وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا

وسيق الذين اتقوا ربهم الي الجنة زمرا |سورة الزمر كامله من احدي ليالي رمضان لـ الشيخ حسن صالح - YouTube

  1. إعراب قوله تعالى: وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها الآية 73 سورة الزمر
  2. شبكة الألوكة

إعراب قوله تعالى: وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها الآية 73 سورة الزمر

مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 13/7/2019 ميلادي - 11/11/1440 هجري الزيارات: 61535 الواو في قوله تعالى: ﴿ وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاؤُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا ﴾ من الآيات التي زعم البعض أنها تضمنت واو الثمانية قوله تعالى في سورة الزمر: ﴿ وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاؤُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا ﴾ [الزمر: 73].

شبكة الألوكة

وفي صحيح مسلم ، عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " ما منكم من أحد يتوضأ فيبلغ - أو: فيسبغ الوضوء - ثم يقول: أشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا عبده ورسوله ، إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية ، يدخل من أيها شاء ".. وقال الحسن بن عرفة: حدثنا إسماعيل بن عياش ، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين ، عن شهر بن حوشب ، عن معاذ - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " مفتاح الجنة: لا إله إلا الله ". إعراب قوله تعالى: وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها الآية 73 سورة الزمر. ذكر سعة أبواب الجنة - نسأل الله العظيم من فضله أن يجعلنا من أهلها -: في الصحيحين من حديث أبي زرعة ، عن أبي هريرة [ رضي الله عنه] في حديث الشفاعة الطويل: " فيقول الله يا محمد ، أدخل من لا حساب عليه. من أمتك من الباب الأيمن ، وهم شركاء الناس في الأبواب الأخر. والذي نفس محمد بيده ، إن ما بين المصراعين من مصاريع الجنة - ما بين عضادتي الباب - لكما بين مكة وهجر - أو هجر ومكة ". وفي رواية: " مكة وبصرى ". وفي صحيح مسلم ، عن عتبة بن غزوان أنه خطبهم خطبة فقال فيها: " ولقد ذكر لنا أن ما بين مصراعين من مصاريع الجنة ، مسيرة أربعين سنة ، وليأتين عليه يوم وهو كظيظ من الزحام ".

ورواه مسلم ، عن محمد بن رافع ، عن عبد الرزاق ، كلاهما عن معمر بإسناده نحوه. وكذا رواه أبو الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة [ رضي الله عنه] ، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. وقال الحافظ أبو يعلى: حدثنا أبو خيثمة ، حدثنا جرير ، عن عمارة بن القعقاع ، عن أبي زرعة ، عن أبي هريرة [ رضي الله عنه] قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " أول زمرة يدخلون الجنة على صورة القمر ليلة البدر ، والذين يلونهم على ضوء أشد كوكب دري في السماء إضاءة ، لا يبولون ولا يتغوطون ولا يتفلون ولا يمتخطون ، أمشاطهم الذهب ورشحهم المسك ، ومجامرهم الألوة ، وأزواجهم الحور العين ، أخلاقهم على خلق رجل واحد ، على صورة أبيهم آدم ، ستون ذراعا في السماء ". وأخرجاه أيضا من حديث جرير. وقال الزهري ، عن سعيد ، عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: " يدخل الجنة من أمتي زمرة ، هم سبعون ألفا ، تضيء وجوههم إضاءة القمر ليلة البدر ". فقام عكاشة بن محصن فقال: يا رسول الله ادع الله ، أن يجعلني منهم: فقال: " اللهم اجعله منهم ". ثم قام رجل من الأنصار فقال: يا رسول الله ، ادع الله أن يجعلني منهم. فقال - صلى الله عليه وسلم -: " سبقك بها عكاشة ".