتلاميذه على منهج السلف، وأتباع أهل الحديث والأثر، فلا أدري عن المقصود بالسلفية والسلفيين» [كتاب الإرهاب]. «كتب الشيخ ربيع كتب سنَّة، وكتب تصحيح الاعتقاد ومحاربة البدع ودعوة الناس إلى السلوك الحسن، وإلى تصحيح عقيدتهم ومنهجهم، وهذا هو المعروف عن كتب الشيخ ربيع، فالذي يحذر من كتبه في قلبه مرض، مرض البدعة والشبهات» [درس في شرح سنن أبي داوود]. (9) قال الشيخ العلامة عبيد بن عبد الله الجابري -حفظه الله-: «إذا سمعتم من يطعن في عالمٍ من علماء السُّنَّة سواءً الشيخ ربيع أو غيره من العلماء المعروفين بالسُّنَّة والدعوة إليها؛ فهذه علامةٌ على أنَّه مبتدعٌ، فاضربوا صفحاً عنه وارفعوا أيديكم عنه وفاصِلوه» [كلمة للسلفيين في بيرمنجهام]. (10) قال فضيلة الشيخ نزار بن هاشم العبَّاس -حفظه الله-: «علماؤُنا نقبلُ كلامَهم ونفرحُ به -واللهِ-. لو قال الشَّيخ ربيع -واللهِ لو ما شُفْنَا وما سَمِعْنَا- بس جاءنا سندُ ثقاتٍ من فلانٍ وفلانٍ: «واللهِ الشَّيخ ربيع أسقطَ فلاناً وفلاناً» نسقطُه ولا كرامة.. الآن نحن نمتحن الأمَّة كلها في السودان وخارج السُّودان بالشيخ ربيع والشيخ عبيد والشيخ عبدالله البخاري رَضِيَ من رَضِيَ، ولم يَرْضَ من لم يَرْضَ فيشرب من البحر الأحمر أو من النيل الأبيض!!
النكت على كتاب ابن الصلاح " مطبوع في جزئين وهو رسالة الدكتوراه. تحقيق كتاب المدخل إلى الصحيح " للحاكم طبع الجزء الأول منه. تحقيق كتاب التوسل والوسيلة " للإمام ابن تيمية - مجلد. منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل. منهج أهل السنة في نقد الرجال والكتب والطوائف. «تقسيم الحديث إلى صحيح وحسن وضعيف بين واقع المحدثين ومغالطات المتعصبين» رد على عبد الفتاح أبو غدة ومحمد عوامه. كشف موقف الغزالي من السنة وأهلها. صد عدوان الملحدين وحكم الاستعانة بغير المسلمين. مكانة أهل الحديث. منهج الإمام مسلم في ترتيب صحيحه. أهل الحديث هم الطائفة المنصورة الناجية ـ حوار مع سلمان العودة ـ. مذكرة في الحديث النبوي. أضواء إسلامية على عقيدة سيد قطب وفكره. مطاعن سيد قطب في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. العواصم مما في كتب سيد قطب من القواصم. «الحد الفاصل بين الحق والباطل» حوار مع بكر أبو زيد. مجازفات الحداد. المحجة البيضاء في حماية السنة الغراء. «جماعة واحدة لا جماعات وصراط واحد لا عشرات» حوار مع عبد الرحمن عبد الخالق. النصر العزيز على الرد الوجيز. التعصب الذميم وآثاره. عني به سالم العجمي. بيان فساد المعيار، حوار مع حزبي متستر.
تولى فلانا ووالاه، متقاربان، تولاه ممكن يكون أشد، تولاه ممكن يكون أعمق في الموالاة، (( ومن يتول الله ورسوله والمؤمنين فأولئك هم المفلحون)) هذا من الموالاة، وفيه مبالغة. [شريط بعنوان: الاعتصام بالكتاب والسنة]
إن التصوف يخاطب العقل أكثر مما يخاطب الوجدان، ويدعو إلى النظر في خلق السماوات والأرض، ليستدل الناظر بما يشاهده، وما يلاحظه في الكون وفي نفسه على قدرة الله تعالى، ووحدانيته، وعظمته وجلاله.
بوربوينت نشأة علم التفسير و تطوره الثاني الثانوي النظام الفصلي للتحميل المباشر المجاني لكل من يرغب في الحصول عليها بسهولة ويسر لكل من يعمل في مجال التعليم.
يعتبر علم التفسير من أسمى العلوم التي ينبغي على كل مسلم في هذا الزمان أن يدرسها ، ويجعل تعلم هذا العلم من الأولويات في حياته ، وذلك لأنه علم مختص بأشرف الكتب وهو كتاب الله عز وجل ، ويمّكن هذا العلم الدارس له من الفهم الصحيح لآيات القرآن الكريم ، سواء كان هذا الفهم عن طريق معرفة معنى الآية الكريمة أو أسباب النزول إلى غير ذلك. مراحل نشأة علم التفسير مر علم التفسير على مجموعة من المراحل وهي: مرحلة الفهم والتلقي التفسير فى عهد النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة: وبالنسبة لفترات مرحلة الفهم والتلقي فكانت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وفي عهد الصحابة رضوان الله عليهم وعهد التابعين. وهي أول مرحلة من مراحل نشأة علم التفسير وقد كانت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم حيث كانوا يفسرون القرآن بالقرآن بمعنى ان ما ذكر مختصرا في موضع من مواضع القرآن الكريم فإنه يذكر مفصلا في موضع اخر ، او كانوا يعتمدون في التفسير على النبي صل الله عليه وسلم بحيث ما أشكل عليهم فهمه في القرآن يفسره النبي صلى الله عليه وسلم وهو أعلم الخلق بكتاب الله عز وجل ، أو أنه في حدود ضيقة كان يتم تفسير القران الكريم على يد الصحابة المقربين رضوان الله عليهم كأبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب و عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب وعبدالله بن مسعود وبن عباس و ابي بن كعب وغيرهم من صحابة رسول الله صل الله عليه وسلم.