آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه: حوار عن العلم نور

مصر:كتبها الطيب أديب (بينما هو في مجلس العلم ،استأذن الإمام أبو حنيقة طلابه أن يمد رجليه بسبب آلام في الركبة قد أصابته. وبينما هو يعطي الدرس مادّاً قدميه الى الأمام؛إذ جاء إلى المجلس رجل عليه أمارات الوقار والحشمة. فقد كان يلبس ملابس بيضاء نظيفة ذو لحية كثة عظيمة فجلس بين تلامذة الإمام. فما كان من أبي حنيفة إلا أن عقص رجليه إلى الخلف ثم طواهما وتربع تربع الأديب الجليل أمام ذلك الشيخ الوقور وقد كان يعطي درساً عن دخول وقت صلاة الفجر. وكان التلامذة يكتبون ما يقوله الإمام وكان الشيخ الوقور أو ضيف الحلقة يراقبهم وينظر إليهم من طرف خفي. فقال لأبي حنيفة دون سابق استئذان: يا أبا حنيفة إني سائلك فأجبني. فشعر أبو حنيفة أنه أمام مسؤول رباني ذو علم واسع واطلاع عظيم فقال له تفضل واسأل: فقال الرجل: أجبني أن كنت عالما يُتَّكل عليه في الفتوى ، متى يفطر الصائم ؟. آنَ لأبي حنيفة أن يمد رجليه!. ظن أبا حنيفة أن السؤال فيه مكيدة معينة أو نكتة عميقة لا يدركها علم أبي حنيفة. فأجابه على حذر: يفطر إذا غربت الشمس. فقال الرجل بعد إجابة أبي حنيفة ووجهه ينطق بالجدِّ والحزم والعجلة وكأنه وجد على أبي حنيفة حجة بالغة وممسكاً محرجاً: وإذا لم تغرب شمس ذلك اليوم يا أبا حنيفة فمتى يُفطر الصائم ؟!

آنَ لأبي حنيفة أن يمد رجليه!

فتذكرت بسرعة أيام كان رفيق الحريري سبّاقاً لدعم هذه المؤسسة يوم كانت أيضاً على شفير الإغلاق في ثمانينات القرن العشرين، ومن عاش تلك الفترة يعرف كيف تمكن رفيق الحريري من دعم الطلاب والأكاديميين وأطباء المستشفى للبقاء. لكنّ وهج الأستذه يخبو بالكلام المقيت للبروفسور حسان دياب الذي ينم عن حقده الدفين على من حمل المؤسسة التي خرج منها على راحتيه. لا بأس، فالنرجسية عادة هي من صفات من يتنطّحون للعمل السياسي، وكذلك حب توثيق مسيراتهم في كل لحظة يشربون القهوة فيها مثلاً. وليس المطلوب من السياسي حمل وزر العرفان بالجميل لأيّ أحد كان، فواجبه هو ما سيعمل، وليس ما عمل غيره. ولكن حتى هذه اللحظة، لم نسمع أو نَر منه غير اللوم وإلقاء المسؤولية على من عمل في الماضي، ولوم من يقول انه يتآمر عليه في الحاضر، وطرح تخيّلات وهمية عما سيقوم به في المستقبل. ولكن، ورغم كل ذلك، فأنا كمواطن كنت أتأمّل ببصيص نور، فمثلي مثل أي مواطن آخر غارق في هذا الوطن في أشبَه بسجن، يرى جنى عمره بالحلال يتبخّر، ويقول في العلن والسر ان يأتي الفرج على يد حتى من هم أعداؤه. ولذلك تأملت خيراً عندما هَبّ الرئيس حسان دياب معلناً رفضه الرضوخ للاستمرار بمنطق المحاصصة، وأنه سيتمسّك بالقانون والكفاءة والبُعد عن المحسوبية.

مرة أخرى أقول إياك أخي العزيز أن يخدعك المظهر بالرغم من انك لم تكن أكثر فراسة ودقة ملاحظة من الإمام النعمان أبو حنيفة ، وما دام الأمر كذلك فلتظل الأرجل ممدودة آخذة راحتها في وجوه المتعالين الخادعين. عقيد ركن متقاعد

العلم ههههههههة خذ اذن يا هذ ا الالف: الف العالم بالعلم و الادب و سيطى ربما وصل الى ما بعد بحور العجم اللام: لنور من عندي ربى اعطيهم علما و ازيدهم ادبا و انشر فطريقهم صدقا العين: عيون الله ترعاهم و بالعلم يزيدهم و نحييهم اللام: لظلم نحو نمحوة و عن البشرية نجلوه الميم:من العلم ناخذ علما و تطورا و ادبا و نصحو و نقفز رقيا و علما حوار بين العلم والجهل حوار بين شخصين عن العلم والجهل حوار بين شخصين عن العلم حوار بين شخصين قصير حوار بين شخصين قصير جدا وسهل مقابلة بين شخصين عن العلم حوار عن العلم حوار قصير بين شخصين مناظرة بين شخصين حوار بين العلم والجهل قصير 36٬467 مشاهدة

حوار عن العلم و الجهل

ذات صلة تعريف الشعر المسرحي شرح وتحليل قصيدة الكوليرا بكى العلمُ يومًا مر الجهل بالعلمِ يومًا ورآه باكيًا يشكو لوعة غربته ويدندن على أبواب اليأس، فنظر إليه نظرةً شامتةً حتى انتفض العلم وقام فزعًا، ودار بينهما الحوار التالي: الجهل: هه ما لي أراك عابس الوجه منفعلًا؟ العلم: وما شأنك أنت؟ الجهل: إنني لراغبٌ في مد يد العون لكَ، قل لي ما همكَ؟ علني أستطيع مساعدتك، وتخفيف حزنك عنك! العلم: أتُراني أصدقكَ؟ (وكانت نظرةُ العلم تحكي شيئًا من التصديق). الجهل: ولماذا أكذبُ عليكَ وكلي أسىً على حالكَ. العلم: (مُطأطئًا رأسه) إنه ليحزنني يا صديق بُعد الناس عني وقربهم من شاشات الهواتف والتلفاز، وأماكن اللهو والمرح، فلا تجدُ منهم من يفتح كتابًا أو يُجري حوارًا في علمٍ من العلوم. الجهل (متهكمًا): أضف إلى ذلك أنهم لا يهتمون بامتلاك الكتب العلمية ولا التثقيفية، وإن كل ما يهمهم هو متابعة أخبار الفن والفنانين، والمشاهير وبائعي الكلام، لا تتعب نفسك فالجميع نيام. العلم: تلك شماتةٌ في نبرة كلامك أَوَ جئت لتثبط من عزيمتي؟!. فرح الجهلُ بجهالة الإنسان وبينما كان الحوار دائرًا بينهما ما بين شدٍ وجذب حتى غادر الجهل سعيدًا بما رآه من حال العلم وحال الناس، ثارت ثائرةُ العلم وأقسم ألا يرى الجهل في المرة المقبلة إلّا والناس في أحسن حال، ومكانة العلم مرتفعةٌ ارتفاع السحاب.

هل من رأيك أن نذهب إلى المدارس ونحن محاطون بذلك الوباء اللعين. نهال: إن هذا القرار سوف يكون ضار بالنسبة للكثيرين، فليس جميع الطلاب لديهم هواتف ذكية. بسمة: إن الطلاب الذين لم يكن لديهم إمكانية شراء الهواتف الذكية، يمكنهم متابعة الدروس من خلال القناة التعليمية التي تبث الدروس عبر جهاز التلفاز. ولكن ذلك سوف يضمن السلامة للجميع، والوقاية من الإصابة بهذا الفيروس. نهال: وما علينا فعله الآن؟ بسمة: أن نحاول الاستفادة من تلك الفترة من خلال الدخول إلى المنصات التعليمية، والاستزادة من خلال مواقع الإنترنت بالعلم والمعرفة. نهال: معك حق، وعلينا أن نبدأ بأنفسنا أولًا، وأن نلتزم بذلك النظام وحضور الدروس التعليمية. بسمة: تفكير جيد يا بسمة، علينا تأدية كل ما علينا فعله، ونسأل الله أن يبعد عنا الوباء. نهال: أمين يا رب، إلى اللقاء يا بسمة. حوار بين شخصين عن التعليم قديمًا وحديثًا وإليكم حوار آخر يدور بين اثنان من الأصدقاء، والذي يتحدث عن التعليم في القدم، والتعليم في الوقت الحديث، ويكون نص الحوار كالآتي: يوسف: كيف حالك يا صديقي؟ محمد: أنا بخير يا صديقي، وأنت كيف حالك؟ يوسف: أنا بخير يا عزيزي، كيف حالك مع الدراسة؟ محمد: إنني أتعلم الآن من خلال النظام الإلكتروني، ولا أذهب كثيرًا إلى الجامعة.